الأسبوع:
2025-07-05@00:15:11 GMT

التوقيت الشتوي.. كيف تضبط ساعتك البيولوجية؟

تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT

التوقيت الشتوي.. كيف تضبط ساعتك البيولوجية؟

التوقيت الشتوي.. أيام قليلة تفصلنا على تغيير التوقيت الصيفي والعودة إلى التوقيت الشتوي، حيث يتم العمل بـالتوقيت الشتوي عند الساعة 12 منتصف ليلة يوم الجمعة القادم، حيث سيتم تأخير الساعة 60 دقيقة عند الساعة 23:59، يوم 26 أكتوبر المقبل.

ويتعرض الكثير من الأفراد خلال فترة تغيير التوقيتات، إلى بعض الاضطرابات في النوم والشعور بالتعب والإرهاق، حيث تتأثر ساعتهم البيولوجية بالتحولات التي تحدث في تغيير التوقيتات.

وخلال هذا التقرير سوف نتعرف على كيفية ضبط الساعة البيولوجية، عند تغيير التوقيت الصيفي والعودة إلى التوقيت الشوي.

كيفية ضبط الساعة البيولوجية

التأقلم تدريجيًا

يمكن البدء بتعديل نمط النوم بشكل تدريجي قبل تغيير التوقيت بأيام، عن طريق تقليل ساعات النوم بشكل تدريجي حتى يتم التأقلم بسلاسة.

كيف تضبط ساعتك البيولوجية؟

الحفاظ على نمط النوم الصحي

يفضل الحفاظ على نمط النوم الصحي والمنتظم، والذهاب للنوم والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم.

القيام بتمارين رياضية

يعمل القيام بتمارين رياضية بانتظام إلى تحسين جودة النوم والتخفيف من التعب والإرهاق.

تجنب المنبهات

يجب تجنب استخدام المنبهات القوية في الصباح وفي الساعات السابقة للنوم لتفادي الإضرار بجودة النوم.

الاستمتاع بالضوء الطبيعي

يعد القيام بأنشطة في الهواء الطلق والاستمتاع بالضوء الطبيعي في فترات النهار، من الأسباب التي تحسن الحالة المزاجية والتأثير إيجابيًا على نوعية النوم.

الاسترخاء والتأمل

يأتي القيام بتقنيات الاسترخاء والتأمل والتنفس العميق على تخفيف التوتر والقلق وتحسين جودة النوم.

كيف تضبط ساعتك البيولوجية؟

الحفاظ على نمط حياة صحي

يسهل الحفاظ على نمط حياة صحي ومتوازن وتناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة والحفاظ على الوزن المثالي، على تحسين جودة النوم والصحة العامة.

عدم أخذ قيلولة في منتصف اليوم

تيسر المقاومة بعدم أخذ قيلولة في منتصف اليوم على النوم باكرًا، والاعتياد على المواعيد الجديدة.

تناول وجبة العشاء مبكرًا

احرص على تناول وجبة العشاء مبكرًا قبل النوم بـ3 ساعات، لتساعد على ضبط الساعة البيولوجية بالجسم.

أعراض اختلال الساعة البيولوجية

- اضطراب دورات النوم واليقظة.

- دوار الطائرة النفاثة.

- الاكتئاب الشتوي.

اقرأ أيضاًتأخير الساعة لمدة 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي

مع بدء العد التنازلي.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي

الحكومة تكشف موعد تطبيق التوقيت الشتوي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت الصيفى العمل بالتوقيت الصيفي تغيير التوقيت الشتوي إلى الصيفي بدء العمل بالتوقيت الصيفي التوقيت التوقيت الشتوي العمل بالتوقيت الشتوي الساعة البيولوجية البيولوجية الساعة البیولوجیة التوقیت الشتوی تغییر التوقیت

إقرأ أيضاً:

تغيير صغير في روتينك قد يحميك من التهاب الرتوج

كشفت دراسة حديثة أن تغييرا بسيطا في العادات اليومية يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالتهاب الرتوج، الذي يمكن أن يصيب الجهاز الهضمي في منتصف العمر.

ويستهدف التهاب الرتوج الأمعاء الغليظة، ويبدأ بتكوّن جيوب صغيرة تُعرف بالرتوج في جدار الأمعاء، مما قد يؤدي إلى أعراض مثل الالتهاب، الحمى، الغثيان، الإمساك أو الإسهال، ويشبه في أعراضه التهاب الزائدة الدودية.

واعتمدت الدراسة، المنشورة في دورية الجمعية البريطانية لأمراض الجهاز الهضمي، على بيانات صحية لأكثر من 179,000 شخص، لقياس مدى ارتباط نمط الحياة بخطر الإصابة بالتهاب الرتوج على مدى 20 عاما.

وكان المشاركون يحصلون على نقطة واحدة لكل من العوامل التالية: مؤشر كتلة الجسم الطبيعي، عدم التدخين إطلاقا، مستوى عال من النشاط البدني، تناول كميات كبيرة من الألياف، تناول كميات منخفضة من اللحوم الحمراء.

وأظهرت الدراسة أن كل زيادة بمقدار نقطة واحدة في هذا المؤشر تقلل خطر الإصابة بالتهاب الرتوج بنسبة 12 بالمئة، فيما تنخفض نسبة الإصابة بالمرض بمقدار 50 بالمئة لدى الأشخاص الذين يحصلون على النقاط الخمس كاملة.

كما بيّنت الدراسة، أن زيادة الوزن ترفع خطر الإصابة بنسبة 32 بالمئة، في حين يزيد التدخين من الخطر بنسبة 17 بالمئة. أما النشاط البدني العالي فيقلل خطر الإصابة بنسبة 16بالمئة، وتناول الألياف يقلل الخطر بنسبة 14 بالمئة، بينما يؤدي تناول كميات كبيرة من اللحوم الحمراء إلى زيادة خطر الإصابة بنسبة 9 بالمئة.

وذكر تقرير أن تقليل خطر الإصابة بهذا الالتهاب لا يتطلب تحسين جميع العوامل الخمسة؛ فالأشخاص الذين حصلوا على ثلاث إلى خمس نقاط سجلوا انخفاضا بنسبة 31% في خطر الإصابة، مقارنة بمن حصلوا على صفر من النقاط.

أما في حالة الأشخاص الذين لديهم استعداد جيني مرتفع للإصابة بالتهاب الرتوج، فقد انخفض خطر الإصابة بنسبة 37 بالمئة عند تحقيق أربع إلى خمس نقاط.

ويصيب التهاب الرتوج نصف الأميركيين عند بلوغ سن الخمسين. ويرجح أن سبب انتشاره بين كبار السن يعود إلى ضعف جدار القولون مع التقدم في العمر.

ويمكن أن تسبب هذه الجيوب نوبات، لكنها تعالج بالراحة، والمضادات الحيوية، وتحسين النظام الغذائي.

مقالات مشابهة

  • تغيير المسرب يقتل!.. 29% من وفيات الحوادث في الأردن بسبب مخالفة واحدة
  • عادات يومية تضعف قلبك بصمت.. احذر القيام بها
  • ما دلالات عودة برلمان اليمن للواجهة عبر اللجان الميدانية؟ قراءة في التوقيت والأبعاد والتحديات (تحليل)
  • ما حكم من فاتته صلاة الجمعة بسبب النوم؟.. الإفتاء تجيب
  • طقس نجران.. "الأرصاد" ينبه من أمطار ورياح نشطة حتى هذا التوقيت
  • 6 مشروبات «سحرية» لإنقاص الوزن
  • تغيير صغير في روتينك قد يحميك من التهاب الرتوج
  • الكمبيوترات البيولوجية.. هل تصنع الإنسان المثالي؟
  • البرهان في مصر… التوقيت والمآلات وإمكانية التنسيق مع حفتر
  • إيجابيات وسلبيات النوم تحت المروحة