«التعليم»: إجراء اختبار للطلاب لحل مشكلة ضعف الكتابة والقراءة
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلن الدكتور أكرم حسن رئيس الإدارة المركزية لتطوير المناهج، أبرز التوصيات التي جاءت في ورشة العمل لتقديم حلول لتقليل مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى طلاب المدارس، التي عقدتها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
ورشة عمل لحل مشكلة ضعف القراءة والكتابةوجاءت أبرز التوصيات في ورشة العمل المنعقدة الآن، بحضور العديد من خبراء التعليم، لتقديم حلول للحد من مشكلة ضعف القراءة و الكتابة لدى طلاب المدارس كالآتي:
- تشكيل لجنة من الخبراء المعنيين متعددة مع الاستعانة بالخبرات الدولية.
- لابد أنّ تدرس اللجنة تدرس جميع التجارب والجلسات لتحقيق النتائج.
- دراسة أدوات التقييم المختلفة، كأدوات تشخيصية بمدى ضعف حجم اللغة العربية واختيار أنسب الأدوات من حيث التطبيق.
- تجريب هذه الأدوات بداية من الفصل الدراسي الثاني بالاشتراك مع مركز القومي للامتحانات.
اختبار مسحي لمهارات اللغة العربية- عمل اختبار مسحي لمهارات اللغة العربية، بداية من العام الدراسي المقبل 2024-2025، لطلاب المرحلة الابتدائية بجميع الصفوف، مع تدريب المعلمين على هذا التطبيق.
- تعميم نتائج الاختبار على مستوى للمديريات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهارات القراءة مهارات القراءة والكتابة ورشة عمل مهارات القراءة التعليم مشکلة ضعف
إقرأ أيضاً:
واشنطن تدرس وقف دعم يونيفيل.. وتوترات الجنوب اللبناني تزداد حدة
نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مصادر أمريكية مطلعة، أن الولايات المتحدة تدرس خيار إنهاء دعمها المالي والسياسي لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (يونيفيل)، في ظل تصاعد التوترات الحدودية واستمرار النزاع المسلح مع حزب الله.
وذكرت الصحيفة أن واشنطن لم تحسم قرارها بعد، لكنها تشترط إدخال "إصلاحات كبرى" في عمل البعثة، ما يعني أن إنهاء الدعم يبقى مطروحًا بقوة في حال فشل تحقيق تلك الإصلاحات.
ويُجدد تفويض "يونيفيل" سنويًا عبر قرار يصدر عن مجلس الأمن الدولي، وقد تستخدم الولايات المتحدة حق النقض "الفيتو" ضد القرار المقبل المتوقع في أغسطس.
وفي تطور لافت، أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن واشنطن اتخذت قرارًا فعليًا بالتصويت ضد تمديد مهمة "يونيفيل"، في توافق واضح مع الموقف الإسرائيلي الذي يرى أن البعثة لم تعد فاعلة في ضبط أنشطة حزب الله، ولم تُحقق الأهداف الأمنية المرجوة منذ صدور القرار 1701 عقب حرب يوليو 2006.
تل أبيب وواشنطن في موقف موحد ضد "يونيفيل"وتضيف الصحيفة العبرية أن هناك "توافقًا كاملًا" بين إسرائيل والولايات المتحدة حول ضرورة إنهاء عمل "يونيفيل"، بزعم أن البعثة "تفشل في رصد ومنع تعزيز حزب الله لقوته العسكرية جنوب نهر الليطاني"، فيما تعتبر تل أبيب أن استمرار وجود القوة الدولية بات "غير مجدٍ من الناحية الأمنية".
ويأتي ذلك في وقت تتصاعد فيه الضربات الإسرائيلية على مناطق في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، ما يعزز القلق من دخول البلاد في دوامة تصعيد واسعة النطاق، خصوصًا في ظل عدم وجود آلية ردع فاعلة.
وفي هذا السياق، اعتبر الناطق باسم "يونيفيل" في جنوب لبنان، أندريا تيننتي، أن الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية تشكل "تطورًا خطيرًا"، مؤكدًا أنها تمثل "انتهاكًا واضحًا لسيادة لبنان وللقرار 1701"، وتهدد الاستقرار الهش في المنطقة الحدودية التي عانت من نزاع مستمر على مدار أكثر من عام.
وحذّر تيننتي من أن التصعيد لا يؤدي فقط إلى ارتفاع منسوب التوتر، بل قد يؤدي إلى "خلق وضع خطير جدًا"، خاصة في ظل غياب أي أفق لحل سياسي أو