تداول 51 الف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الاحمر اليوم الثلاثاء نشاطا في تداول البضائع وانتظاما في حرمة وصول ومغادرة السفن.
واعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 8 سفن وتم تداول 51000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 708 شاحنة و 146 سيارة.
حيث شملت حركة الواردات 5500 طن بضائع، 392 شاحنة و 128 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 45500 طن بضائع، 316 شاحنة و 18 سيارة.
ووفقاً لإعلان هيئة موانئ البحر الأحمر، فإن ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة بوسيدون اكسبريس ومغادرة السفينة PC DNSTI وعلي متنها 38500 طن فوسفات تصدير الي الهند والسفينتين دليلة والحرية فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين دليلة والحرية وغادرت السفينة بوسيدون اكسبريس، كما يشهد ميناء نويبع تداول 1800 طن بضائع و 190 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفينتين أيله وبريدج، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 965 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع موانئ البحر الاحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
صنعاء تُشعل جبهة جديدة ضد إسرائيل: مرحلة الردع المباشر تبدأ من البحر الأحمر
جنود على متن سفينة في البحر الاحمر (وكالات)
في تصعيد عسكري غير مسبوق، أعلنت صنعاء رسميًا دخول الصراع مع "إسرائيل" في مرحلة جديدة من الحرب المفتوحة، ردًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في خطوة تهدد بتوسيع رقعة المواجهة إلى البحر الأحمر واليمن.
جاء الإعلان من حزام الأسد، عضو مجلس الشورى وعضو المكتب السياسي لحركة "أنصار الله" (الحوثيين)، الذي نشر على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن "تحييد سلاح الجو الإسرائيلي، ورده بإطلاق صاروخين فاشلين تجاه اليمن، يؤكد بداية مرحلة جديدة من الردع اليمني، وتراجع هيبة العدو".
اقرأ أيضاً الريال اليمني يلفظ أنفاسه في عدن ويصمد في صنعاء: انهيار مدوٍ يكشف الفجوة المرعبة 12 يونيو، 2025 رد ناري من إيران على الإخلاء الأميركي لأسر دبلوماسيين: لن ننتظر الضربة الأولى 12 يونيو، 2025ووفقًا للمصادر، كانت "إسرائيل" قد أقدمت مساء الثلاثاء على إطلاق صاروخين بحريين استهدفا أرصفة ميناء الحديدة غرب اليمن، دون استخدام طائراتها الشبحية التي غالبًا ما تعتمد عليها في هجماتها، وهو ما اعتبره مراقبون مؤشراً على خشيتها من قدرة الدفاعات اليمنية على إسقاطها.
يأتي هذا التطور بعد تهديد واضح ومباشر أطلقه مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، متوعدًا إسرائيل بـ"رد مؤلم" إذا ما تمادت في استهداف اليمن أو استمرار عدوانها في غزة.
ويُنظر إلى هذه التطورات على أنها إعادة رسم لقواعد الاشتباك، إذ لم تعد صنعاء تكتفي بالبيانات، بل دخلت فعليًا في مواجهة عسكرية مباشرة، ما قد يفتح الباب أمام صراع إقليمي واسع النطاق يمتد من غزة إلى باب المندب.