بسمة وهبة: لجان إسرائيلية حرفت رسالتي العبرية (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
فضحت الإعلامية بسمة وهبة لجان إلكترونية إسرائيلية حرفت كلماتها، والتي دعمت بها القضية الفلسطينية خلال الأيام الماضية.
بسمة وهبة: حرب إسرائيل على العرب والمسلمين وليس غزة فقط بعد حديثها بالعبري.. بسمة وهبة ترد على منتقديها: "اللي غيران مننا يعمل زينا"وقالت خلال برنامجها "90 دقيقة"، والمذاع عبر فضائية "المحور"، إن هناك فضيحة إسرائيلية ممنهجة، تدل على أن إسرائيل ليست دولة قوية وإنما وهمًا وأضعف من الصوت العربي.
وأوضحت أنها وجهت رسالة باللغة العبرية خلال الأيام الماضية، والتي وجهتها إلى الشعب الإسرائيلي بشأن ما تقوم به حكومتهم تجاههم وأنها لا تبحث عن الأمن أو الأمان لهذا الشعب.
وأضافت أن لجان إلكترونية إسرائيلية قامت بتحريف رسالتها من خلال الذكاء الاصطناعي، وحولوا رسالتها إلى أنها تشيد بإسرائيل وتهاجم حركة حماس الفلسطينية.
وأكدت أن هذا يعني أن رسالتها إلى الجهات الإسرائيلية نجحت ووصلت، ولهذا قاموا بمحاولة تحريفها، كونها حققت دويًا وحققت نتيجة بالفعل في الشارع الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيلية الذكاء الاصطناعي فلسطين حركة حماس القضية الفلسطينية اللغة العبرية لجان إلكترونية الإعلامية بسمة وهبة بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: لغة الأرقام لا تكذب.. العالم يعترف بأن مصر تسير على الطريق الصحيح
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ لغة الأرقام لا تكذب، مشيرة إلى التقرير الصادر عن الهيئة العامة للاستعلامات، والذي كشف عن متابعة واسعة وإيجابية من وسائل الإعلام الدولية للأوضاع الاقتصادية في مصر خلال شهر إبريل.
وأضافت وهبة، مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، أنّ التقرير رصد 185 مادة إعلامية تناولت الاقتصاد المصري في 44 وسيلة إعلامية دولية، وجاءت 97% من هذه التغطيات موضوعية وإيجابية، مما يعكس تحسنًا كبيرًا في المشهد الاقتصادي للبلاد.
وتابعت: "التقارير الإيجابية لم تأتِ من فراغ، فقد نشرت وسائل الإعلام الأمريكية 29 مادة إيجابية عن مصر، بينما نشرت وسائل الإعلام الأوروبية 20 مادة، والإعلام الآسيوي 30 مادة، والإعلام العربي 101 مادة، ما يثبت أن العالم يتابع ما يحدث في مصر عن كثب، ويرى أنها تسير على الطريق الصحيح".
واختتمت وهبة: "عندما كانت بعض هذه الوسائل تنشر أخبارًا سلبية، كان أهل الشر يتسابقون لنشرها على السوشيال ميديا، أما الآن وبعد أن أصبحت التغطيات إيجابية، أوجه سؤالي لهم: أين أنتم؟".