2025-10-14@10:57:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 18
«مشروع غزة الکبرى»:
يمانيون | تحليل منذ ما يقارب العامين، يعيش قطاع غزة تحت آلة القتل الصهيونية التي حصدت عشرات الآلاف من الأرواح، وأغرقت القطاع في بحر من الدماء والدمار. مشاهد الخراب التي غطّت الأحياء والشوارع، ومئات الآلاف من الجرحى الذين يئنون تحت وطأة الحصار ونقص الدواء، ومليونا إنسان يواجهون خطر المجاعة والانهيار الإنساني، تكشف الوجه الحقيقي للعدو الصهيوني الذي جعل من الإبادة والتجويع سياسة ممنهجة لا تقتصر على غزة وحدها، بل تتعداها إلى استباحة لبنان وسوريا وسائر البلدان العربية والإسلامية. هذا السلوك الدموي ليس وليد ظرف عابر ولا رد فعل محدود، بل يندرج ضمن العقيدة الصهيونية التي تعتبر الإبادة والتهجير والتجويع مهمة تاريخية وروحية. فقد جاء تصريح مجرم الحرب بنيامين نتنياهو ليؤكد بوضوح أن ما يجري هو تنفيذ لمشروع عقائدي ممتد عبر...
أدان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بأشد العبارات ما يسمى بـ"رؤية إسرائيل الكبرى"، التي تشمل فلسطين كلها وجزءًا من الأردن ومصر، وغيرها، ويعتبرها مشروع احتلال غير قانوني، وغير أخلاقي بامتياز، يخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية. وقال بيان للاتحاد إن هذا المشروع غطرسة الاحتلال واستمراره في استباحة الأرض الفلسطينية ومقدساتها، وتوسيع المستوطنات، وتهويد القدس، وتشريد الشعب الفلسطيني، في سياسة ممنهجة للقتل والتجويع والإبادة. وأكد البيان، أن تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" تكشف عن مشروع استعماري خطير يستهدف الأمة الإسلامية بأسرها، وأن غزة اليوم تقف درعًا للأمة، تتحمل عبء المواجهة وتدفع الثمن نيابة عن كل مسلم. وأضاف، أن الصمت العربي والإسلامي المتكرر، بل التعاون معه شجع الاحتلال على التمادي في عدوانه، وجعل الشعب الفلسطيني وحيدًا أمام آلة القتل والدمار. ودعا الاتحاد قادة الأمة إلى تجاوز خلافاتهم، وتحقيق وحدة صادقة لحماية...
حذر الإعلامي مصطفى بكري من تصريحات وصفها بـ"الخطيرة والاستفزازية" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي تحدث فيها عن خريطة "إسرائيل الكبرى"، مشيرًا إلى أن هذه الخريطة تتضمن أجزاء من سيناء المصرية، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري.هل من مصلحة مصر منع المساعدات عن غزة؟ مصطفى بكري يرد على محاولات التشويهمصطفى بكري: 70% من مساعدات غزة عبر مصر.. 45 ألف شاحنة و18 ألف مصاب تلقوا العلاجمصطفى بكري: مساعداتنا لغزة شهادة عالمية على التضامن الحقيقيوأكد بكري، في برنامجه "حقائق وأسرار"، أن مصر طالبت رسميًا بتوضيح من الحكومة الإسرائيلية بشأن هذه التصريحات، لكن الاحتلال لم يرد حتى الآن، في تجاهل صريح لما نصت عليه اتفاقية كامب ديفيد عام 1979.التهجير كأداة أساسية في المخططوأشار بكري إلى أن مشروع "إسرائيل الكبرى" لا يقف عند...
في زمنٍ يتباهى فيه العالم بادعاء الدفاع عن القيم الإنسانية، يطلّ علينا مشهد غزة كمرآة مكسورة، تعكس عجز الضمير الإنساني وتفضح زيف الشعارات. مليونان من البشر محاصرون، محكومون بالموت البطيء، والجريمة ترتكب على مرأى ومسمع من العالم بأسره. ليس الأمر مجرد صراع مسلح أو "نزاع حدودي" كما يحلو للبعض تبسيطه، بل هو مشروع إبادة منظّم، تُدار فصوله بدم بارد وتواطؤ صامت من عواصم القرار الكبرى. في هذه المأساة، لم يكن السلاح وحده هو أداة القتل، بل الجوع والعطش والمرض، إذ أغلقت إسرائيل أبواب الحياة على غزة، وقطعت عنها الماء والدواء والغذاء لشهور متواصلة. العالم، الذي يتحرك ليلا ونهارا حين يهدد الخطر بعض مصالحه، يكتفي اليوم بمشاهدة مأساة غزة من خلف شاشات الأخبار، وكأنها فيلمٌ طويل الأمد لا يعنيه سوى...
يبدو أن "ملك إسرائيل" لم يعد لقبا كافيا لوصف نظرة بنيامين نتنياهو لنفسه، فالرجل، مدفوعا بجنون القوة والعظمة، بدأ يتطلع للقب "رسالي"، يضعه على مقربة من "أنبياء إسرائيل وملوكها".فقد قال إنه في ذروة مهمة "تاريخية وروحية"، وإنه ملتصق بحلم "إسرائيل الكبرى"، وخرائطها التي ترتسم في مخيلته المريضة، تمتد من النيل إلى الفرات، غير آبهٍ ولا مكترث بوجود "نصف دزينة" من الدول ذات السيادة، ضاربا عرض الحائط بماضي وحاضر ومستقبل شعوب مؤسِسة لهذه المنطقة، ضربت جذورا في عمق الأرض والتاريخ والجغرافيا، تعود لألوف خلت من السنين.نتنياهو، الذي قالها بصريح العبارة، بأنه لم يخطئ قبل الحرب على غزة ولا بعدها أو في سياقاتها، اعتاد أن ينسب الانتصارات لنفسه، وإلقاء اللائمة في الفشل على غيره، لا ينتمي لمدرسة جابوتنسكي التصحيحية، التي كان والده...
شجب المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، في بيان، "إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنفيذه خرائط مشروع إسرائيل الكبرى، في سياق إصراره على قتال الجبهات الموصل لهذا الحلم الإرهابي الأخطر"، وقال: "هذا يعني أننا في قلب أزمة وجود كبرى تطاول نصف بلاد العرب، بل وتضرب عمق بلادنا العربية الإستراتيجي، وتؤكد المؤكد منذ العام 1948، على أن ما يجري في قطاع غزة والضفة وجنوب سوريا وغيرها". وتابع: "الأمر هذا دليلٌ مُطلق على وحشية هذا الكائن الصهيوني الأميركي الذي يعتاش على ابتلاع بلاد العرب بالقوة والإحتلال، والعين على أنظمة التطبيع وحكام الطاعة الأميركية للخروج من أسوأ كابوس سيادي". أضاف البيان: "هنا بالذات نجد أن حكومة لبنان وسلطاته التنفيذية معنية بالجواب الممنوع والموقف المقموع وسط شلل سيادي...
غزة - صفا أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حول ما يُسمى بـ"رؤية إسرائيل الكبرى" تكشف بوضوح النوايا التوسعية الخبيثة للكيان، والتي تمتد جذورها لعقود، مستهدفة فلسطين وكافة الدول العربية المحيطة. وقالت الجبهة، ف تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأربعاء، إن هذه الرؤية تُشّكل جزءاً من خطة ممنهجة للهيمنة على الأرض العربية والسيطرة على مقدرات شعوبها، مما يمثل تهديداً مباشراً للأمن القومي العربي واستقرار المنطقة. وأضافت: "ما يجري على الأرض اليوم من حرب إبادة إسرائيلية في قطاع غزة، واستمرار التوسع الاستيطاني في الضفة المحتلة، والاعتداءات المتكررة على لبنان وسوريا واليمن، والتهديدات الموجهة للأردن ومصر، جميعها تشير إلى أن الكيان يسعى لتنفيذ أجندة توسعية شاملة، مدعومة بخطط استعمارية طويلة الأمد وبضوء أخضر أمريكي،...
حين أطلق الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023، ضمن ما سُمّي بـ”السيوف الحديدية”، لم يكن الهدف مجرد الرد على عملية عسكرية نفذتها المقاومة. الأيام الأولى للعدوان، ثم ما تلاها من قصف وتجويع ونزوح، كشفت ملامح مشروع أكبر: خطة لتفكيك غزة وتصفية القضية الفلسطينية، بما بات يُعرف اليوم اختزالًا باسم “غزة الصغيرة”. هذا المقال لا يتعامل مع “غزة الصغيرة” كمجرد سيناريو عسكري، بل كمخطط استراتيجي إحلالي، يُعيد إنتاج النكبة بشكل ممنهج. فما هي معالم هذا المشروع؟ وما أهدافه؟ وهل يمكن أن ينجح رغم كل التعقيدات؟ أولًا: ما هو مشروع “غزة الصغيرة”؟ “غزة الصغيرة” هو الاسم الرمزي لخطة تهدف إلى تقليص القطاع إلى شريط ضيق في أقصى الجنوب (رفح وخان يونس)، وتحويله إلى كتلة بشرية منهكة،...
#مشروع #تهجير #الفلسطينيين من #غزة واخضاعنا لإملاءات سيد البيت الأسود يجعلنا ننظر الى ترتيب بيتنا الداخلي بقلم: المهندس محمود “محمد خير” عبيد ليس هناك شعب على مدى التاريخ شرد وشتت وتفتت اوصاله وعانى من القريب قبل البعيد وتوجر بقضيته كما عانى الشعب الفلسطيني، الشعب الفلسطيني الذي احتضن ابناء سوريا الكبرى ووقف معهم و الى جانبهم على مر التاريخ في ازماتهم سواء السياسية او الاقتصادية, فكانت فلسطين القبلة الاقتصادية و الدينية و الاجتماعية و الحضارية لأبناء سوريا الكبرى. ها هو الشعب الفلسطيني و بعد 77 عاما” على تشريده و اغتصاب ارضه ما زال يعاني من المزاودة على مصيره و مصير ارضه و قضيته, يعاني من املاءات معتوهين يقبعون في قلاع اوهامهم و خيالهم, أوهام السلطة و التجبر و العنجهية, إضافة...
قال سركيس أبو زيد، المحلل السياسي، إن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يرفض الاعتراف بفلسطين أو الخروج من غزة والأراضي اللبنانية، بل يسعى إلى تنفيذ حلمه وتحقيق مشروع إسرائيل الكبرى.وأضاف «أبو زيد»، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية فيروز مكي، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن بنيامين نتنياهو يُصعِّد تدريجيا في جنوب لبنان، لأنه يُخطط للاستيلاء عليها، فضلا عن أن هناك عدة تداعيات إسرائيلية تدعو المواطنين الإسرائيليين بشراء أراضي وبيوت في جنوب لبنان لبناء مستوطنات عليها.ولفت إلى أن نتنياهو، يرفض كل الحلول السلمية، لذلك يطرح فكرة إسرائيل الكبرى من خلال التصعيد، موضحا أن الأمور تتوسع في الجنوب اللبناني إذ تستفيد تل أبيب من الانتخابات الأمريكية وانشغال الحزب الجمهوري والديمقراطي بها، بل يسعى إلى توريط الإدارة الأمريكية في الحرب مع إيران.وأوضح،...
تجدد الحديث في الآونة الأخيرة عمّا يُسمى مشروع غزة الكبرى، الذي سبق أن طرحه مستشار الأمن القومي الإسرائيلي آنذاك جيورا آيلاند عام 2004، وهو إقامة (دولة غزة الكبرى) بحيث تقتطع مساحة من غزة لإسرائيل وتُضم مساحة من سيناء لغزة، والذي تهدف إسرائيل من ورائه، حسبما تردد، إلى توسيع مساحة قطاع غزة غربا على حساب شبه جزيرة سيناء.اليوم الـ 46 لحرب غزة ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المكثف وغير المسبوق لليوم الـ46 على قطاع غزة؛ مخلفا آلاف الشهداء والجرحى معظمهم من الأطفال والنساء وكبار السن، فيما لا يزال هناك المئات تحت الأنقاض لم يتم انتشالهم، بسبب الأوضاع الميدانية الخطيرة.ويلجأ أهالي غزة إلى التهجير الكامل إلى مصر والتهجير الكامل لأهالي الضفة الغربية إلى الأردن، تحت عنوان الدفاع عن النفس والنجاة من الموت.أطلقت أوساط رسمية...
سلطت المديرة التنفيذية لمؤسسة "فيتوريو دان سيغري" البحثية، أنطونيلا كاروسو، الضوء على مشروع "غزة الكبرى" الذي تخشاه مصر على أمنها القومي، في ظل العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة وتدميره للقطاع، مشيرا إلى أن القاهرة كررت، في 21 أكتوبر/تشرين الأول، رفضها الشديد للتهجير القسري للفلسطينيين ونقلهم إلى سيناء. وذكر الموقع، في تحليل نشره موقع "جيوبوليتيكال فيوتشرز" وترجمه "الخليج الجديد"، أن الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، قال: "سيكون مخطئا في فهمه لطبيعة الشعب الفلسطيني، من يظن أن هذا الشعب الأبي، الصامد، الصامد، مستعد للتخلي عن أرضه، حتى لو كانت تلك الأرض تحت الاحتلال أو القصف"، مشيرا إلى أن الموقف المصري، مثل الموقف العربي، يظل متمسكا بالحل الدبلوماسي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ورفض أي محاولة إسرائيلية لنقل سكان القطاع إلى سيناء، أو الضفة الغربية...
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عمّا يُسمى مشروع غزة الكبرى، الذي تهدف إسرائيل من ورائه، حسبما تردد، إلى توسيع مساحة قطاع غزة غربا على حساب شبه حزيرة سيناء، صدرت تحذيرات عن الأوساط الرسمية والشعبية الفلسطينية والمصرية على السواء من خطورة مشروع كهذا.وقد تصاعدت تلك التحذيرات بشكل أكبر بعد أن أكد وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين لإذاعة الجيش الإسرائيلي قبل أيام أنه "في نهاية هذه الحرب، لن يتم القضاء على حماس في غزة فحسب، بل سيتم تقليص مساحة غزة أيضا".حكاية مشروع غزة الكبرىوحذر الرئيسان عبد الفتاح السيسي والفلسطيني محمود عباس في تصريحات سابقة من مخطط إسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة المكتظ بالسكان، حيث يعيش 2.3 مليون نسمة تقريبا على مساحة 365 كيلومترا مربعا من الأرض، إلى سيناء.ويهدف مشروع غزة الكبرى،...
أطلقت أوساط رسمية وشعبية في فلسطين ومصر تحذيرات بشأن الخطورة الكبيرة المرتبطة بـ "مشروع غزة الكبرى"، الذي يُعتقد أنه يهدف لتوسيع مساحة قطاع غزة باتجاه الغرب على حساب أراضي سيناء المصرية.وتصاعدت هذه التحذيرات بشكل كبير بعد تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين لإذاعة الجيش الإسرائيلي، والتي أكد فيها أن "في نهاية هذه الحرب، لن يتم القضاء على حركة حماس في غزة فقط، بل سيتم أيضًا تقليص مساحة قطاع غزة."وأشار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى أن "إسرائيل" ستعمل على خلق واقع أمني جديد في قطاع غزة.السيسي وعباس يحذرانوبجانب ذلك، حذر الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي والفلسطيني محمود عباس في تصريحات سابقة من مخطط إسرائيلي يستهدف نقل الفلسطينيين من قطاع غزة، الذي يعيش به حوالي 2.3 مليون نسمة على مساحة 365...
أكدت صحيفة "الأهرام" أنه من الواضح أن إسرائيل لديها «ضوء أخضر» صريح من القوى الكبرى «لافتراس» غزة، سواء تم ذلك من خلال غزو بري شامل أو جزئي، أو عبر مواصلة القصف الوحشي المدمر للقطاع لفترة قد تطول، دون تفرقة بين مدنيين وغيرهم.وأفادت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم الأربعاء تحت عنوان (مجلس الأمن.. خيبة أمل متوقعة) - بأن هذا ظهر واضحا في اجتماع مجلس الأمن الذي فشل في تبني أى إجراء ينقذ غزة وأبناء الشعب الفلسطيني من الجريمة الإسرائيلية التي ترتكب، وستتواصل، وتشتد، خلال الأيام المقبلة، بحجة الانتقام لخسائر هجمات (طوفان الأقصى).ولفتت الصحيفة إلى أن مجلس الأمن ناقش في جلسته مشروع قرار روسي يهدف إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة لأسباب إنسانية، يكون وقفا مستداما ويحظى بالاحترام...
أكدت صحيفة "الأهرام" أنه من الواضح أن إسرائيل لديها «ضوء أخضر» صريح من القوى الكبرى «لافتراس» غزة، سواء تم ذلك من خلال غزو بري شامل أو جزئي، أو عبر مواصلة القصف الوحشي المدمر للقطاع لفترة قد تطول، دون تفرقة بين مدنيين وغيرهم.وأفادت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر اليوم /الأربعاء/ تحت عنوان (مجلس الأمن.. خيبة أمل متوقعة) - بأن هذا ظهر واضحا في اجتماع مجلس الأمن الذي فشل في تبني أى إجراء ينقذ غزة وأبناء الشعب الفلسطيني من الجريمة الإسرائيلية التي ترتكب، وستتواصل، وتشتد، خلال الأيام المقبلة، بحجة الانتقام لخسائر هجمات (طوفان الأقصى).ولفتت الصحيفة إلى أن مجلس الأمن ناقش في جلسته مشروع قرار روسي يهدف إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة لأسباب إنسانية، يكون وقفا مستداما ويحظى بالاحترام...