سواليف:
2025-08-01@05:14:31 GMT

مشروع تهجير الفلسطينيين من غزة

تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT

#مشروع #تهجير #الفلسطينيين من #غزة واخضاعنا لإملاءات سيد البيت الأسود يجعلنا ننظر الى ترتيب بيتنا الداخلي

بقلم: المهندس محمود “محمد خير” عبيد

ليس هناك شعب على مدى التاريخ شرد وشتت وتفتت اوصاله وعانى من القريب قبل البعيد وتوجر بقضيته كما عانى الشعب الفلسطيني، الشعب الفلسطيني الذي احتضن ابناء سوريا الكبرى ووقف معهم و الى جانبهم على مر التاريخ في ازماتهم سواء السياسية او الاقتصادية, فكانت فلسطين القبلة الاقتصادية و الدينية و الاجتماعية و الحضارية لأبناء سوريا الكبرى.

ها هو الشعب الفلسطيني و بعد 77 عاما” على تشريده و اغتصاب ارضه ما زال يعاني من المزاودة على مصيره و مصير ارضه و قضيته, يعاني من املاءات معتوهين يقبعون في قلاع اوهامهم و خيالهم, أوهام السلطة و التجبر و العنجهية, إضافة الى معاناته من خيانات أبناء جلدتهم و تحالفاتهم مع ابناء عمومتهم من الصهاينة. فها هو المختل عقليا” و المتعجرف سيد البيت الأسود يريد ان يعيد تاريخ وعد بلفور و سايكس بيكو و منح نفسه الوصاية الذي منحها لنفسه آرثر جيمس بلفور قبل 100 عام ليتحكم بمصير 2.23 مليون فلسطيني يعيشون على ارض غزة العزة جلهم ممن هاجروا من بيوتهم و ارضهم عام 1948 و يعيشون في مخيمات الهجرة التي فرضها عليهم وعد بلفور العنصري و قرار منح الأرض الفلسطينية لكيان غاصب يعيش كذبة تاريخية اسمها ارض الميعاد, نعم هي ارض الميعاد التي سوف تسحقون عليها من خلال إرادة الشعب الفلسطيني صاحب الأرض و صاحب التاريخ الحقيقي و ليس التاريخ المزيف المزعوم, فسيد البيت الأسود هو زعيم الصهيونية و الصهاينة في العالم, فالصهيونية لم تكن في يوم حركة حكرا” على دين او طائفة او فئة او عرق فكم من صاحب قرار و حاكم يعتلي مناصب عليا في الحركة الصهيونية و يخدم مصالحها و اهدافها و يمثل على شعوبنا الوطنية و القومية و التمسك بالدين و الأخلاق و الأرض و هو جندي قذر في صفوف الحركة الصهيونية و يمتثل لقراراتها و املاءاتها فلا يغرنكم الشعارات الكاذبة و الموافقة المقنعة بالنفي و الاستنكار و الشجب لإملاءات سيد البيت الأسود زعيم الصهيونية العالمية اليوم فمعارضة و عدم الامتثال لإملاءات سيد البيت الأسود قد يكون الثمن كرسي السلطان لسلاطين اقليمنا, فكم رجل سياسة ما هو الا دمية في يد المنظومة الصهيونية و سيدها , وكم من رجل دين يصدر الفتاوى و يحلل و يحرم و هو خادم للصهيونية و ينافق باسم الدين على ربه و على الشعوب باسم الدين. كفاكم يا صبية الصهيونية استخفافا” و استهتارا” بعقولنا ومتاجرة بقضايا مشرقنا مشرق العزة و الفخر و التاريخ و الحضارة, قضايا سوريا الكبرى و الهلال الخصيب الموحد و الأوحد لقد سقطت اقنعة الكثير من السياسيين و الحكام و رجال الدين عندما اصطدمت بصخور فسادكم و استباحتكم لموارد اوطانكم و صادرتم حرية شعوبكم فكيف لكم ان تحاجوا و تواجهوا سيدكم الذي بيده مستمسكات على فسادكم و ظلمكم و حامي عروشكم، لقد اكتفينا من اقنعة الكذب و الرياء و النفاق، كفاكم تمثيلا” علينا بعطفكم و حنانكم و حرصكم على مستقبل اوطانكم وعلى شعوبكم و انكم حريصون على مصالحهم و على وحدة اوطاننا و مشرقنا و انتم الحريصون على كراسيكم و رضى اسيادكم. كفاكم منح العطايا والهبات و تكسبوا ولاءات المنافقين و الخائنين لعهودهم و اوطانهم من الأموال التي سرقتموها من خيرات الأرض والوطن لتمثلوا انكم الكرام. هذه الهراءات ما عادت لتنطلي علينا، لقد استيقظت الشعوب من غفوتها وراتكم على حقيقتكم وكيف تتاجرون بمصائرها كما يتاجر الراعي بقطيع الغنم. ها نحن و على مدى 16 شهرا” لا يشغل بال شعوب المشرق الا العدوان على غزة, غزة الذي جل دعمكم لها كان الشجب و الاستنكار و بعض الفتات من الدعم الغذائي و الدوائي الذي لم يسمن و لم يغني عن دفع العدوان على اهل غزة, و ها هو سيدكم القابع على عرش البيت الأسود طامع بان يضع يده على غزة و يهجر أهلها و يعمل على استثمار غزة لصالح نزعاته الصهيونية و اطماعه المادية, غزة هاشم, هاشم جد الرسول الأعظم أصبحت و شعبها و مواردها و ارضها صفقة من صفقات البيت الأسود و كأننا ما زلنا نعيش في غياهب العصور الوسطى حيث العبودية و الرق ما زالوا موجودين بحيث نتاجر بمصير 2.23 مليون انسان دون الرجوع اليهم و بتوقيع من شخص مختل عقليا” يريد ان يتحكم بالعالم بعنجهية و اعتداد بالنفس, فمن يراهن على حكام اقليمنا بانهم قادرين على ثني سيد البيت الأسود عن مخططه الهمجي الأستعبادي و الاستعماري فهو واهم, فمن يراهن على الحكام فهو يراهن على الحصان الخاسر لأن جميع حكام هذه المنطقة ما هم الا خاتم في اصبع البيت الأسود يخلعهم متى شاء و يعيدهم متى شاء و يلعب بهم متى شاء, فالسياسة الأمريكية منذ منتصف القرن الماضي و بعد خروج الاستعمار البريطاني و الفرنسي هي من تتحكم بهذه المنطقة من خلال دميتها الكيان الصهيوني على ارض فلسطين و هي من تنصب الحكام و هي من تعزلهم فما هم الا مندوب سامي بحلة وطنية لهم, نحن كشعوب مشرقية كنا و ما زلنا و سنبقى نراهن على صمود أهلنا في فلسطين و في غزة العزة بانهم لن يسمحوا لأحلام سيد البيت الأسود ان تتحقق و لن يسمحوا بالعمل على صياغة و تحقيق وعد بلفور جديد بممثلين جدد, فمن شعاره الذل و الخضوع نتيجة لفساده المستشري و الذي لدى سيد البيت الأسود كافة المتمسكات ضده لن يستطيع ان يفاوض حتى لا يتم تعريته بل على العكس سوف يخضع لإملاءات و شروط سيده سيد البيت الأسود, فسيدهم كان و ما زال و سيبقى سيد البيت الأسود و ولي نعمتهم و حارس عروشهم و مغتصب حقوق و اموال شعوبهم و برعايتهم سوف يتم صياغة وعد ترامب الجديد , و لكن نحن لا نراهن على أي قيادة نحن نراهن على قدرة رب العالمين على نصر شعبنا في فلسطين و تثبيتهم في ارضهم و وعده “وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ” فافعلوا ما شئتم و فاوضوا كما تشاؤوا فلن تكونوا اشد مكرا” لا انتم و لا اسيادكم الصهاينة و لا سيدكم سيد البيت الأسود من مكر رب العزة فمهما فاوضتم و استجديتم فرب العزة سوف يكون لكم و لأسيادكم بالمرصاد . فنحن من المؤيدين لمكركم ومكر سيد البيت الأسود و اطماعه، لا لشيء و لكن لتسقط كافة الأقنعة و لتاتي ساعة تحرير الأرض الفلسطينية من رجسكم و رجس اسيتدكم الصهاينة و لتكون الشرارة التي سوف تعمل على تحرير فلسطين من الكيان الصهيوني الغاصب و ان يحظى أهلنا في فلسطين بعيش كريم، أمن، مطمئن لشعب عانى على مدى 77 عاما” من العيش في الشتات و في المخيمات التي تفتقد الى اهم مقومات العيش الكريم و لم يجنوا منا نحن اخوتهم بالأنسانية و لن اقول بالدين او القومية او الوطنية الا التنظير و الشجب و الاستنكار و حياكة المؤامرات و التفريط في حقوق لا نملكها و ليس لنا حق بها. اليس من حق شعبنا الفلسطيني الجبار ان يعيش بكرامة وامان والحصول على ابسط حقوق العيش الكريم من نحن لنقرر عنهم من منكم ذل من منكم ضحى ببيته وارضه وابنه في سبيل الدفاع عن القضية الفلسطينية جل ما يفعله غالبيتنا هو الشجب والاستنكار والاعتصام والتنظير والحرب على شبكات التواصل الاجتماعي. متناسين المثل القائل يلي بياكل العصي مش مثل يلي بعدها. فجميعنا سوف يعود في اخر المساء لننام مطمئنين مع اولادنا في بيوت دافئة شتاءا” ومبردة صيفا” والتشرد لا تعني لنا شيء. تهجير أهلنا في غزة العزة بشكل خاص وفلسطين بشكل عام كانت وما زالت وستبقى خط احمر ليس بمقدور أحد وليس لأحد الوصاية على ارض فلسطين وشعب فلسطين وليس لنا ان نفاوض او نقرر نيابة عنهم، الشعب الفلسطيني كان وما زال وسيبقى جزء من سوريا الكبرى رضيتم ام ابيتم وستبقى سوريا الكبرى هي الأم الحاضنة للسوري والفلسطيني والأردني واللبناني. هل يحتاج ابن زحلة موافقة من اجل ان يذهب او يسكن او يعمل في بيروت، وهل ابن حمص يحتاج الى اذن من اجل ان يسكن في دمشق او حلب وهل إذا ما اراد ابن اربد الذهاب الى معان والسكن فيها بحاجة الى موافقة واذن كيف لو خط سايكس بيكو كان قسم اربد عن معان وزحلة عن بيروت ودمشق عن حمص كيف كنتم ستتعاملون. الم يهاجر اغلب تجار دمشق وبيروت الى يافا وحيفا من اجل تنمية تجارتهم والعمل فيها. فاهل فلسطين اذا ما انتقلوا للعيش ضمن حدود سوريا الكبرى دون الاستغناء عن سيادتهم على ارضهم او التفريط فيها فهم انتقلوا ضمن وطنهم الكبير فهم الأهل و العزوة و الأخوة، و لكن خوف أصحاب العروش من التركيبة الديمغرافية التي زرعها فينا الاستعمار هو الهاجس الذي يهابه الجميع, كيف ليهودي بولندي او روسي او امريكي ان يعيش مع يهودي سوري, مصري او عراقي او مغربي على ارض فلسطين . هل نحن أصبحنا عبيد لسايكس بيكو وخطوط التفرقة وهل أصبح وعد بلفور امر واقع علينا ان نتقبله دون ان ندافع عن ارضنا وحقوقنا. إذا ما اصبحت كذلك فلقد نجحوا من خلال صبيتهم ومندوبهم السامي في تفرقتنا ولا نقول الا سلام على هذه الأمة التي لن تقوم لها قائمة بعد اليوم الا في يوم الميعاد. ما يهذي به سيد البيت الأسود من أحلام يقظة بتهجير أهلنا في غزة العزة و تفريغها من أهلها هي فرصة من اجل إعادة ترتيب بيتنا الداخلي و توحيد صفوفنا و العمل على استئصال الفساد من جذوره و الهدر المالي و العمل على الاعتماد على مصادرنا البشرية و الاقتصادية و حتى لا يتمكن منا سيد البيت الأسود منا و من قراراتنا, لقد اصبحنا بحاجة الى ريتز كارلتون من اجل استعادة مقدرات الوطن المنهوبة و الموارد المهدورة, نحن لسنا بموقع لنقرر مصير 2.25 مليون انسان او لنفاوض باسمهم, علينا ان نمنح أهلنا و عزوتنا في غزة العزة و لواء فلسطين الفرصة ليعيشوا بامان و سلام و عيش كريم يستطيعوا ان يعملوا على التخطيط من اجل الدفاع عن ارضهم و التمسك بجذورهم و استعادة الجزء المغتصب من سوريا الكبرى ليس شرطا” بالسلاح و الحرب هناك العديد من الطرق لأستعادة الحقوق من خلال الأعلام, الأقتصاد. فلتعمل سوريا الكبرى من اجل تكامل اقتصادي، سياسي، علمي. هدفه استعادة ما نهب واغتصب والدفاع عن حقوق أهلنا في غزة العزة وفلسطين. فلنننفض غبار العصبية و القبلية و الجهل و لننظر الى المستقبل بامل و لننفض الأعراب الصهاينة و سياساتهم المدمرة و اموالهم التي اعتقدوا انهم استعبدونا من خلالها متناسين اننا سنبقى مرفوعين الراس فتاريخنا يشهد لنا بعلمنا و ثقافتنا و حضارتنا و تاريخهم شاهد على جهلهم و حقدهم و اعتقادهم ان بترولهم سيصنع منهم رجالا” و شعوبا” و ما هم الا عبيدا” كانوا و سيبقون عبيدا” لأسيادهم الصهاينة و املاءاتهم, فالعبد مهما حاول لن يصبح سيد, اما سيد البيت الأسود ستسقط انانيته و عنجهيتة و اعتداده بنفسه امام اسوار غزة العامرة بشعب لا يهاب سوى الله متمسك بارضه و وطنه, و سوف تبقى سوريا الكبرى شامخة بأركانها الأربعة و ستبقى عصية و سوف ياتي اليوم الذي ستكشف به اقنعة الشجب و الاستنكار و الوطنية و الخوف التي يطلقها أصحاب العروش صباح, مساء خوفا” على عروشهم و ليس خوفا” على مستقبل الأوطان و الشعوب و لا خوفا” على ارض فلسطين و شعبها , فكما كانت فلسطين ثمن لاعتلاء احد الحكام السابقين لعرش مملكته و هو موثق تاريخيا” و اخر باع جولان سوريا الكبرى و خان وطنه و شعبه و اطلق شعارات الصمود و التصدي من اجل اعتلاء سدة الحكم في احد أقاليم سوريا الكبرى و هو من ازلام الصهيونية فكم و كم سوف نكتشف غدا” من خائن سوف تسقط عنه ورقة التوت التي يخفي بها خياناته و فساده و استيلاءه على مقدرات وطنه و شعبه و شجب و استنكار كاذب اطلق, فها هي غزة و فلسطين كانت و ما زالت ثمن لبقاء السلاطين و الحكام في هذا الإقليم على عروشهم و لبقاء الصهاينة على ارض فلسطين فها هم يتسابقون للتطبيع مع اسيادهم الصهاينة و لمنحهم الشرعية للبقاء على ارض فلسطين, و هاهم اعترفوا بالكيان الصهيوني على ارض فلسطين التاريخية, سوف يكشف التاريخ للأجيال القادمة الكثير من الخبايا من القومية الزائفة الى الخيانات و الوطنية المتلحفة بعباءة الكذب و الخداع و سوف يكشف لنا التاريخ كيف بيعت الأراضي و الأوطان ببخس الأموال للمحتل و عبيد الصهيونية من حكام الأوطان و سلاطين العروش ممن يرفعون الشعارات الزائفة. يا عبيد الصهاينة من حكام الأوطان وسلاطين العروش نقول لكم كفاكم هراء” شعوبكم ليسوا بسذج كل منكم ملفكم الأسود القذر كبير كقذارة افعالكم وخياناتكم. و ان غدا لناظره لقريب فسوف يسجل التاريخ باحرف من غائط الشعوب خياناتكم و نفاقكم و ما فعلتموه لخدمة اسيادكم. نعم هناك الكثير من المنافقين المنتفعين الذي يهللون لكم خوفا” على مراكزهم ومصالحهم و لكن عندما تقعوا لن تجدوا الا مزبلة التاريخ مفرا” فمن يحتمي بالخائنين لن يجد سوى الخائنين لهم مفرا”, و لكم في سوريا العزيزة و نظامها الديكتاتوري البائد عبرة يا من تكذبون على شعوبكم صباح, مساء, اذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَاةَ, فَلا بُدَّ أنْ يَسْتجِيبَ القدَر, ولا بُدَّ لِلَّيْلِ أنْ يَنْجَلِي ولا بُدَّ للقيْدِ أَنْ يَنْكَسِر, غدا” سوف يسطع فجر جديد على فلسطين الغالية, فجر الحرية و التحلل من قيود الاحتلال, و غدا” شعوب سوريا الكبرى سوف يستيقظوا من غفوتهم.

مقالات ذات صلة الشمال  بين التاريخ والطبيعة 2025/02/10

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: تهجير الفلسطينيين غزة الشعب الفلسطینی على ارض فلسطین سوریا الکبرى فی غزة العزة وعد بلفور أهلنا فی من خلال من اجل

إقرأ أيضاً:

الرقابة والتفتيش والبنك الدولي يبحثان تطبيق مشروع تدعيم وإدارة القدرات المالية العامة في سوريا

دمشق-سانا

بحث معاون رئيس الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش علي مشكل وعدد من رؤساء المجموعات في الهيئة مع ممثلين عن البنك الدولي، سبُل تطبيق مشروع تدعيم وإدارة القدرات المالية العامة في سوريا(P512516).

وتم خلال اللقاء الذي جرى عبر تقنية الفيديو تعريف ممثلي البنك الدولي بالمشروع وآلية تنفيذه وتأثير ذلك على القطاع المالي، وبالتالي على المجتمع السوري ككل، مع التأكيد على ضرورة تعزيز القدرات لتنسيق إدارة الشؤون المالية العامة وتحسين الامتثال والشفافية لوظائف الإدارة المالية العامة، والحرص على دقة المعلومات المالية المستخدمة، وإطارها الزمني.

وفي تصريح لمراسل سانا أشار معاون رئيس الهيئة إلى استعداد الهيئة للتعاون مع البنك الدولي لتنفيذ المشروع بما يخدم المصلحة العامة، بالتنسيق مع الجهات المعنية كوزارة المالية، والهيئة المركزية للرقابة والتفتيش، ومصرف سوريا المركزي، عن طريق تشكيل فريق عمل من المتخصصين، للخروج بأفضل النتائج، وتهيئة البيئة المناسبة للعمل وتقديم المساعدة والمشورة في كل ما من شأنه تدعيم المالية العامة في سوريا.

البنك الدولي الرقابة والتفتيش 2025-07-31mohamadسابق هيئة التخطيط والإحصاء تناقش خطة تطوير معهد التخطيط الاقتصادي والاجتماعي في سوريا انظر ايضاً الرقابة والتفتيش ومحافظة حماة تبحثان سبل تطوير العمل المؤسساتي ومكافحة الفساد

حماة-سانا بحث رئيس الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش المهندس عامر العلي، مع محافظ حماة عبد الرحمن …

آخر الأخبار 2025-07-31الرقابة والتفتيش والبنك الدولي يبحثان تطبيق مشروع تدعيم وإدارة القدرات المالية العامة في سوريا 2025-07-31هيئة التخطيط والإحصاء تناقش خطة تطوير معهد التخطيط الاقتصادي والاجتماعي في سوريا 2025-07-31غرف الزراعة السورية: تشكيل لجنة لتحديد أسعار الفروج الحي من أرض المزرعة 2025-07-31تحذيرات أممية: تدهور الوضع الغذائي في قطاع غزة يتفاقم إلى حد المجاعة 2025-07-31مارسيليا الفرنسي يعلن عودة المهاجم أوباميانغ إلى صفوفه 2025-07-31الخارجية السورية: اللقاء التاريخي بين بوتين والشيباني أكد انطلاق مرحلة جديدة من التفاهم السياسي والعسكري بين سوريا وروسيا 2025-07-31الأردن يعين سفيراً فوق العادة ومفوضاً لدى سوريا 2025-07-31وزارة العدل تُشكّل لجنة للتحقيق في أحداث السويداء الأخيرة 2025-07-31وضع حجر الأساس لترميم مشفى تدمر الوطني 2025-07-31غرفة زراعة دمشق وريفها تناقش التحضيرات للمشاركة بمعرض دمشق الدولي

صور من سورية منوعات بحيرة في البرازيل تتحوّل إلى اللون الأزرق في مشهد غريب 2025-07-31 اكتشاف فصيلة دم غير معروفة عالمياً لدى امرأة هندية 2025-07-31
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved

مقالات مشابهة

  • الرقابة والتفتيش والبنك الدولي يبحثان تطبيق مشروع تدعيم وإدارة القدرات المالية العامة في سوريا
  • البيت الأبيض: واشنطن قد تدعم تصنيف جماعة الإخوان "إرهابية"
  • البيت الأبيض: واشنطن قد تدعم تصنيف جماعة الإخوان “إرهابية”
  • الرئيس السيسي لـ رئيس وزراء بريطانيا : موقف مصر راسخ برفض تهجير الفلسطينيين
  • مشروع قانون حظر تداول الأسهم على المسؤولين يلاحق البيت الأبيض
  • عماد الدين حسين: مصر تقف سدا منيعا ضد مخطط تهجير الفلسطينيين
  • بث مباشر| أحمد موسى: مصر ترفض تهجير الفلسطينيين من غزة
  • الخارجية الفلسطينية: إسرائيل مهددة بعزلة دولية .. ونرفض تهجير الفلسطينيين
  • مشروع تأهيل جسر الرستن في ريف حمص.. شريان رئيسي يصل شمال سوريا بجنوبها
  • جمعية الإغاثة في غزة: مصر وقفت سدا منيعا أمام تهجير الفلسطينيين