أصدر الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت أحمد العيدان تعميما شمل ترقية رؤساء فرق وتغيير مسمى فريق على أن يعمل به اعتبارا من غد الخميس 26 اكتوبر تضمن تغييرات تنظيمية.
وشمل التعميم الآتي:
أولا: الإدارة العامة (مجموعة مكتب الرئيس التنفيذي) يصبح أحمد سعد العازمي كبير اختصاصيين ويكون مسؤولا أمام مدير مجموعة مكتب الرئيس التنفيذي.
ثانيا: مديرية الشؤون الإدارية والمالية (المجموعة الطبية) (مستشفى ساوثويل) يعين رئيس فريق عمل التأمين الصحي في وقت لاحق.
ثالثا: مديرية التخطيط والابتكار (مجموعة تكنولوجيا المعلومات المشتركة) تصبح ريم فرج الشمري رئيسا لفريق عمل النظم الفنية والمالية، ويصبح محمد حجي الصراف رئيسا لفريق عمل النظم الإدارية، وتصبح رهاف ياسين الحساوي رئيسا لفريق عمل الاتصالات والشبكات، ويعين محمد أحمد الصفي رئيسا لفريق عمل أمن المعلومات.
على ان يكون المذكورون أعلاه مسؤولين أمام مدير مجموعة تكنولوجيا المعلومات المشتركة.
رابعاً: مديرية شمال الكويت (مجموعة مساندة العمليات) (شمال الكويت) يصبح جواد أسد أكبر رئيسا لفريق عمل إدارة سلامة العمليات (شمال) (الكويت) ويكون مسؤولا أمام مدير مجموعة مساندة العمليات (شمال الكويت).
خامسا: مديرية جنوب وشرق الكويت (مجموعة مساندة العمليات) (جنوب وشرق الكويت) تعاد تسمية فريق عمل إدارة سلامة العمليات الحقول (جنوب وشرق الكويت) ليصبح فريق عمل إدارة سلامة العمليات (جنوب وشرق الكويت) ويصبح يوسف سعود الرشود رئيسا للفريق، ويكون مسؤولا أمام مدير مجموعة مساندة العمليات (جنوب وشرق الكويت).
سادساً: مديرية غرب الكويت (مجموعة مساندة العمليات) (غرب الكويت) يعين أنور سامي الوهيب رئيسا لفريق عمل إدارة سلامة العمليات (غرب (الكويت) ويكون مسؤولاً أمام مدير مجموعة مساندة العمليات (غرب الكويت).
سابعا: مديرية الغاز والبيئة (مجموعة مسائدة العمليات) (الغاز) يعين محمد يوسف المويل رئيسا لفريق عمل إدارة سلامة العمليات (الغاز) ويكون مسؤولا أمام مدير مجموعة مساندة العمليات (الغاز).
ثامنا: مجموعة إدارة سلامة العمليات: يعين خالد عباس هادي رئيسا لفريق عمل إدارة سلامة العمليات المشتركة ويكون مسئولا أمام مدير مجموعة إدارة سلامة العمليات.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
عاجل | مسؤولون أوروبيون يعبّرون عن قلقهم من إعطاء أولوية لفريق كوشنر لإنشاء “المنطقة الخضراء” في غزة على حساب إعادة الإعمار
أعرب عدد من المسؤولين الأوروبيين عن قلقهم البالغ من أن تكون الخطة الأميركية الخاصة بمرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة تُعطي أولوية لفريق جاريد كوشنر ومقترحاته المتعلقة بـ إنشاء “المنطقة الخضراء” في القطاع، بدلًا من التركيز على إعادة إعمار شامل للمناطق المتضررة وتلبية الاحتياجات الإنسانية الملحّة للسكان.
خطة إعادة الإعمار مقابل “المنطقة الخضراء”تشير تقارير صحيفة التلغراف البريطانية إلى أن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين المتابعين لخطة إدارة المرحلة التالية لغزة، التي يقودها مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر، يعبرون عن مخاوفهم من أن التركيز على إنشاء “المنطقة الخضراء” وهي مساحة يُفترض أن تكون مركزًا للأمن والسيطرة خارج مناطق سيطرة حماس قد يأتي على حساب إعادة إعمار واسعة النطاق لمناطق القطاع التي دمرتها الحرب.
ويرون أن هذا التوجّه قد يؤدي إلى تأجيل أو تقليص الجهود الإنسانية والتنموية التي يحتاجها السكان بشدة، خصوصًا في ظل الاحتياجات الكبيرة للسكان الذين فقدوا مساكنهم وبنيتهم الأساسية جراء القتال.
مواقف أوروبية وتحذيرات دبلوماسيةوفقًا للمصادر، المسؤولون الأوروبيون يعتقدون أن منح أولوية لإنشاء “المنطقة الخضراء” وهي خطوة يُنظر إليها كجزء من مخطط أوسع لإعادة هيكلة السلطة داخل غزة قد يعرقل جهود إعادة الإعمار ويركّز بشكل مفرط على الجانب الأمني والسياسي دون مراعاة الأولويات الإنسانية والتنموية.
وقد ذُكر في التقارير أيضًا أن هذا التوجّه قد يؤدي إلى انقسام في دعم المجتمع الدولي لخطة ما بعد الحرب، خاصة في ظل الخلافات حول دور حركة حماس وإمكانية شمولها في أي ترتيبات إدارية مستقبلية.
أثر القلق الأوروبي على السياق الدولييأتي هذا القلق الأوروبي في وقت يستمر فيه النقاش الدولي حول آليات تنفيذ المرحلة التالية لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والذي يتضمن إعداد خطط للإعمار وإدارة الأمن ونقل السلطة تدريجيًا، وسط موقف مختلف بين الولايات المتحدة وبعض الشركاء الإقليميين والدوليين حول كيفية توازن هذه الأولويات.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟