مركز الإمارات للدراسات والبحوث يعلن عن استضافة وزير الخارجية الأمريكي السابق بومبيو
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
أعلن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية عن استضافة وزير الخارجية الأمريكي السبعين مايكل بومبيو وذلك في يوم الثلاثاء 31 أكتوبر 2023
وأتاح المركز فرصة طرح الأسئلة على بومبيو من خلال رابط مخصص في الموقع الإلكتروني الرسمي للمركز: https://www.ecssr.ae/ar/event-questions
وتأتي زيارة مايكل بومبيو مع تسارع وتيرة التوتر في المنطقة مع استمرار التصعيد الذي بدأ يوم 7 أكتوبر في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة، خاصة في قطاع غزة.
الجدير بالذكر أن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية تأسس في 14 مارس 1994، وقد جاء تأسيس المركز لترسيخ دعائم الدولة العصرية، ذات المؤسسات المواكِبة للتطورات العلمية والبحثية في العالم، حيث أصبح المركز مؤسسة مستقلة متخصصة بالبحوث العلمية والدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها، ذات الأهمية بالنسبة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، ومنطقة الخليج العربي، والعالم كله.
يعتبر مايك بومبيو من أبرز السياسيين الأمريكيين، وهو رجل أعمال ووزير خارجية سابق للولايات المتحدة الأمريكية في 13 مارس 2018 حين أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب نيته ترشيح بومبيو لشغل منصب وزير الخارجية خلفاً للوزير ريكس تيلرسون، وأقر مجلس الشيوخ التعيين في يوم 26 أبريل 2018، وتولى منصبه رسميًا في نفس اليوم، كما شغل بومبيو منصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وكان عضواً بمجلس النواب الأمريكي عن ولاية كانساس من العام 2011 وحتى 2017، وعضواً باللجنة الوطنية للحزب الجمهوري.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: المنشآت النووية تضررت بشدة بسبب الضربات الأمريكية
أعلنت الخارجية الإيرانية، أن المنشآت النووية تضررت بشدة بسبب الضربات الأمريكية، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الأخبارية”.
وأعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر من قمة حلف الناتو في لاهاي عن خطوة استراتيجية كبرى تُعد الأبرز منذ نهاية الحرب الباردة: شراء 12 طائرة مقاتلة من طراز F‑35A قادرة على حمل القنابل النووية التكتيكية من طراز B61‑12 التي تزودها الولايات المتحدة.
وتعيد بريطانيا لأول مرة منذ عام 1998 حالة القدرة على الإطلاق الجوي للأسلحة النووية، بعد أن تم سحب القنابل من نوع WE‑177 في ذلك التاريخ، وفقا لـ رويترز.
وأوضح ستارمر خلال الخطاب أن شراء هذه الطائرات يأتي في ظل “حقبة من عدم اليقين الجذري” وانعكاسات التهدّد المتصاعد من روسيا، فضلاً عن تراجع دور الولايات المتحدة التقليدي في أوروبا، ما يفرض على بريطانيا تعزيز قدراتها الدفاعية.
وتعد الصفقة أكبر توسّع في الردع النووي البريطاني منذ عقود، ودلالة على التزام لندن بالمشاركة الفعالة ضمن الردع الجماعي لحلف شمال الأطلسي.