أصدرت محكمة جنايات الكرخ حكما بالاعدام بحق مجرم ارهابي يحمل الجنسية الاجنبية خطط لتنفيذ عملية انتحارية في العراق.
وذكر المركز الاعلامي لمجلس القضاء الاعلى أن “الارهابي والذي انتمى لعصابات داعش الارهابية اعترف بانه كان يخطط لتفجير نفسه داخل العراق وتحديدا في محافظة صلاح الدين”.
وأضاف أن “الحكم بحقه صدر وفقاً لاحكام المادة الرابعة / 1 وبدلالة المادة الثانية /3 من قانون مكافحة الارهاب رقم 13 لسنة 2005”.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

إقرأ أيضاً:

الوجوه الثلاثة!!

هناك حكمة يابانية تقول «إن للشخص ثلاثة وجوه»، الأول يراه الناس، والثانى تراه عائلته، والثالث يحاول أن يخفيه لأنه عكس حقيقة ما فى داخله، فالإنسان دائماً سر نفسه ويحاول باستمرار البحث عن حقيقته، ويعرف أن الوجه الذى يظهر به أمام الناس ليس هو الوجه الحقيقى له. فقد يرى الشخص فى نفسه أنه حنون ويراه الآخرون غليظ القلب، وقد يرى الشخص فى نفسه أنه كريم ويراه الناس حريصاً، فلا بأس أن يرى ما شاء فى نفسه، فهذا طبيعى، ولكن فى النهاية تعاملاتك مع الغير دائماً ناقصة، فيبحث الناس فيها عما تحاول إخفاءه ليستكملوا صورتك الحقيقية، وعلى الشخص أن يتقبل الفجوة بين الوجه الذى يحاول أن يظهر به أمام الناس والوجه الذى يراه الناس فيه، فإذا كانت الفجوة بسيطة يتقبلها ويحاول أن يصلحها، ولكن إذا كانت الفجوة كبيرة، كأن يعتقد الشخص فى نفسه أنه أميز وأفهم وأعلم من الكل، فيجب أن يسلم بالصورة التى يراه فيه الناس بأنه سيئ، ومن الضرورة البعد عنه لأن هؤلاء الأشخاص يكاد يقتلهم غرورهم، فلا فائدة منه تعود على المجتمع مهما تبوأ أعلى المناصب، وكما قال شاعرنا الكبير نزار قبانى «فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً، فالصمت فى حرم الجمال جمال».

مقالات مشابهة

  • تراجع السيولة النقدية في العراق يضع الرواتب والمصارف أمام اختبار صعب
  • هل يستطيع حزب العدالة والتنمية المغربي إعادة بناء نفسه؟ رأي من الداخل
  • الطمأنينة.. المعنى الحقيقي للحياة
  • كأس العرب ... وكأسك يا وطن!
  • الوجوه الثلاثة!!
  • السفارة الأمريكية: إشراك الفصائل في حكومة العراق الجديدة لا يتوافق مع الشراكة
  • مقتل طفلين وإصابة أربعة آخرين من أُسرة واحدة بانفجار قنبلة داخل منزل جنوبي العراق
  • الإعد.ام للمعتدين على القاصرين.. وحبس فوري لكل من يحرض للفسق
  • مطلعش إسكندراني.. حبس سائق الدخيلة المتحرش بفتاة داخل ميكروباص
  • فيديو مميّز.. كواليس مباراة “الخُضر” أمام العراق