أعلنت مصادر طبية فلسطينية، استشهاد طفل متأثرا بجراحه، التي أصيب فيها أمس الإثنين، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرية زواتا، غرب نابلس بالضفة الغربية، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».

استشهد متأثرا بالرصاص الحي

وأفادت المصادر، بأن الطفل محمد عبد القادر الخراز (14 عاما)، استشهد متأثرا بإصابته بالرصاص الحي بمنطقة الحوض.

وبارتقاء الطفل الخراز، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة منذ السابع من أكتوبر إلى 123 شهيدا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الضفة الغربية غزة الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل

إقرأ أيضاً:

استشهاد 214 صحفيا فلسطينيا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

صراحة نيوز ـ قالت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، إن 214 صحفيا وعاملا في قطاع الإعلام استشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية منذ تشرين الأول عام 2023 حتى اليوم، نتيجة استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في سياستها الممنهجة باستهداف الصحفيين الفلسطينيين وقتلهم وارتكاب المجازر المتوالية بحقهم وحق عائلاتهم.

ونعت النقابة في بيان ،اليوم الخميس، الزميل الصحفي حسن سمور (محرر أخبار في إذاعة الأقصى) الذي ارتقى برفقة 11 شخصا من أفراد عائلته في مجزرة ارتكبها الاحتلال الليلة الماضية، بعد قصف الاحتلال منزله في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس
وقالت النقابة، إن الاحتلال قتل 214 صحفيا وعاملا في قطاع الإعلام من بينهم 29 زميلة صحفية، وزميل واحد في محافظات الضفة هو الزميل إبراهيم محاميد الذي استشهد في شهر شباط 2024، كما تواصل قوات الاحتلال استهداف الصحفيين الفلسطينيين وعائلاتهم ، ولا سيما في قطاع غزة، حيث أصيب ما لا يقل عن 430 صحفيا برصاص الاحتلال وصواريخه منذ السابع من تشرين الأول 2023، فيما قتل الاحتلال ما لا يقل عن 676 فردا من عائلات الصحفيين في قطاع غزة، فيما يعيش أكثر من 1000 صحفي في القطاع حالة من النزوح المتكرر من شمال قطاع غزة إلى جنوبه، وفي ظروف قاسية من انعدام الأمان عبر استهداف طائرات الاحتلال خيامهم، أو انعدام ظروف الحياة الطبيعية، أو عدم وجود كهرباء وإنترنت لضمان استمرار عملهم.
وحسب توثيق النقابة بالتعاون مع مؤسسات الأسرى، اعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول 2023، 180 صحفيا من بينهم: 17 زميلة صحفية (أفرج عنهن جميعا)، و39 زميلا من قطاع غزة)، فيما لا يزال 48 صحفيا منهم رهن الاعتقال، وذلك في مختلف محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة، إضافة إلى 6 صحفيين ما زالوا قيد الاعتقال منذ ما قبل بدء حرب الإبادة الإسرائيلية في تشرين الأول 2023.

وأكدت النقابة أن الاحتلال يواصل سياسة الإخفاء القسري للصحفيين الفلسطينيين، إذ يواصل هذه السياسة من خلال رفضه الإفصاح عن أية معلومات تتعلق بمصير الزميلين الصحفيين نضال الوحيدي وهيثم عبد الواحد، ما يشكل جريمة إخفاء قسري مكتملة الأركان، في مخالفة وانتهاك واضحين للقانون الدولي والإنساني، وانتهاكا للاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري الذي أقرتها الأمم المتحدة ودخلت حيز التنفيذ عام 2010.

وفي إطار حربها على الإعلام ومحاولات قتل الحقيقة، وحسب بيان النقابة، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات واسعة بطائراتها ودباباتها، دمرت من خلالها 112 مقرا في قطاع غزة بما يشمل جميع مؤسسات الإعلام في القطاع، فيما أغلقت في محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس 5 مؤسسات صحفية، كما دمرت وأغلقت 12 مطبعة صحفية في محافظات الضفة.

وأكدت نقابة الصحفيين الفلسطينيين مواصلتها العمل مع كل الجهات الدولية الحقوقية والنقابية على توفير الحماية للصحفيين من جرائم الاحتلال وعدم إفلات مرتكبيها من العقاب، ووقف حرب الإبادة الإسرائيلية بحق الصحافة الفلسطينية والصحفيين التي ارتكب خلالها الاحتلال الإسرائيلي أكبر مجزرة بحق الصحافة عبر التاريخ

مقالات مشابهة

  • قوات الانتقالي تفرق تظاهرة شعبية حاشدة في عدن بالرصاص الحي
  • استشهاد 15 شخصًا في قصف إسرائيلي على غزة
  • إصابة مُسن فلسطيني برصاص الاحتلال الحي عند مدخل مخيم جنين
  • عاجل- استشهاد 13 فلسطينيًا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على جباليا وخان يونس وغزة
  • استشهاد فتى برصاص الاحتلال في البلدة القديمة من القدس 
  • استشهاد فلسطيني بزعم عملية طعن جندي بالقدس
  • استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا شمال الضفة الغربية
  • استشهاد 214 صحفيا فلسطينيا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة
  • استشهاد 43 فلسطينيًا في قصف الاحتلال على قطاع غزة اليوم
  • الدفا ع المدني: استشهاد 80 فلسطينيًا في غارات إسرئيلية ليلية على غزة