“لن ننساك أبدًا”.. رسالة مؤثرة من سلمى حايك لـ ماثيو بيري
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: استذكرت النجمة سلمى حايك “الرابط الخاص” الذي جمعها بالممثل الراحل ماثيو بيري، الذي توفي يوم السبت في منزله بمنطقة لوس أنجلوس عن عمر 54 عامًا، في تحية عاطفية نشرتها على إنستغرام يوم الإثنين.
وقالت حايك في رسالتها: “منذ يومين، استيقظت على خبر صادم مفاده أن ماثيو بيري لم يعد معنا. لقد استغرق الأمر مني بضعة أيام لمعالجة هذا الحزن العميق”، مضيفةً: “هناك رابط خاص يحدث عندما تشارك أحلامك مع شخص ما، وتعملان معًا على تحقيقها”.
وأوضحت سلمى حايك: “لقد تأثرت للغاية العام الماضي عندما شارك ماثيو في قصصه على إنستغرام عن مدى حبه لفيلم Fools Rush In، وكيف كان يعتقد أن هذا الفيلم الذي قمنا به معًا ربما كان أفضل فيلم له”.
وفي نهاية تدوينتها، كتبت حايك: “رحلت مبكرًا جدًا يا ماثيو، لكنني سأستمر في الاعتزاز بمثابرتك وقلبك الجميل. وداعًا يا عزيزي، لن ننساك أبدًا”.
وأرفقت سلمى حايك منشورها بلقطة من كلام ماثيو وهو يشير إلى حبه للفيلم الذي جمعه بها، إلى جانب بعض الصور القديمة لهما معًا.
View this post on InstagramA post shared by Salma Hayek Pinault (@salmahayek)
main 2023-11-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سلمى حایک
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟