آخر حصيلة للحرب الأكثر دموية بين حماس وإسرائيل
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
شفق نيوز/ أصبحت الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحركة حماس هي الحرب الأكثر دموية وتدميرا من بين الحروب الخمس التي دارت بين الجانبين.
واندلع القتال في السابع من أكتوبر الماضي عندما نفذت حماس هجوما كبيرا ومباغتاً في جنوب إسرائيل.
ومنذ ذلك الحين، قصفت إسرائيل قطاع غزة بلا هوادة بغارات جوية أحدثت دمارا غير مسبوق، وسوت أحياء بأكملها بالأرض.
وقدمت سكاي نيوز عربية حصيلة بالخسائر التي أحدثتها الحرب حتى اليوم الأربعاء، الأول من نوفمبر، والتي تم الحصول عليها من وزارة الصحة في غزة ومسؤولين إسرائيليين بالإضافة إلى مراقبين دوليين ومنظمات إغاثة:
8796 هو عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة.
3648 هو عدد الأطفال الذين قتلوا في غزة.
2290 هو عدد النساء اللواتي قتلن في غزة.
2030 هو عدد المفقودين أو تحت الأنقاض في غزة.
1120 هو عدد الأطفال من المفقودين أو تحت الأنقاض في غزة.
132 هو عدد الكوادر الطبية الذين قتلوا جراء القصف الإسرائيلي على غزة.
125 هو عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في الضفة الغربية.
22219 هو عدد الفلسطينيين المصابين في غزة.
2050 هو عدد الفلسطينيين المصابين في الضفة الغربية.
1400 هو عدد الأشخاص الذين قتلوا في إسرائيل.
328 هو عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا منذ 7 أكتوبر.
5431 هو عدد المصابين الإسرائيليين.
250 ألف هو عدد النازحين الإسرائيليين.
أكثر من 1.4 مليون هو عدد النازحين الفلسطينيين في غزة.
240 هو عدد الجنود والمدنيين المحتجزين لدى حركة حماس.
4 هو عدد المحتجزين الذين تم الإفراج عنهم.
217 هو عدد شاحنات المساعدات التي دخلت إلى غزة
33960 هو عدد الوحدات السكنية المدمرة في غزة.
مقتل 13 جنديا إسرائيليا في المعارك في قطاع غزة
بوريل: سلامة وحماية المدنيين واجب أخلاقي والتزام قانوني
واليوم الأربعاء، قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إنه "فزع" بسبب العدد الكبير من الضحايا جراء القصف الإسرائيلي لمخيم جباليا للاجئين في غزة، ودعا الأطراف المتحاربة إلى احترام القواعد الدولية للحرب.
وأضاف في بيان على موقع إكس "بناء على الموقف الواضح لمجلس الاتحاد الأوروبي بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها بما يتماشى مع القانون الإنساني الدولي وضمان حماية جميع المدنيين، أشعر بالفزع إزاء العدد الكبير من الضحايا في أعقاب القصف الإسرائيلي لمخيم جباليا للاجئين".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل حركة حماس قطاع غزة الذین قتلوا فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.