* إكتساب شرعية آخذة بالإنفضاض من حوله ، بعد أن خسرها في إستدعاء الوطنية وانتج جراء ذلك ، المذابح المهولة والفقر المرعب، وعنصرية أفرزت طبقة سادة وشعب أُريد له أن يكون من العبيد.
* البحث عن مواقف قومية مهترئة وغير حقيقية، مستغلاً حالة التفجر العاطفي على وقع جرائم فاشية الكيان الصهيوني في غزة ، لعل عملية قصف إسرائيل الشكلانية التي لا تغير من موازين القوى ولا تشد من أزر أبناء غزة ، أن تعيد تعويمه وتسويقه ثانية ،كصاحب مشروع مقاوم ، بعد أن ترسخت صورته في الوجدان العام والذاكرة الجمعية كقاتل.


* تعطيله كل الإستحقاقات الواجبة عليه، كسلطة إحتلال أو سلطة أمر واقع سيان الأمر ، من مشاريع البنية التحتية وحتى دفع الرواتب والحريات ، والعودة ثانية إلى تنشيط ماكينة، القمع تحت مبرر العدوان ، ومواجهة من يصفهم بالمنافقين في الداخل والأدوات الناعمة أي ناقديه ومعارضيه وخصومه السياسيين .
لماذا الحوثي على قائمة الكيانات عالية المخاطر ؟
* لأنه على تماس مباشر بمعقل المصالح الدولية، من حيث رفع وتيرة تهديد مناطق إنتاج النفط.
* لأنه يطل على أهم الممرات المائية.
* لأنه بترسانته الصاروخية يهدد أمن المنطقة والإقليم والسلم الدوليين.
لماذا مصر طرفاً في إئتلاف جديد للإطاحة بالحوثي؟
* اليمن بالنسبة للقاهرة أمن قومي ، كان ذلك على الورق وبعد قصف طابا ونويبع بات تهديداً جدياً على الأرض.
* قناة السويس مضاف لها السياحة قضية حياة أو موت للإقتصاد والمواطن المصريين، ولايمكن أن تقبل مصر بأي حال إبقاء شريان إقتصادها ، تحت رحمة جماعة عسكرية ميليشاوية مغامرة.
الخلاصة؛
الآن توجد غرفة عمليات واحدة للإطاحة بالحوثي، وإعداد البديل بعد سنوات تسع من المراوحة بين التدليل السياسي له وتجريب كل سُبل الإحتواء.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

شاب يطلب من زوجته نفقة مالية لأنه أجمل منها

القاهرة

أقامت موظفة بنك دعوى في مصر خلع ضد زوجها، العارض الإعلاني، بعد زواج دام ثلاث سنوات، مؤكدةً في دعواها أنّها تعرضت لأسوأ أنواع التنمر والإهانات النفسية، بسبب مظهرها الخارجي مقارنةً بزوجها الذي يعمل “مودل” لصالح إحدى شركات الدعايا.

وتعرفت الزوجة على زوجها خلال وجوده بالبنك لإنهاء بعض المعاملات، وبينما كانت تمارس عملها بشكل طبيعي، بدأ الزوج يبدي اهتماماً واضحاً بها، وسعى للتقرب منها بإصرار حتى نال موافقتها على الزواج، دون أن تظهر عليه في البداية أي نوايا مادية أو انتقادات ظاهرية.

ولم تمضِ أشهر قليلة على الزواج حتى بدأ الزوج في مقارنة زوجته بشكل دائم بالنساء الأخريات، خاصة النجمات والعارضات، مؤكداً لها بشكل مستمر أنّ “شكله أحسن منها”، وبدأ الزوج يتنمر عليها بشكل يومي، مستخدماً جملاً جارحة من قبيل: “أنفقي علي.. واحمدي الله أنني رضيت بكِ”.

وأظهر الزوج لاحقاً طمعاً واضحاً في راتب زوجته، وبدأ يطلب منها تغطية مصروفات المعيشة بالكامل، رغم أنه يعمل بشكل منتظم لدى شركة الدعايا ويتقاضى أجراً من عمله كعارض إعلانات.

مقالات مشابهة

  • السر عند أسيرة سابقة... لماذا اغتالت إسرائيل أحمد سرحان
  • قبيل تصويت الثلاثاء.. لماذا تخشى إسرائيل "ضربة أوروبية"؟
  • ضغط أم عقاب.. لماذا ألغى نائب ترامب زيارة إسرائيل؟
  • لماذا تراجع فانس عن زيارة إسرائيل؟
  • شاب يطلب من زوجته نفقة مالية لأنه أجمل منها
  • جولة ثانية حاسمة للانتخابات الرئاسية في بولندا
  • إدارة الفتنة.. لماذا تسعى إسرائيل لتلغيم خريطة الأقليات العربية؟
  • هدنة غزة تصطدم بـ عربات جدعون.. ماذا يريد نتنياهو؟
  • هل تؤدي إلى صفقة؟ 5 أسئلة عن مفاوضات إسرائيل وحماس
  • الحوثي تعلن استهداف مطار «بن جوريون» في إسرائيل بصاروخين