حرب إسرائيل على غزة.. تفضح تورط الغرب لقتل وتهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
تتسارع التطورات الميدانية في غزة و تتغير قواعد اللعبة كل ساعة مع تحرك خارطة التوغلات ودخول أسلحة وتكتيكات جديدة ساحة المعركة
فيما يبقى الأمر الأكثر ضراوه هو استمرار الجرائم الإسرائيلية وسط عجز البعض ورفض البعض الآخر لوقف إطلاق النار كالولايات المتحدة، مجازر جديدة أغلب ضحاياها أطفال ونساء تزامنا مع خروج مستشفيات أخرى عن الخدمة بسبب نقص الوقود والمعدات لتزداد المطالبات بضرورة إدخال مساعدات وهنا نسأل ما السبل العملية لإدخال المساعدات في ظل فشل لغة المناشدات؟ وما الدور الأمريكي في هذه الحرب هل هو كالعادة دعم تقليدي لإسرائيل أم أن للاستقدام الفوري للبارجات والأسلحة الأمريكية أبعادا أخرى؟ هل إسرائيل هي من يستخدم الدعم الأمريكي لتحقيق أهدافها أم واشنطن هي من يستخدم تل أبيب هذه المرة؟
لمناقشة هذه المحاور وغيرها نستضيف في استديو باريس الليلة السيد رجاء أبو دقة القيادي بحركة فتح في فرنسا.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الأمريكي باريس حركة حماس حركة فتح طوفان الأقصى قطاع غزة لاجئون
إقرأ أيضاً:
«المبعوث الأمريكي»: إسرائيل وافقت على اقتراحي بشأن صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق نار في غزة
أعلن المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إن إسرائيل وافقت على مقترحه الذي يتضمن إطلاق سراح نصف الرهائن الأحياء ونصف الرهائن القتلى، ووقف إطلاق النار في غزة.
وأعرب ويتكوف عن استيائه الشديد من ردود فعل حركة حماس بشأن المفاوضات الجارية، واصفًا موقف الحركة بأنه "مخيب للآمال وغير مقبول على الإطلاق".
ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن ويتكوف تصريحات له، أشار فيها إلى أن هناك صفقة مطروحة على الطاولة، داعيًا حماس إلى قبولها للمضي قدمًا في حل الأزمة الحالية.
خسائر فادحة في القطاعويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرًا بدءًا من السابع من أكتوبر 2023، ما تسبب في خسائر فادحة في القطاع سواء على صعيد الأرواح أو البنية التحتية، التي تم تدمير الغالبية العظمى منها.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، فجر الثلاثاء، 18 مارس، وذلك بعد 58 يومًا من توقف العدوان، الذي بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وانقضت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في 2 مارس الجاري، دون أن يتم الاتفاق على تمديده والانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق وفق البنود المتفق عليها، حيث رغبت إسرائيل في التنصل ببعض التزاماتها تجاه الاتفاق، خاصةً المتعلقة بالانسحاب من أراضي قطاع غزة ومحور فيلادلفيا.
اقرأ أيضاًعاجل| «10 رهائن مقابل هدنة لمدة 70 يوم».. حماس توافق على مقترح لوقف إطلاق النار في غزة
ترامب يتوقع أخبارًا سارة بشأن وقف القتال في غزة
الأوقاف: وصول 600 حاج من قطاع غزة إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج