تتسارع التطورات الميدانية في غزة و تتغير قواعد اللعبة كل ساعة مع تحرك خارطة التوغلات ودخول أسلحة وتكتيكات جديدة ساحة المعركة

فيما يبقى الأمر الأكثر ضراوه هو استمرار الجرائم الإسرائيلية وسط عجز البعض ورفض البعض الآخر لوقف إطلاق النار كالولايات المتحدة، مجازر جديدة أغلب ضحاياها أطفال ونساء تزامنا مع خروج مستشفيات أخرى عن الخدمة بسبب نقص الوقود والمعدات لتزداد المطالبات بضرورة إدخال مساعدات وهنا نسأل ما السبل العملية لإدخال المساعدات في ظل فشل لغة المناشدات؟ وما الدور الأمريكي في هذه الحرب هل هو كالعادة دعم تقليدي لإسرائيل أم أن للاستقدام الفوري للبارجات والأسلحة الأمريكية أبعادا أخرى؟ هل إسرائيل هي من يستخدم الدعم الأمريكي لتحقيق أهدافها أم واشنطن هي من يستخدم تل أبيب هذه المرة؟
لمناقشة هذه المحاور وغيرها نستضيف في استديو باريس الليلة السيد رجاء أبو دقة القيادي بحركة فتح في فرنسا.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الأمريكي باريس حركة حماس حركة فتح طوفان الأقصى قطاع غزة لاجئون

إقرأ أيضاً:

«المبعوث الأمريكي»: إسرائيل وافقت على اقتراحي بشأن صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق نار في غزة

أعلن المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إن إسرائيل وافقت على مقترحه الذي يتضمن إطلاق سراح نصف الرهائن الأحياء ونصف الرهائن القتلى، ووقف إطلاق النار في غزة.

وأعرب ويتكوف عن استيائه الشديد من ردود فعل حركة حماس بشأن المفاوضات الجارية، واصفًا موقف الحركة بأنه "مخيب للآمال وغير مقبول على الإطلاق".

ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن ويتكوف تصريحات له، أشار فيها إلى أن هناك صفقة مطروحة على الطاولة، داعيًا حماس إلى قبولها للمضي قدمًا في حل الأزمة الحالية.

خسائر فادحة في القطاع

ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرًا بدءًا من السابع من أكتوبر 2023، ما تسبب في خسائر فادحة في القطاع سواء على صعيد الأرواح أو البنية التحتية، التي تم تدمير الغالبية العظمى منها.

واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، فجر الثلاثاء، 18 مارس، وذلك بعد 58 يومًا من توقف العدوان، الذي بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وانقضت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في 2 مارس الجاري، دون أن يتم الاتفاق على تمديده والانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق وفق البنود المتفق عليها، حيث رغبت إسرائيل في التنصل ببعض التزاماتها تجاه الاتفاق، خاصةً المتعلقة بالانسحاب من أراضي قطاع غزة ومحور فيلادلفيا.

اقرأ أيضاًعاجل| «10 رهائن مقابل هدنة لمدة 70 يوم».. حماس توافق على مقترح لوقف إطلاق النار في غزة

ترامب يتوقع أخبارًا سارة بشأن وقف القتال في غزة

الأوقاف: وصول 600 حاج من قطاع غزة إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج

مقالات مشابهة

  • عميل أميركي وراء مذبحة رواندا.. خبيرة بريطانية تكشف تورط الغرب في صراعات أفريقيا
  • مصر أكتوبر: إسرائيل تواصل استفزاز العرب ومخططاتها لتهجير الفلسطينيين وتصفية القضية لن تمر
  • رغيف الخبز مقابل النزوح.. إسرائيل تُهندِس المجاعة لتهجير الفلسطينيين
  • حفلة صاخبة تفضح الوجه الآخر لمحمد الصباغ
  • إندبندنت: إسرائيل مستمرة بهدم جسور الثقة بينها وبين الغرب
  • مساعِدة سابقة لمغني الراب الأمريكي ديدي تشهد ضده في مؤامرة لقتل كودي
  • هيكلية جديدة للجيش السوري تضم 130 فصيلاً ولشرق الفرات ترتيبات أخرى
  • المستشار الألماني: إسرائيل تؤذي المدنيين الفلسطينيين
  • «المبعوث الأمريكي»: إسرائيل وافقت على اقتراحي بشأن صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق نار في غزة
  • أكسيوس: إسرائيل تخسر ما تبقى لها من حلفاء في الغرب بسبب حرب غزة