قائمة أسعار السلع التموينية لشهر نوفمبر 2023
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
تواصل وزارة التموين والتجارة الداخلية، صرف السلع التموينية لشهر نوفمبر، والتي بدأت أول نوفمبر عبر 40 ألف منفذ على مستوى الجمهورية لصالح 64 مليون مواطن، حيث يتم توفير 31 صنفاً بقيمة تصل لأكثر من 3 مليارات جنيه شهرياً بما يقرب من 37 مليار جنيه سنويا.
وأكد الدكتور علي المصيلحى وزير التموين والتجارة الداخلية توافر كافة السلع الأساسية بمخزونات كبيرة تصل لأكثر من 6 اشهر، لافتاً إلى أن هناك توجيهات مستمرة مع شركات الجملة ( العامة والمصرية) لضمان استمرار احتياجات المواطنين من السلع المدعمة بالمنافذ عبر المخازن الـ 1500 على مستوى الجمهورية.
سعر السكر المعبأ 1 كجم بسعر 12.60 جنيه.
زيت خليط 800 مللي بسعر 30 جنيها.
الدقيق المعبأ ورقي أو بلاستيك 1 كجم بسعر 18.00 جنيها.
المكرونة 800 جم بسعر 13.00 جنيها.
المكرونة 400 جم بسعر 6.5 جنيه.
اللبن الجاف 125 جم بسعر 25.5 جنيه.
الطحينة البيضاء ظرف 140 جرامًا بسعر 3.75 جنيه.
المربى.. أنواع 350 جرامًا بسعر 16 جنيها.
التونة المفتتة وزن 140 جرامًا بسعر 18 جنيها.
الجبن الأبيض زنة 125 جراما بسعر 4.5 جنيه.
الجبنة تتراباك 500 جم بسعر 14 جنيها.
الجبنة تتراباك 250 جم بسعر 7.50 جنيه.
الفول المعبأ 500 جم بسعر 9.00 جنيهات.
المسلى صناعي 800 جم بسعر 36 جنيها.
العدس المجروش 500 جم بسعر 21 جنيها.
الصلصة 300 جم بسعر 8 جنيهات.
کیس ملح طعام 300 جم بسعر 1.25 جنيه.
البسكويت يويوز ويفر أنواع بسعر 2.75 جنيه.
البسكويت تومورو أنواع 3 جنيهات.
الصلصة 300 جم بسعر 8 جنيهات.
الشاي ناعم 40 جم بسعر 5 جنيهات.
البسكويت بوو أنواع 3.75 جنيه.
صابون غسيل 125 جم بسعر 3 جنيهات.
صابون تواليت 125 جم بسعر 7.50 جنيه.
مسحوق أتوماتيك 800 كجم بسعر 25 جنيها.
مسحوق عادي يدوي 800 جم بسعر 16 جنيها.
کیس سائل غسيل أواني 80 جم بسعر 3 جنيهات.
القهوة سريعة الذوبان 18 جم بسعر 4 جنيهات.
علبة مرقة دجاج بسعر 6 جنيهات.
بار حلاوة طحينية سادة 40 جم بسعر 3 جنيهات.
البسكويت يويوز سادة 1.50 جنيه.
الخل 5% 900 ملي بسعر 6 جنيهات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلع التموينية قائمة اسعار السلع التموينية شهر نوفمبر التموين وزارة التموين
إقرأ أيضاً:
آي صاغة: 120 جنيها ارتفاعا في أسعار الذهب بعد هجوم إسرائيل على إيران
ارتفعت أسعار الذهب في الأسواق المحلية والعالمية، خلال تعاملات اليوم الجمعة، مدعومةً بطلب قوي على الملاذ الآمن؛ عقب الهجمات الإسرائيلية التي شُنّت ليلاً على إيران، بحسب تقرير صادر عن منصة «آي صاغة».
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتجارة الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن أسعار الذهب قفزت في السوق المحلية بقيمة 120 جنيهًا، ليسجل جرام الذهب عيار 21 نحو 4850 جنيهًا.
كما ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنحو 63 دولارًا لتسجل 3446 دولارًا.
وأضاف أن سعر عيار 24 سجل نحو 5543 جنيهًا، وعيار 18 نحو 4157 جنيهًا، وعيار 14 نحو 3234 جنيهًا، بينما وصل سعر الجنيه الذهب إلى 38.800 جنيه.
يذكر أن أسعار الذهب قد ارتفعت بالأسواق المحلية بقيمة 55 جنيهًا خلال تعاملات أمس الخميس، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4675 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4730 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 30 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3353 دولارًا، واختتمت التعاملات عند 3383 دولارًا.
ولم تكن هذه القفزة في أسعار الذهب مفاجئة، بل جاءت مدفوعة بطلب قوي على الملاذات الآمنة، في وقت تصاعدت فيه مخاوف المستثمرين من امتداد رقعة التوتر في الشرق الأوسط إلى صراع إقليمي أوسع، لم يكن الذهب وحده المستفيد من هذا التصعيد، فقد لحقت به الفضة أيضًا، وإن بوتيرة أهدأ، بينما ارتفعت أسعار النفط بنسبة تجاوزت 7%، في ظل مخاوف من تعطل محتمل لإمدادات الطاقة في مضيق هرمز.
وبينما كانت منصات التداول تشتعل بالأوامر، تسربت إلى وسائل الإعلام تقارير تفيد بمقتل عدد من كبار الجنرالات والمسؤولين النوويين الإيرانيين، ما أصاب هيكل القيادة في طهران بحالة شلل، في حين أعلنت إسرائيل أنها "تستعد لجولات أخرى من الضربات"، وهو ما عزّز من مناخ الهلع في الأسواق.
الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال"، أطلق تصريحات لافتة، قائلا: "لقد ماتوا جميعًا الآن... الوضع سيزداد سوءًا!"، مضيفًا أن على إيران أن تبرم اتفاقًا قبل "أن يتبقى شيء من الإمبراطورية الإيرانية".
اقتصاديًا، تأتي هذه التحركات في وقت تبدو فيه البيئة النقدية الأمريكية أكثر مرونة، فقد صدرت هذا الأسبوع بيانات مؤشر أسعار المنتجين التي أظهرت تباطؤًا في التضخم، مما دعم التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، وهو ما يشكّل عامل دعم إضافي للذهب، في حين تراجع مؤشر أسعار المنتجين الأساسي إلى 3% في مايو، مقابل 3.2% في أبريل، بينما أظهر مؤشر أسعار المستهلك تباطؤًا مشابهًا، ما يُقلّص المخاوف من دورة تشديد جديدة.
البنوك المركزية العالمية من جانبها لم تكن بعيدة عن هذا المشهد، إذ تشير التقديرات إلى أن مشترياتها من الذهب قد تتجاوز 1000 طن خلال 2025، في مؤشر على تحول استراتيجي في بناء الاحتياطيات.
أما الفضة، فاحتفظت بمكانتها كأصل دفاعي متصاعد، ورغم تراجعها بشكل طفيف اليوم، إلا أنها سجلت على مدى الأشهر الأخيرة أفضل أداء لها منذ عام 2012، مدعومة بطلب مزدوج (استثماري وصناعي)، خصوصًا من قطاعات الطاقة المتجددة وصناعة السيارات الكهربائية.