عربي21:
2025-06-11@01:54:37 GMT

معارك غزة تحتدم.. تعرف على محاور القتال بالخرائط

تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT

معارك غزة تحتدم.. تعرف على محاور القتال بالخرائط

تلقى جيش الاحتلال الإسرائيلي صفعة موجعة هي الأعنف في تاريخه، في السابع من شهر تشرين الأول، بعد ان فاجأت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس العالم، بهجوم غير مسبوق على مواقع لجيش الاحتلال في غلاف غزة، بما عرف بعملية طوفان الأقصى.

سيطرت كتائب القسام خلال العملية على ثكنات عسكرية، ودخلت عدة مستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة المحاصر، نجم عن العملية مقتل المئات من الجنود الإسرائيليين وأسر العشرات وفق ما أعلنته القسام وجيش الاحتلال في الوقت نفسه.



ضربة موجعة وغير متوقعة
الصفعة الموجعة للاحتلال حطمت اسطورة الجيش الإسرائيلي، كسرت مقولة الجيش الذي لا يقهر، وجعلت الكيان الإسرائيلي في حالة من التخبط واختلال في التوازن، بعد الموقف الصعب الذي تواجهه حكومة نتنياهو في داخل إسرائيل وحلفائها الغربيين وواشنطن، لفشلها في منع الهجوم او تقليل الخسائر التي تكبدها جيش الاحتلال خلال طوفان الأقصى.


بدأت حكومة نتنياهو البحث عن مخرج لرد اعتبارها فبدأت بالتمهيد لعملية برية ضد قطاع غزة حيث شنت حملة قصف عنيفة وممنهجة على القطاع واتبعت سياسة الأرض المحروقة أدت إلى استشهاد أكثر من 9 آلاف فلسطيني وما يزيد عن وإثنين وعشرين ألف جريح، فضلا عن دمار كبير في البنية التحية، حيث مسحت أحياء سكنية عن الخارطة كما دمرت أكثر من نصف المشافي والنقاط الطبية في القطاع.

وفي السابع والعشرين من تشرين الأول أعلن مكتب الإعلام الحكومي في غزة، انقطاع الاتصالات والإنترنت في قطاع، وهي المؤشر على بدء العملية البرية في قطاع غزة بهدف تحرير الأسرى الإسرائيليين وفق ما أعنه جيش الاحتلال، فماهي محاور العملية البرية التي اتبعها الاحتلال وماهي نتائج تلك العمليات؟؟

محاولات توغل بري من عدة محاور
بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي التمهيد لمحاولات التقدم البري، حيث توغلت مجموعة من الآليات العسكرية لعمق محدود خلف الجدار العازل على أسوار القطاع الشرقية لوقت محدود ثم عادت أدراجها، وهي ما اعتبرت المرحلة الأولى من محاولات التوغل البري ثم بدأت محاولات التوغل تتزايد وتزيد حدة القصف حتى بدأت الآليات العسكرية تجاوز الجدار من الأطراف الشمالية للقطاع وتوزعت محاور القتالي على ثلاث مناطق رئيسية هي:

المحور الشمالي 
بدأ جيش الاحتلال اول محاولاته البرية للتوغل في قطاع غزة من جبهة الشمال، حيث أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن بدء أول علميات على محور بيت حانون وبيت لاهيا، والتي اعتبرت من أبرز نقاط التوغل البري لمسافة قدرت من مصادر محلية بنصف كيلو متر في الأيام الأولى ثم واصل جيش الاحتلال توغله لمسافة أكبر.

وتتوزع أبرز المناطق الساخنة على طول الحدود الشمالية للقطاع بدأ من منطقة بيت حانون وقرية أم نصر وبيت لاهيا ومنطقة موقع زكيم العسكري ومنطقة التوام على الشريط الساحلي
وتوغلت القوات الإسرائيلية في محور شمال القطاع وصولا إلى منطقة "الكرامة" على تخوم مدينة غزة من الجهة الشمالية الغربية، وببلدة بيت حانون من الجانب الشمالي الشرقي.



وهذه المناطق عبارة عن أراض زراعية خالية من السكان، أو مناطق سكنية كانت قد دمرتها الطائرات والمدفعية والبوارج الحربية الإسرائيلية خلال الأيام الماضية من الحرب المتواصلة منذ 26 يوما.
تخوض فصائل المقاومة الفلسطينية على هذا المحور أعنف الاشتباكات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي وتكشفت "كتائب القسام" عن اشتباكات ومواجهات مستمرة بين مقاتليها وقوات الجيش الإسرائيلي، في عدة نقاط اشتباك في محاور القتال شمالي قطاع غزة.

محور الوسط
وهو المنطق الأكثر خطورة في عمليات التوغل البري حيث تفصل حدود القطاع مع الأراضي المحتلة التي يسيطر عليها جيش الاحتلال الإسرائيلي حوالي 6 كيلومتر فقط جنوبي مدينة غزة، شهدت هذه المنطقة قتالا عنيف بين جيش الاحتلال الإسرائيلي وفصائل المقاومة الفلسطينية منذ اليوم الأول لتحرك القوات الإسرائيلية في السابع والعشرين من شهر تشرين أول الماضي.



تمكنت خلال هذه الأيام قوات جيش الاحتلال من التوغل إلى حي الزيتون وجحر الديك وصولا إلى شارع صلاح الدين وتابعت توغلها إلى أن وصلت إلى شارع 10 في جنوب مدينة غزة.

محور الجنوب
يمتد محور جنوب قطاع غزة من مناطق المواجهات في الوسط دير البلح وخان يونس ورفح وهذه الجبهة ما تزال باردة ولم تشهد مواجهات مباشرة بين جيش الاحتلال والفصائل الفلسطينية إلا أن طائرات الاحتلال استهدفت جميع هذه المناطق بغارات مكثفة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع أدت إلى وقوع مجازر وتدمير واسع في البنية التحتية.



كيف تمكنت قوات الاحتلال من التوغل؟
بدأت تطورات الأحداث تدريجيا منذ بدء العملية البرية حيث واصلت المدفعية الإسرائيلية والطائرات الحربية قصف منطقة التوغل بكثافة ضمن سياسة "الأرض المحروقة".

زادت كثافة الغارات المدفعية بشكل غير مسبوق بمحاولة إسرائيلية لتدمير أي دفاعات للفصائل الفلسطينية المسلحة في تلك المنطقة قبل التوغل بريا إليها.

ثم بدأ تقدم القوات الإسرائيلية ضمن بلدة "جحر الديك" وهي أراض زراعية وتخلو من أي منازل أو مبان، وبعد سلسلة أحزمة نارية نفذتها المقاتلات الجوية والمدفعية الإسرائيلية بدأت عدة دبابات وجرافة مدرعة بالتقدم من الحدود الشرقية لبلدة "جحر الديك" داخل الأراضي الزراعية حتى وصلت خلال وقت قصير إلى شارع صلاح الدين.


وتعد هذه المنطقة بمفهوم الفصائل الفلسطينية منطقة رخوة وحصلت على هذه التسمية نظرا لكونها أراض زراعية مفتوحة علاوة على أنها تعد أقرب نقطة بين شارع صلاح الدين والحدود الشرقية للقطاع وبالتالي فإن حركة المقالتين الفلسطينيين فيها تكون مكشوفة ومحدودة.

عوامل ساعدت الاحتلال على التقدم
ساعد الآليات العسكرية التابعة لجيش الاحتلال على التقدم السريع ثلاثة عوامل رئيسية
الأول هو أن المنطقة زراعية مفتوحة كليا وأي حركة للفصائل الفلسطينية فيها تكون مكشوفة، والعامل الثاني أن المسافة بين الحدود شارع صلاح الدين قصيرة لا تتعدى الـ3 كيلو مترات.
أما العامل الثالث فيرتبط بحرق الطائرات الحربية والمدفعية لأراضي المنطقة بصواريخ وقنابل ثقيلة ومضادة للتحصينات والأنفاق تحت الأرض على مدار الأيام الماضية.

ما هو شارع صلاح الدين الذي وصلت له قوات الاحتلال؟
شارع صلاح الدين أحد طريقين يربطان جميع مدن قطاع غزة فهو يمتد من معبر رفح على الحدود مع مصر وصولا إلى معبر بيت حانون "إيرز" أقصى الشمال الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل.
أما الطريق الثاني الذي يربط مدن القطاع فهو شارع "الرشيد" وهو يمتد على طول الشريط الساحلي لغزة.

حصيلة الاشتباكات بين الفصائل والاحتلال
كشفت كتائب القسام أن الاشتباكات مع القوات الإسرائيلية في شمال غرب غزة أسفرت عن "استهداف آليتين بقذيفتي الياسين 105، واشتعال النيران فيهما والإجهاز على أحد الجنود من نقطة صفر".

وقالت الكتائب في سلسلة بيانات مقتضبة، نشرتها منصاتها الإعلامية، إن مقاتليها "أجهزوا على قوة صهيونية في بيت حانون واستهدفوا جرافة وآلية كانتا تؤمنان القوة الراجلة".

وذكر الناطق الرسمي باسم كتائب القسام خلال بيانه الأخير إن فصائل المقاومة تمكنت من تدمير أكثر من 30 آلية عسكرية لقوات الاحتلال خلال المواجهات على محاور القتال.

وأعلن عن أسلحة جديدة دخلت إلى الخدمة خلال العمليات الأخيرة ومنها "طوربيد العاصف" الموجه ضد الأهداف البحرية والذي استخدم للمرة الأولى في هذه المعركة، مشيرا إلى أن سلاح البحرية في القسام تمكن من توجيه هجمات ضد أهداف بحرية قبالة سواحل غزة بواسطة طوربيد العاصف الموجه عن بُعد إضافة إلى عبوات ناسفة استخدمت لأول مرة من المسافة صفر ضد الدبابات.



وتوعد أبو عبيدة جيش الاحتلال الإسرائيلي بمزيد من المفاجأت التي تنتظر قوات الاحتلال التي تحاول التوغل البري على جبهات القتال في شمالي القطاع والمنطقة الوسطى.

من جانبه أعترف جيش الاحتلال بمقتل عدد من جنوده خلال المواجهات وذكر جيش الاحتلال  الإسرائيلي أن عدد القتلى الذين سقطوا من قواته خلال المواجهات بلغ 24 عنصرا بينهم ضباط برتب عالية، وسط اتهامات من قبل كتائب القسام بأن أعداد القتلى أكثر من ذلك بكثير نظرا لقوة المواجهات التي تخوضها الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال وما تنشره كتائب القسام من صور وفيديوهات تبين الضربات الموجعة التي توجهها لقوات الاحتلال المتوغلة في محاور القتال.  

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية جيش الاحتلال الإسرائيلي كتائب القسام العملية البرية التوغل البري كتائب القسام العملية البرية الحرب على غزة التوغل البري سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال الإسرائیلی القوات الإسرائیلیة شارع صلاح الدین قوات الاحتلال محاور القتال التوغل البری کتائب القسام بیت حانون قطاع غزة أکثر من

إقرأ أيضاً:

من تحت الأنقاض..كيف تُعيد كمائن القسام صياغة معادلة الردع في غزة؟

الثورة /متابعات

رغم الحصار الخانق والدمار الهائل والفارق الكبير في موازين القوى، تواصل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وعلى رأسها كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، إعادة رسم قواعد الاشتباك مع جيش الاحتلال الإسرائيلي. لا يقتصر الأمر على الصمود الميداني، بل يتعداه إلى تكتيكات نوعية متقدمة أربكت الحسابات العسكرية وأدخلت الجيش في حالة استنزاف غير مسبوقة.

الهندسة الميدانية

في تقرير تحليلي نشره موقع الجزيرة نت، يرى الباحث والمحلل العسكري ياسين عز الدين أن كتائب القسام نجحت في توظيف الهندسة الميدانية للمواجهة كأحد أبرز أسلحتها خلال الحرب المستمرة منذ أكثر من 20 شهرًا. ويؤكد أن الكمائن التي تُنصب داخل أبنية مدمّرة أو في أزقة خان يونس والشجاعية تُظهر تطورًا في استخدام الأرض كسلاح، لا كساحة معركة فقط.

من أبرز هذه العمليات، تفجير مبنى في قلب منطقة قال الجيش الإسرائيلي إنها “مطهرة”، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من عناصر لواء “جولاني” النخبوي، بحسب اعترافات إسرائيلية مُقتضبة.

ولم تكن العملية وليدة الصدفة، بل ثمرة تخطيط استباقي دقيق، ومهارة في استغلال التضاريس والبنية التحتية للمدينة، خصوصًا شبكة الأنفاق التي منحت المقاومة مرونة عالية رغم استخدم جيش الاحتلال أسلوب القصف السجادي في العديد من مناطق قطاع غزة.

ويرى عز الدين، أن المقاومة لا تكتفي بتفخيخ المباني، بل تعتمد على بنية تحتية متشابكة من الأنفاق والممرات، ما يمنحها قدرة على المبادرة في توقيت لا يتوقعه العدو، مستفيدة من بيئة حضرية محطمة ولكن مألوفة تمامًا للمقاتلين.

من الانهيار النفسي إلى ارتباك القرار

ويُجمع محللو الشؤون العسكرية في إسرائيل على أن جيش الاحتلال بات في وضع معقّد. وقد صرح رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير مؤخرًا بأن “الحرب لن تكون بلا نهاية”، في إشارة صريحة – كما يرى العميد اللبناني المتقاعد إلياس حنا– إلى الاعتراف بالعجز عن الحسم، والتخبط بين الأهداف السياسية والقيود العملياتية.

في هذا السياق، يوضح عز الدين أن استمرار العمليات النوعية داخل مناطق يقول الجيش إنه “أعاد السيطرة عليها” يثبت أن زمام المبادرة بات في يد المقاومة، ما ينسف الأسطورة التقليدية لتفوق الجيش الإسرائيلي في الحرب البرية.

ويلفت إلى أنه في مقابل الديناميكية المتطورة للمقاومة، يظهر جيش الاحتلال الإسرائيلي في حالة استنزاف ممتدة ما دامت الحرب مستمرة، حيث تتآكل موارده البشرية والنفسية والمادية، ويجد نفسه مضطرًا لإعادة الانتشار مرارًا، دون القدرة على تحقيق إنجازات استراتيجية حقيقية.

ويتابع: “المقاومة استطاعت أن تحوّل المدن المدمّرة إلى ساحات كمائن، والأنقاض إلى أدوات خداع عسكري متقن”.

من ساحة المعركة إلى دائرة القرار

ولم تعد تداعيات هذه الحرب ميدانية فقط، بل وصلت إلى عمق النظام السياسي الإسرائيلي، فالخسائر المتزايدة في صفوف القوات البرية، وخاصة ضمن وحدات النخبة، ساهمت في تصاعد التوتر داخل الائتلاف الحكومي، وفقاً لحنا.

فبينما تسعى قوى المعارضة الإسرائيلية لتقديم مشاريع قوانين لحل الكنيست، تعيش حكومة نتنياهو حالة من الشرخ الداخلي بين الحفاظ على البقاء السياسي وعبء استمرار الحرب، وهو ما يجعل من معادلة “الكمين مقابل الكرسي” واقعية تمامًا.

ويلفت حنا إلى أن الجدل المتصاعد داخل الكنيست حول جدوى استمرار الحرب، والضغوط التي تتعرض لها حكومة نتنياهو من قبل أحزاب المعارضة والدينية على حد سواء، تُظهر حجم التأثير غير المباشر الذي تمارسه المقاومة عبر الضغط الميداني المستمر.

رسائل ملازمة للردع من الأسفل

في خطوة لافتة، بثّ الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة رسالة مباشرة إلى الجمهور الإسرائيلي، حذّر فيها من استمرار دعم القيادة السياسية والعسكرية في “حرب الإبادة”، داعيًا إلى وقف الحرب أو انتظار المزيد من “التوابيت المغطاة بالأعلام”.

وبحسب عز الدين، فإن هذا النوع من الخطاب يعكس تحولًا في استراتيجية المقاومة نحو استخدام الرسائل النفسية كسلاح، وليست مجرد شعارات دعائية خاصة في ظل التعتيم الإعلامي الذي يفرضه الجيش على عدد القتلى والجرحى، في محاولة يائسة للسيطرة على المعنويات.

“هذه الرسائل لا تهدف فقط إلى الضغط المعنوي”، يقول عز الدين، “بل تُفعّل التناقضات الداخلية الإسرائيلية، وتُحرّك الرأي العام ضد استمرار الحرب”.

ويؤكد حنا، أن لم تعد الحرب في غزة مجرد مواجهة على الأرض، بل تحوّلت إلى سباق إرادات ومعركة سرديات. فبينما تبني المقاومة ردعها من تحت الأنقاض، وتسقط “أسطورة الجيش الذي لا يُقهر” قطعةً قطعة، تكافح إسرائيل لمنع تشكّل وعي داخلي بفشلها، لكنها تفشل تدريجيًا.

ويؤكد أن حرب الإبادة باتت تكتب فصولها من الأبنية المهدمة، ومن خطوط الاشتباك التي رسمها مقاتلون لا يملكون طائرات ولا أقمارًا صناعية، لكنهم يتقنون لغة المفاجأة، ويُجيدون اللعب في الزمان والمكان الذي يختارونه هم، لا عدوهم.

مقالات مشابهة

  • اشتباكات عنيفة بين عناصر القسام وميليشيا أبو شباب.. والاحتلال يتدخل
  • سرايا القدس تعلن الاستيلاء على طائرة استخبارية للاحتلال
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 14 فلسطينيًا من الضفة الغربية
  • بينهم سيدة وأسرى سابقون.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 14 فلسطينيًا من الضفة الغربية
  • خلال انتظارهم المساعدات.. استشهاد 8 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في رفح
  • من تحت الأنقاض..كيف تُعيد كمائن القسام صياغة معادلة الردع في غزة؟
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يهاجم سفينة الحرية على شواطئ غزة
  • الدويري: المقاومة أعادت ترتيب أوراقها وتنفذ عملياتها بعمق جيش الاحتلال
  • كتائب القسام تعلن قتل جندييْن إسرائيليين بمدينة غزة
  • القسام تعلن عمليتين نوعيتين ضد قوات الاحتلال في غزة