متابعة بتجــرد: أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الخميس، استقالة المخرج أمير رمسيس من منصب مدير المهرجان، وذلك بعد دورة واحدة فقط قضاها في موقعه.

وقالت إدارة المهرجان في بيان مقتضب إن رمسيس تقدم بالاستقالة “وقبل رئيس المهرجان الفنان حسين فهمي استقالته”.

وكانت وزيرة الثقافة المصرية نيفين الكيلاني أعلنت، في أكتوبر، تأجيل الدورة الـ45 للمهرجان لموعد يحدد لاحقاً بسبب الحرب الجارية في قطاع غزة.

وأجلت مصر مهرجانات سينمائية وموسيقية أخرى منذ بداية حرب غزة، في 7 أكتوبر.

ويعد مهرجان القاهرة السينمائي، الذي تأسس عام 1976، هو المهرجان السينمائي العربي الوحيد المصنف ضمن الفئة الأولى للمهرجانات السينمائية الدولية، وفق تصنيف الاتحاد الدولي للمنتجين.

main 2023-11-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

رموز تفك لغز تابوت فرعوني وتقود إلى رمسيس الثاني

مع اكتشاف تابوت في غرفة دفن فرعونية مصرية عام 2009، برز التاريخ المعقد لهذا الاكتشاف، حيث تم استخدام هذا التابوت مرتين، وكانت الثانية لرئيس الكهنة من الأسرة 21، منخبر رع، فيما ظل الاستخدام الأول لغزا حتى الأيام الأخيرة.

وأعاد عالم المصريات بجامعة السوربون في باريس، فريردريك بايرودو، فحص جزء من التابوت الغرانيتي، وعمل على فك الرموز المنقوشة عليه بالهيروغليفية، لتتكشف أمامه أدلة جديدة تشير إلى شخصية شهيرة، وهي الملك رمسيس الثاني.

وقال بايرودو، وفق تقرير لشبكة "سي إن إن" الأميركية، إن النقش الموجود على التابوت "يدل على أن القطعة الأثرية كانت في الأصل ضمن مقبرة الملك الشهير، قبل إعادة استخدامها بعد عملية نهب طالت مقبرته".

وتابع: "من الواضح أنه كان تابوت الملك".

ونشرت هذه النتائج في مجلة "Revue d’Égyptologie"، وأضاف عالم المصريات: "الأمر أقل غرابة مما يبدو عليه، لأننا نعلم أن قبر الملك رمسيس الثاني تعرض للنهب في العصور القديمة، ربما بعد قرنين من وفاته، ومن المؤكد أنه ليس الملك الوحيد الذي تعرضت مقبرته للنهب".

كان رمسيس الثاني هو ثالث ملوك الأسرة التاسعة عشر وحكم في الفترة من 1279 إلى 1213 قبل الميلاد، وهي ثاني أطول فترة حكم في التاريخ المصري القديم، وكان معروفا بحملاته العسكرية واهتمامه بالهندسة المعمارية، ليترك آثارا وتماثيل مبهرة لنفسه، بجانب موميائه الموجودة في المتحف القومي للحضارة في القاهرة حاليا.

بعد نحو 30 سنة من سرقته وتهريبه.. مصر تستعيد رأس تمثال الملك رمسيس الثاني  أعلنت وزارة الآثار المصرية، يوم الأحد، أن القاهرة تسلمت رأس تمثال للملك رمسيس الثاني يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 عام بعد سرقته وتهريبه خارج البلاد قبل أكثر من ثلاثة عقود.

وأعلنت وزارة الآثار المصرية، في أبريل الماضي، أن القاهرة تسلمت رأس تمثال للملك رمسيس الثاني يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 عام، بعد سرقته وتهريبه خارج البلاد قبل أكثر من 3 عقود.

وكان رأس التمثال قد سرق من معبد رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس القديمة بجنوب مصر.

وفي يناير 2018، نقلت مصر تمثال الملك رمسيس الثاني الشهير من المتحف المصري في وسط القاهرة إلى موقعه الجديد في المتحف المصري الكبير بمحافظة الجيزة. وجرى نقل التمثال البالغ عمره حوالي 3200 عاما في موكب رسمي واستقبله سفراء وقناصل 20 دولة.

​والتمثال مصنوع من الغرانيت الأحمر ويزن 100 طن ويبلغ ارتفاعه 11 مترا، وكان يزين حتى وقت قريب أحد أكبر ميادين القاهرة.

مقالات مشابهة

  • مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش تنظم ورشة لتلقين مبادئ النقد السينمائي
  • رموز تفك لغز تابوت فرعوني وتقود إلى رمسيس الثاني
  • أحمد رزق أفضل ممثل دور ثاني بمهرجان همسة للأداب والفنون
  • مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش تنظم ورشة لتلقين مبادئ النقد السينمائي للصحافيين في يوليوز المقبل
  • مهرجانات بلا سينما
  • مهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي يكشف عن مسابقة جديدة في دورته التاسعة
  • فيلم "عيسى" يفوز بالجائزة الكبرى من مهرجان "هارلم" السينمائي الدولي الأمريكي
  • "بنت الرمل" يحصد جائزة "أفضل فيلم وثائقي" في مهرجان بالجزائر
  • استقالة قائد فرقة غزة بالجيش الإسرائيلي بعد اعترافه بالفشل في 7 أكتوبر
  • بنت الرمل أفضل فيلم وثائقي في مهرجان جزائري