غزة الآن.. 14 شهيدا في قصف إسرائيلي على طريق الرشيد الساحلي استهدف نازحين
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
استشهد 14 مواطنا على الأقل، غالبيتهم من النساء والأطفال، اليوم الجمعة، جراء قصف لدبابات وزوارق الاحتلال الحربية، استهدف مواطنين نزحوا من شمال قطاع غزة إلى جنوبه.
وأكد مراسل «قدس برس» عدم تمكن مركبات الإسعاف من الوصول إلى الشهداء نظرا لأن دبابات وزوارق الاحتلال تستهدف كل جسم متحرك يمر على الطريق المذكور.
وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال قصفت مجموعة من المواطنين نزحوا من شمال القطاع إلى جنوبه على طريق الرشيد الساحلي غرب غزة، ما أدى إلى استشهاد 14 منهم على الأقل، وغالبيتهم من الأطفال والنساء.
وأظهر مقطع فيديو نشرته وسائل اعلام، جثامين الشهداء ملقاة على الطريق.
وفي حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة، اليوم ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء شعبنا، نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 9299 شهيدا، وأكثر من 25 ألف جريح.
وأوضحت أن 9155 شهيدا ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 24 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 145، والجرحى إلى أكثر 2200، منذ السابع من تشرين الأول/ اكتوبر الماضي، وأكثر من 73% منهم من الأطفال والنساء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة تحت القصف غزة تحترق العربي قصف إسرائيلي قصف غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان عاجل غزة القصف الاسرائيلي على غزة غزة تحت قصف الإحتلال الإسرائيلي صواريخ غزة قصف غزة الان مجمع صواريخ من غزة مجمع الشفاء حرب في قطاع غزة قصف قطاع غزة محيط غزة المقاومة في غزة مستشفى الشفاء أطفال غزة قصف من غزة القصف ع غزة اطفال غزة مستشفى الشفاء الطبي مجمع الشفاء الطبي مجمع الشفاء الطبي في غزة مدير المجمع طريق الرشيد الرشيد الساحلي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 54381 شهيدا و 124054 مصابا
شمسان بوست / متابعات:
ارتفعت حصيلة حرب الإبادة الجماعية، والعدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ أكتوبر 2023، إلى 54,381 شهيدا، و 124,054 مصابا.
وأذكرت مصادر طبية، بأن من بين الحصيلة 4,117 شهيدا، و12,013 مصابا، منذ 18 مارس الماضي، أي منذ استئناف الاحتلال عدوانه على القطاع عقب اتفاق وقف إطلاق النار.
واشارت الى وصول مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 60 شهيدا منهم شهيد انتشال، و284 مصابا، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض والركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.