تشكيل نيوكاسل يونايتد لمواجهة أرسنال في الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
أعلن المدرب إيدي هاو المدير الفني للفريق الاول لكرة القدم بنادي نيوكاسل يونايتد، تشكيل الفريق الذي يخوض مواجهة أرسنال، مساء اليوم السبت، على ملعب ستاد سانت جيمس، ضمن مباريات الجولة الحادي عشر من منافسات الدوري الإنجليزي لنسخة الموسم الحالي 2023 – 2024.
وجاء تشكيل نيوكاسل يونايتد أمام أرسنال مكون من:-في حراسة المرمى: بوب.
في خط الدفاع: بيرن - شار - لاسيلس – تريبيير.
في خط الوسط: لونغستاف - جيماريش – جويلنتون.
في خط الهجوم: جوردون - ويلسون – الميرون.
ويتواجد على مقاعد بدلاء نيوكاسل يونايتد أمام أرسنال كل من دوبرافكا ودوميت وريتشي وكرافت وهول وليفرمنتو وميرفي وويلوك ولويس ميلي.
بينما جاء تشكيل أرسنال مكون من:-
في حراسة المرمى: رايا.
في خط الدفاع: وايت – ويليام ساليبا – جابرييل – تومياسو.
في خط الوسط: ديكلان رايس – جورجينيو – كاي هافيرتز.
في خط الهجوم: بوكايو ساكا – مارتينيلي – نيكيتاه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أرسنال نيوكاسل يونايتد الدورى الانجليزى تشكيل نيوكاسل يونايتد نيوكاسل يونايتد وأرسنال نیوکاسل یونایتد
إقرأ أيضاً:
الغويل: لا خلاص لهذا الوطن إلا إذا وعى كل مكون مسؤوليته
بعث رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار في ليبيا، سلامة الغويل، رسالة إلى جميع المكونات الليبية “الاجتماعية، الجغرافية، الفكرية، العسكرية، الأمنية والسياسية”، مشيرا إلى أن لا خلاص لهذا الوطن إلا إذا وعى كل مكون مسؤوليته.
وقال الغويل في منشور عبر “فيسبوك”: “أتوجّه إليكم جميعًا، دون استثناء، بهذه الكلمة التي تُكتب من قلبٍ يُدرك عمق الأزمة التي تمر بها بلادنا، ويؤمن أن لا خلاص لهذا الوطن إلا إذا وعى كل مكون مسؤوليته، وأعاد ضبط سلوكه بما يتناسب مع طبيعة التحديات الإقليمية والدولية من حولنا”.
وأضاف “العالم من حولنا يتغيّر بسرعة، والصراعات تعيد تشكيل الجغرافيا والمفاهيم والمصالح، وليس من العقل أن نظل أسرى الانقسام والتجاذب، بينما الآخرون يعيدون رسم المشهد من فوق رؤوسنا”.
وتابع “في ظل هذا الواقع، حيث يتزايد تأثير الخارج وتضعف قدرة الداخل على النهوض، لا خيار أمامنا إلا أن نرتقي إلى مستوى اللحظة. وأخص بالذكر هنا كل المكونات الاجتماعية، والجغرافية، والفكرية، والسياسية، والعسكرية، والأمنية، لأن كل واحدة منها تتحمل مسؤولية جوهرية في رسم مصير البلاد، إما نحو الإنقاذ أو نحو المجهول”.
واستطرد “إنَّ العدالة، والسيادة، والوحدة، والنهضة، لا تُبنى على الشعارات، بل على العقل، والانضباط، والتجرد، والإحساس بالمسؤولية. وعلى كل مكون أن يُراجع نفسه: هل يسهم في بناء الدولة؟ أم يُعيد إنتاج الفوضى؟”.
واستكمل “نحتاج إلى شجاعة أخلاقية ووطنية لنعترف أن كل انقسام نُغذّيه هو خدمة لغيرنا، وكل تعنّتٍ نتمسك به هو خطوة إلى الوراء. وعلينا أن نعيد صياغة فهمنا للسلطة، والشراكة، والتمثيل، بما يضمن ألا يكون في ليبيا لا ظالم ولا مظلوم، بل وطن يحتضن الجميع بإنصاف وعدالة”.
الوسومالغويل الوطن ليبيا