«السلام» يحصد جائزتين عالميتين في التمويل الإسلامي لعام 2023
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
حصد بنك السلام، مؤخرًا، جائزتين مرموقتين خلال حفل توزيع جوائز التمويل الإسلامي العالمية، وهما جائزة «أفضل هوية مؤسسية في قطاع الصيرفة الإسلامية لعام 2023» وجائزة «التميز في الخدمات المصرفية الخاصة الإسلامية»، وهو ما يقف شاهدًا على التقدم المستمر الذي يحققه البنك في الصيرفة الإسلامية وجهوده الحثيثة لتعزيز مكانته في القطاع المصرفي.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا بنک السلام
إقرأ أيضاً:
أول جهة حكومية تنال شهادات (CREST) العالمية.. سدايا تحقق التميز في الأداء الحكومي ورفع الإنتاجية
البلاد (الرياض)
نالت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي”سدايا”، أول جهة حكومية على مستوى منطقة الشرق الأوسط، شهادات اعتماد دولية متنوعة في مجالات الأمن السيبراني من منظمة (CREST) العالمية، وذلك في خطوة تؤكد التزام سدايا بتطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال الأمن السيبراني.
يضاف هذا المنجز إلى سلسلة الشهادات والاعتمادات الدولية، التي حصلت عليها سدايا في مجالات عدة، وذلك في ظل ما تحظى به من دعم مستمر ومتواصل من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود–حفظه الله- ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة؛ لتضطلع بدورها في النهوض بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وتحفيز نموهما وتحقيق الاستفادة منهما لخدمة البشرية.
كما ينسجم هذا المنجز مع مستهدفات رؤية المملكة 2030؛ الرامية إلى تطوير الجهات الحكومية وتحقيق التميز في الأداء الحكومي، وهو ما سعت إليه”سدايا” في ذلك الجانب، حيث حصلت على أربع شهادات من منظمة (CREST) العالمية، إضافة إلى جهودها الأخرى في تمكين منسوبي الجهات الحكومية من الاستخدام الفعّال والمسؤول لأدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يسهم في رفع الإنتاجية، وتعزيز الكفاءة، وتجويد مهام أعمالهم اليومية.
وتمتلك الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي”سدايا” كوكبة من الكفاءات الوطنية الشابة المتخصصة في مجالات الأمن السيبراني بمختلف تخصصاته، وتعمل على صقل مهاراتهم التطبيقية والتعليمية من خلال برامج تدريب متطورة داخل المملكة وخارجها، وبالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وتؤكد جهود هذه الكفاءات ما توليه “سدايا” من اهتمام ببناء القدرات الوطنية ورفع مستوى الوعي لديهم في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي بمختلف تخصصاته علاوة على توفير الإمكانات المتعلقة بالبيانات والقدرات الاستشرافية، وتعزيزها بالابتكار المتواصل في مجال الذكاء الاصطناعي، بما يضمن الارتقاء بالمملكة إلى الريادة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.