روسيا: الخفض الطوعي لصادرات ومنتجات النفط مستمر في كانون الاول
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الاقتصاد نيوز ـ متابعة
قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، الأحد، إن بلاده ستواصل خفض الإمدادات الطوعي الإضافي 300 ألف برميل يوميا من صادراتها من النفط الخام والمنتجات البترولية حتى نهاية كانون الاولل 2023 مثلما أعلن سابقا.
ووافقت روسيا على إجراء خفضين منفصلين في إمدادات النفط، إذ قررت في نيسان خفض إنتاج الخام 500 ألف برميل يوميا حتى نهاية عام 2024 بينما أعلنت في اب أنها ستخفض الصادرات 300 ألف برميل يوميا حتى نهاية 2023.
وأضاف نوفاك أن روسيا ستدرس الشهر المقبل ما إذا كانت ستزيد حجم تخفيض الصادرات الطوعية أو سترفع الإنتاج.
وكانت السعودية قد أكدت أيضا أنها مستمرة في الخفض التطوعي، البالغ مليون برميل يوميًّا، والذي بدأ تطبيقه في شهر تموز 2023، وتم تمديده لاحقًا حتى نهاية شهر كانون الاول من عام 2023 وبذلك سيكون إنتاج المملكة في شهر كانون الاول 2023، ما يقارب 9 ملايين برميل يوميًّا، بحسب وكالة أنباء السعودية الرسمية.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار حتى نهایة
إقرأ أيضاً:
كم شاحنة مساعدات يحتاجها قطاع غزة يوميًا؟.. "الأونروا" توضح
أكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم، أن فتح جميع المعابر وإغراق غزة بالمساعدة، هو السبيل الوحيد لتجنّب المزيد من تعميق المجاعة بين سكان القطاع.
وقالت "الأونروا" :"إن المطلوب هو 500 إلى 600 شاحنة على الأقل من الأساسيات كل يوم".
أخبار متعلقة ترامب يعلّق على المجاعة في قطاع غزة المحاصر.. ماذا قال؟الرئيس السيسي: أوجه نداءً عالميًا لإنهاء الحرب في غزةوأضافت "نأمل أن يُسمح "للأونروا" أخيرًا جلب آلاف الشاحنات المحمّلة بالغذاء والأدوية ولوازم النظافة الصحية المتواجدة حاليًا في الأردن ومصر، وتنتظر الضوء الأخضر".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شاحنات تحمل مساعدات تنتظر العبور من الجانب المصري لمعبر رفح - أ ف ب سوء التغذية في غزةوتابعت "وفقًا لآخر بياناتنا، أن واحدًا من كل خمسة أطفال يعانون من سوء التغذية في مدينة غزة، حيث تفيد التقارير بأن المزيد من الأطفال ماتوا بسبب الجوع؛ مما رفع عددهم إلى أكثر من 100 شخص".
وأكدت أن فرقها جاهزة وأن "الأونروا" لديها أكثر من 10 آلاف موظف في غزة، قائلة: "عندما تدخل المساعدات، سيمنحونها مباشرة وبكرامة وأمان للمجتمعات التي نخدمها، ولدينا الوصول والدراية داخل مجتمعات غزة".
وجددت "الأونروا" دعوتها إلى وقف إطلاق النار طويل الأجل كجزء من الاتفاق، الذي من شأنه انقاذ الناس الذين يتضورون جوعًا، مطالبة بـ"تدفق الإمدادات الأساسية دون انقطاع".