أشاد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، بدور مصر في تقديم الدعم والمساعدات الإنسانية والإغاثية للأشقاء الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، مؤكدًا أن ذلك الدعم يعود لعقود بعيدة.

جهود مصرية منذ 1948

وقال الدكتور إكرام بدر الدين، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إن الجهد المصري في القضية الفلسطينية يعود لـ1948، ومصر تقف مع الأخوة الفلسطينيين في مختلف المراحل والتحديات في وقت الحرب والسلم.

مصر خاضت معركة السلام

ونوه أستاذ العلوم السياسية بأن مصر خاضت معركة السلام في المنطقة، وهي أول دولة عربية تبرم معاهدة للسلام في المنطقة، واستمرت الجهود المصرية عبر فترة زمنية طويلة في هذه الأزمة الأخيرة.

عاجل- وزير الخارجية الأمريكي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد لتحقيق السلام والأمن الدائمين الخارجية الأمريكية: الحل الوحيد للقضية الفلسطينية هو حل الدولتين.. ولكن حل الدولتين لإنهاء المشكلة

كما أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أن مصر القيادة والدولة تبذل جهودًا كبيرة ومقدرة منذ بداية الأزمة في قطاع غزة، عبر المحور السياسي الذي يتمثل في حل الدولتين، باعتباره حل السلام العادل والنهائي للمشكلة التي طال أمدها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: استاذ العلوم السياسية الدعم المساعدات الانسانية الفلسطينيين غزة حل الدولتین

إقرأ أيضاً:

128 سيدة و124 رجلاً.. القطيف تعتمد 252 متخصصاً لـ "إكرام الموتى"

اعتمدت جمعية الفردوس لإكرام الموتى بمحافظة القطيف 252 مغسلاً ومغسلة مؤهلين، وذلك في خطوة تهدف لإنهاء حقبة الاجتهادات الفردية وتحويل شعيرة تجهيز الموتى إلى منظومة احترافية تخضع لضوابط شرعية واشتراطات صحية صارمة تضمن سلامة الأحياء وكرامة الأموات.
وجاء هذا الإعلان تتويجاً لمخرجات الدورة التخصصية المكثفة التي استضافها مركز التنمية الاجتماعية بمحافظة القطيف، بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية حافظ الفرج، ورئيس إكرام الموتى بأمانة الشرقية الدكتور عبد الله المحارفي ووكيل الخدمات في بلدية محافظة القطيف المهندس علي المطرود وباسم الجنبي رئيس إكرام الموتى بالقطيف. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القطيف تعتمد 252 متخصصاً لـ "إكرام الموتى" القطيف تعتمد 252 متخصصاً لـ "إكرام الموتى" القطيف تعتمد 252 متخصصاً لـ "إكرام الموتى" var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
أخبار متعلقة القطيف.. ”الفردوس“ تدشن مركز إكرام الموتى بالدبابية بعد تحديثه"نافذ إكرام".. مروع إلكتروني لتسهيل منظومة إكرام الموتى في الشرقية12 كاميرا وبوابات إلكترونية.. تقنيات حديثة ترفع كفاءة مقبرة صفوىضخ دماء جديدة بالتطوع
ونجحت الجمعية في ضخ دماء جديدة في الشريان التطوعي بتأهيل 128 سيدة و124 رجلاً، ليشكلوا النواة الصلبة لمشروع «مأسسة» إكرام الموتى في المحافظة.
وفرض البرنامج التدريبي اشتراطات صحية وقائية غير مسبوقة على الممارسين، حيث ألزمت الجمعية كافة المغسلين والمغسلات باستكمال التحصينات الطبية الإجبارية، وتحديداً ثلاث جرعات من لقاح التهاب الكبد الوبائي وفق جدول وزارة الصحة، إضافة إلى لقاح الإنفلونزا الموسمية السنوي.
وكشف المدرب الصحي حسن العبدالرزاق خلال الجلسات عن حقائق بيولوجية حرجة، محذراً من أن برودة الجسد بعد الوفاة تحفز الفيروسات والكائنات الدقيقة للخروج إلى سطح الجلد، مما يحول الجثمان في حال عدم اتخاذ التدابير الوقائية إلى مصدر محتمل لنقل أمراض خطيرة مثل السل الرئوي والتهاب الكبد الوبائي.
وشددت اللوائح التشغيلية الجديدة على إلزامية ارتداء العوازل اللمسية الكاملة، التي تشمل القفازات والمعاطف والكمامات والنظارات الواقية، مع تطبيق بروتوكول تعقيم صارم لأماكن الغسيل باستخدام محاليل الكلور بنسب وتوقيتات محددة للقضاء على البكتيريا النشطة.
وفي الجانب الشرعي، حذر عضو البرنامج موسى المناميين من تحول المغسل إلى مجرد «آلة» تؤدي حركات ميكانيكية لإسقاط الفرض، مؤكداً أن تجهيز الميت عبادة تستوجب استحضار النية والخشوع، وتتطلب إلماماً دقيقاً بالأحكام الفقهية التي تختلف تفاصيلها من جنازة لأخرى.
وصحح البرنامج مفاهيم مجتمعية مغلوطة حول التعامل مع الجثامين، موضحاً أن التوصيف الطبي للجسد بعد الوفاة بـ «الجيفة» هو توصيف لحالته البيولوجية المتغيرة فقط، ولا يمس مكانة الميت الذي يظل عزيزاً مكرماً، معتبراً أن إجراءات الوقاية هي في جوهرها تعظيم للميت وحماية للمشيعين.
من جانبه، وصف مدير إدارة إكرام الموتى بأمانة الشرقية الدكتور عبد الله المحارفي، عمل الجمعية بأنه نموذج للتميز الوطني، مشيراً إلى أن النقلة النوعية التي أحدثتها الفردوس تعكس تكاملاً مثالياً بين القطاع غير الربحي والجهات الحكومية لخدمة المجتمع.
وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية حافظ الفرج، أن تأهيل هذا العدد الكبير يمثل حجر الزاوية في استراتيجية الجمعية، لافتاً إلى أن المجتمع القطيفي شريك أساسي في هذا النجاح، وأن الجمعية ماضية في تحويل الخدمة من العفوية إلى الاحترافية المهنية.

مقالات مشابهة

  • بناه السلطان لخياطه الموثوق.. مبنى فريد في إسطنبول يعود إلى الحياة بعد إهماله لعقود
  • أردوغان: حان الوقت ليسدد المجتمع الدولي دينه للشعب الفلسطيني
  • عاجل- وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • مفتي الجمهورية ينعى الدكتور ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
  • وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
  • الخارجية الفلسطينية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • الخارجية: حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتجاهل
  • أردوغان: طريق السلام العادل والدائم في غزة يمر بتنفيذ حل الدولتين
  • علماء فلك يرصدون هبات رياح غير مسبوقة من ثقب أسود في مجرة بعيدة
  • 128 سيدة و124 رجلاً.. القطيف تعتمد 252 متخصصاً لـ "إكرام الموتى"