الصين وفرنسا تدعوان إلى هدنة إنسانية فورية في غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
المندوب الفرنسي: نشعر بقلق بالغ إزاء عدد الضحايا من المدنيين في غزة
دعا المندوب الفرنسي والمندوب الصيني لدى مجلس الأمن إلى وقف إطلاق نار إنساني عاجل في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : نتنياهو: لن يكون هناك وقف إطلاق نار شامل دون إطلاق سراح المحتجزين
وقال المندوب الصيني بمجلس الأمن: ندعو إلى وقف إطلاق نار إنساني عاجل لأن هناك حاجة ماسة لذلك.
وأضاف المندوب الصيني بمجلس الأمن: نحث الأطراف كافة على اتخاذ خطوات لوقف الأعمال العدائية لضمان حماية المدنيين
من جهته قال المندوب الفرنسي في مجلس الأمن: ندعو إلى هدنة إنسانية فورية ومستدامة تؤدي إلى وقف إطلاق النار.
وأضاف المندوب الفرنسي بمجلس الأمن: نشعر بقلق بالغ إزاء عدد الضحايا من المدنيين في غزة.
وأدان المندوب الفرنسي بمجلس الأمن الهجمات على مواقع الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني.
روسيا تدعو إلى تحرك جماعيمن جهتها دعت روسيا، إلى "تحرك جماعي" لوضع حد للحرب في قطاع غزة، يشمل عقد مؤتمر دولي بعد نحو شهر من اندلاع الحرب التي استشهد على إثرها آلاف الفلسطينيين.
ونددت روسيا التي تشن بدورها عملية عسكرية واسعة النطاق في أوكرانيا منذ أكثر من 20 شهرا، مرارا بالسياسات الغربية في الشرق الأوسط.
وتقيم موسكو علاقات مع كل من حماس وتل أبيب، ولفتت إلى أنه بإمكانها القيام بدور الوسيط في النزاع.
وقالت الخارجية الروسية في بيان "على وقع تصعيد غير مسبوق للعنف في منطقة النزاع تتكثف الدعوات لتحرك جماعي لخفض التصعيد في الشرق الأوسط، بما في ذلك عقد مؤتمر دولي".
وأضافت أن موسكو "تدعم بشكل نشط" هذا النوع من الدعوات وتؤيّد "نهجا متعدد الأطراف" للسيطرة على النزاع.
وتابعت أنه "كما أظهر التاريخ، فإن محاولات احتكار عمليات الوساطة أدت إلى عدم القدرة على السيطرة على النزاعات، بل إلى التصعيد الذي نشهده".
وشدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه بإمكان موسكو لعب دور وسيط في النزاع، لكن المسؤولين لم يتوصلوا بعد إلى أي اختراق يذكر في ما يتعلق بإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة أو إنهاء القتال.
أخبار ذات صلةمنذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 12 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالصين وفرنسا تدعوان إلى هدنة إنسانية فورية في غزة
عربي دولي | منذ 36 ثانيةنتنياهو: لن يكون هناك وقف إطلاق نار شامل دون إطلاق سراح المحتجزين
فلسطين | منذ 32 دقيقةمراسل رؤيا: استشهاد فتى 16 عاما متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال شمال غرب القدس
فلسطين | منذ 55 دقيقةغارة لطيران الاحتلال تدمر مسجدا في مخيم البريج وسط قطاع غزة
فلسطين | منذ ساعةشهداء وجرحى بغارات عنيفة على عدة مناطق في قطاع غزة
فلسطين | منذ ساعةرياض منصور: على الولايات المتحدة أن تقنع تل أبيب بوقف العنف
فلسطين | منذ ساعتين للمزيدإعلام عبري: اعتقال صحفي من تل أبيب بعد تصريحات بمشاهدة عشرات الجثث المكدسة للجنود
فلسطينالملك: نشامى سلاح الجو تمكنوا من إنزال مساعدات طبية جوا للمستشفى الميداني الأردني في غزة
الأردنتحويل 7 محطات محروقات إلى النائب العام - تفاصيل
اقتصادالحبس 30 سنة لعاملة أثيوبية أنهت حياة مخدومتها في عمان
الأردنالجيش العربي: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني الأردني في غزة بواسطة مظلات - ....
الأردنبن غفير يعلق على اعتقال عهد التميمي
فلسطين الطقسأجواء باردة نسبيا الليلة وخريفية الثلاثاء في الأردن
الحرارة أعلى من معدلاتها في الأردن الاثنين
طقس العرب: أجواء خريفية في مختلف المناطق بالأردن الاثنين
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الهجمات ضد القوات وقف إطلاق نار بمجلس الأمن قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
من التأشيرات إلى الأصول المجمّدة.. طريق مسدود بين الجزائر وفرنسا
في خطوة تنذر بمزيد من التوتر بين الجزائر وفرنسا، أطلقت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية هجومًا ناريًا على السلطات الفرنسية، واصفةً سلوكها في إدارة العلاقات الثنائية بـ”الارتجالي وعديم الحنكة”.
ويأتي هذا التصعيد عقب تسريبات نُشرت في صحيفة لكسبرس الفرنسية، أفادت بأن باريس تُحضّر لتجميد أصول وممتلكات لمسؤولين جزائريين، كرد على رفض الجزائر استقبال رعاياها المقيمين بصفة غير شرعية في فرنسا.
تسريبات "مخطط لها بسوء نية"
ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن هذه التسريبات تمثل استمرارًا لأسلوب فرنسي يعتمد على الإشاعة المنظمة دون اتخاذ مواقف مسؤولة.
وأوضحت أن مثل هذه الأساليب تعكس انعدام الجدية في إدارة العلاقات، معتبرةً أن الجزائر، حكومةً وشعبًا، ترفض هذه التهديدات جملة وتفصيلًا: "تفضلوا ونفذوا ما تتحدثون عنه إن كنتم صادقين!"
الجزائر.. أنتم لا تخاطبون الجزائر الحقيقية
أكدت الوكالة أن فرنسا لا تزال تخاطب "جزائرًا متخيلة" مليئة بالمصطلحات البالية مثل "النظام" و"السلطة"، في حين أن الجزائر الحقيقية هي التي تطالب بتفعيل التعاون القضائي، وقدّمت أكثر من 51 إنابة قضائية دون أي تجاوب من فرنسا.
كما طالبت الجزائر بتسليم شخصيات مدانة بالفساد والنهب دون رد فرنسي، ما اعتبرته الجزائر تواطؤًا صريحًا.
من أزمة إلى أخرى.. محطات بارزة في التصعيد الجزائري-الفرنسي
ـ أكتوبر 2021: تصريحات ماكرون حول “غياب الأمة الجزائرية قبل الاستعمار” تؤدي إلى سحب السفير وغلق الأجواء.
ـ يناير 2022: فرنسا تقلص التأشيرات، والجزائر ترد بتجميد التعاون القنصلي.
ـ أوت 2022: زيارة ماكرون تنتهي دون نتائج فعلية.
ـ أفريل 2023: فرنسا تعترف بالحكم الذاتي كحل لقضية الصحراء، والجزائر تعتبره انحيازًا خطيرًا.
ـ ماي 2023: تقارير إعلامية فرنسية حول فساد جزائري.
ـ فيفري 2024: تأجيل زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية.
ـ ماي 2025: تسريبات عن تجميد أملاك مسؤولين جزائريين وتفجر الأزمة إعلاميًا.
خلفيات إقليمية معقدة.. انقلابات الساحل، تراجع النفوذ، وتصاعد الدور الإماراتي
يتزامن التصعيد مع تحولات إقليمية في الساحل، حيث أطاحت انقلابات متتالية بحلفاء باريس، وانسحبت القوات الفرنسية من المنطقة.
تحاول الجزائر ملء هذا الفراغ، لكنها تواجه صعودًا إماراتيًا متزايدًا، تعتبره الجزائر موجهًا ضد مصالحها.
ويُنظر إلى فرنسا كطرف يساهم أو يتغاضى عن هذه التحولات الجيوسياسية، ما يزيد من شعور الجزائر بالعزلة السياسية والاستهداف الاستراتيجي.
نحو مزيد من القطيعة؟
العلاقات الجزائرية ـ الفرنسية تواجه أخطر مراحلها منذ عقود. ومع تصاعد اللهجة وتراكم الخلافات، يبدو أن البلدين دخلا مرحلة يصعب فيها الحديث عن تهدئة قريبة. أزمة اليوم ليست مجرد خلاف ظرفي، بل تعبير عن خلل عميق في ميزان الشراكة والرؤية الاستراتيجية المتبادلة.