الأتوبيس الترددي BRT.. يسع 70 راكبا ومكيف ويحتوي واي فاي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
ومن المقرر تشغيل الأتوبيس الترددي BRT الذي يعمل بالكهرباء على الطريق الدائري، ضمن خطة تطوير للطريق الدائري وليكون وسيلة بديلة للخط الخامس للمترو.
ويعد وسيلة حضارية تعمل كبديل للميكروباص على الدائرى وتوفير طريق بديل للميكروباص "طريق خدمة" بمحاذاة الدائرى.
وأبرز المعلومات عنه الأتوبيس الترددي BRT كالتالي:
1.
2. من المقرر أن يعمل الأتوبيس على الطريق الدائرى يونيو القادم
3. يسع الأتوبيس 70 راكبا
4. مكيف الهواء
5. يحتوي على واي فاي، ووصلات لشحن الهواتف
6. به شاشات داخلية ومقاعد مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال
7. به أماكن لوضع الحقائب
8. مراقب بالكاميرات من الداخل، ومدعم بكاميرات من الخلف
9. يضم منفذين للشحن السريع
10.يضم 3 أبواب منها 2 باب تفتح بالتوازى مع بابى المحطات الموجودة على الدائرى.
11. تم تصنيع هذه الأبواب بارتفاع معين لتتساوى مع مستوى رصيف المحطة لراحة الركاب.
12. يتم تصنيع 100 أتوبيس كهربائي للعمل في المرحلة الأولى من مشروع الأتوبيس الترددي على الطريق الدائر
13. تزداد نسبة التصنيع المحلي بالأتوبيس من 50% حتى يتم الوصول إلى التصنيع الكامل 100% .
14ـ يتكامل مع وسائل النقل الأخرى "القطار السريع – LRT – المونوريل – المترو".
15. تبلغ عدد محطاته 49 محطة على الدائرى.
16.يستهدف القضاء على المواقف العشوائية على الطريق .
17. سيتم ربطه بمواقف نموذجية أسفل الطريق .
18.له حارة داخلية مخصصة وسط الطريق الدائرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدائرى الأتوبیس الترددی على الطریق
إقرأ أيضاً:
صابرين : انتظروا بنات سميحة..ومشروعي مقرئة للقرآن الكريم توقف l خاص
أكدت الفنانة صابرين توقّف التحضير للعمل الدرامي الذي كان من المقرر أن تُجسِّد من خلاله شخصية أول مقرئة للقرآن الكريم.
وقالت صابرين في تصريحات خاصة لـ”صدى البلد”: المشروع توقّف، حيث كان من المقرر أن أقوم بتجسيد الشخصية، خاصة وأنني تحمست لها.
وتابعت صابرين: أواصل حاليًا التحضير لمسلسلي الجديد “بنات سميحة”، حيث أنتظر الانتهاء من كتابة السيناريو.
وكان آخر أعمال صابرين هو فيلم" بنات الباشا" هو فيلم روائي مصري مدته 98 دقيقة، يُقدَّم باللغة العربية، ويأخذ المشاهد إلى مدينة طنطا عقب تفجير كنيسة في حادث إرهابي يهز المجتمع. داخل مركز "الباشا" للتجميل النسائي، يُكتشف جثمان نادية، إحدى العاملات، في واقعة تبدو أقرب إلى الانتحار، ليجد نور الباشا — صاحب المكان — والعاملات أنفسهم في مواجهة مأزق كبير يتعلق بالحفاظ على سمعة المركز وسط منافسة شرسة.
وبينما يسعى الباشا إلى استخراج تصريح الدفن بطرق ودية وغير قانونية، تنشغل العاملات بمحاولة تجهيز نادية للدفن سرًا، إلا أن محاولاتهن تتعثر باستمرار، ما يدفع كل واحدة منهن إلى استحضار علاقتها الراحلة، والتأمل في ذواتهن، وفي الدور القاسي والمتقلب الذي يمثله الباشا في حياتهن.