سعد البيز يوضح آلية الاعتراض في حال رأى المتضرر أنه يستحق تقدير أعلى لسيارته .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
الرياض
أوضح سعد البيز المتحدث الرسمي للهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين، آلية الاعتراض في حال رأى المتضرر أنه يستحق تقدير أعلى لسيارته.
وقال البيز :” المستخدم يمكنه أن يقدم اعتراض من نفس المركز، والمركز ملزم إنه يراجع التقدير المرفوع والتأكد منه ومن ثم يتم إشعار المتضرر بسبب عدم تعويضه عن القطعة المتضرر منها”.
وأضاف ” في حالة عدم الرضا، فمن حق المتضرر أن يرفع إلى الجهات المختصة والمحاكم، بالإضافة إلى جهود الهيئة في الرقابة الدورية “.
وتابع” سابقًا كان المتضرر من الحادث يضطر لـ 10 إجراءات حتى يصل لتقدير سيارته، الآن تسهلت الإجراءات وأصبحت في 3 خطوات فقط”.
واستطرد” في عام 2018 أطلقنا منظومة تقدير فيها اليوم جميع الجهات الحكومية التي لها علاقة بالحادث، فيها الهيئة السعودية للمقيمين السعوديين المعتمدين، وكذلك فيها الإدارة العامة للمرور والبنك المركزي وشركة نجم التي تمثل شركات التأمين وكذلك موردين قطاع السيارات”.
ما آلية الاعتراض في حال رأى المتضرر أنه يستحق تقدير أعلى لسيارته؟
سعد البيز – المتحدث الرسمي للهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين #الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/lmfL4tkGMI
— الشارع السعودي (@saudiatv_1) November 6, 2023
سابقًا كان المتضرر من الحادث يضطر لـ 10 إجراءات حتى يصل لتقدير سيارته، الآن تسهلت الإجراءات وأصبحت في 3 خطوات فقط.
سعد البيز – المتحدث الرسمي للهيئة السعودية للمقيمين المعتمدين #الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/8nPuGHnkk5
— الشارع السعودي (@saudiatv_1) November 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التأمين على السيارات السيارات حوادث السيارات الشارع السعودی
إقرأ أيضاً:
ترامب يتهم “نيويورك تايمز” بالخيانة.. والصحيفة ترد: الشعب يستحق الاطلاع على صحة القائد الذي انتخبه
الولايات المتحدة – انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشدة، وسائل إعلام طرحت تساؤلات حول وضعه الصحي، واصفا تقاريرها بأنها “كيدية، وربما تنطوي على خيانة”، ما استدعى ردا حادا على أبرزها.
وفي منشور مطوّل، ليل الثلاثاء، على منصته “تروث سوشل”، وجّه ترامب، وهو الأكبر سنا من بين الرؤساء المنتخبين للولايات المتحدة (باستثناء بايدن)، انتقادات حادة إلى تقارير أوردتها صحيفة “نيويورك تايمز” وغيرها، تفيد بأن أداءه “بدأ يتباطأ في سن التاسعة والسبعين”.
وجاء في منشور ترامب، الذي تضمن نحو 500 كلمة: “لم يكن هناك على الإطلاق رئيس عمل بالجد الذي أعمل به! ساعات عملي هي الأطول، ونتائجي من بين الأفضل”.
وأضاف: “أعتقد فعلا أن ما تقوم به نيويورك تايمز وغيرها تحريضيا، وربما ينطوي على خيانة، بمواظبتها على نشر تقارير مضلّلة بقصد التشهير والإساءة إلى رئيس الولايات المتحدة.. إنهم أعداء حقيقيون للشعب، وعلينا أن نتحرك حيالهم”.
وأشار إلى أنه خضع لفحوص طبية “مطوّلة وشاملة ومملّة جدا”، وتمكّن من “التفوّق” في الاختبارات الإدراكية وقال إن رؤساء آخرين “لم يخضعوا لها”.
ولفت إلى أن “أفضل ما يمكن أن يحدث لهذا البلد هو أن تتوقف نيويورك تايمز عن النشر لأنها مصدر معلومات فظيع ومنحاز وعديم المصدقية”، على حد تعبيره.
وكان تقرير نشرته “نيويورك تايمز” في نوفمبر الماضي، أثار حفيظة ترامب والبيت الأبيض، إذ ذكر التقرير أن الرئيس، قلّص على نحو كبير الفاعليات العامة وأسفاره الداخلية وساعات عمله مقارنة بولايته الرئاسية الأولى، ما أثار قلقا حول صحته، خاصة بعد ظهوره متعبا في مناسبات متعددة وخضوعه لفحص بالرنين المغناطيسي ضمن فحوص طبية إضافية في أكتوبر.
ولاقت تصريحات ترامب، ردا عاجلا من “نيويورك تايمز”، حيث قالت المتحدثة باسم الصحيفة نيكول تايلور، في تصريح لوكالة “فرانس برس”: “يستحق الأمريكيون تقارير معمّقة وتحديثات منتظمة بشأن صحة القادة الذين ينتخبونهم”.
وأضافت: “رحّب ترامب بتغطيتنا لسنّ ولياقة أسلافه، ونحن نطبّق المستوى نفسه من التدقيق الصحافي في حيويته”.
وأوضحت الصحيفة أن تقاريرها تستند إلى “مصادر كثيرة وتعتمد على مقابلات مع أشخاص مقربين من الرئيس ومع خبراء طبيين”.
واختتمت تايلور بالقول: “لن تثنينا لغة الكذب والتحريض التي تشوّه دور الصحافة الحرة”.
المصدر: “فرانس برس” + RT