ارتفاع حدة احتجاجات فرنسا وماكرون يقطع مشاركته في القمة الأوروبية
تاريخ النشر: 1st, July 2023 GMT
ورغم نشر 40 ألف شرطيٍ ودركي، فإن المواجهات انتشرت في مدن ومناطقَ عديدة، وكانت الليلةُ الثالثة من الغضب أكثر تدميرا والمواجهاتُ أكثر حدة في العنف والصدامات.
تقرير: نور الدين بوزيان
1/7/2023مقاطع حول هذه القصةبعد تصعيدها الأخير.. ما مصير عمليات فاغنر في أفريقيا؟. واجهة التوترات الاجتماعية في فرنسا
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
مراهق يفقد حياته بعد مشاركته في تحدٍ خطير
خاص
تسببت لعبة “اركض باستقامة” أو ما يُعرف بـ”تحدي النطح”، في فقدان رايان ساترثويت، المراهق النيوزيلندي البالغ من العمر 19 عاماً، حياته عقب إصابته في الرأس.
وقع الحادث عندما اصطدم رايان بأحد أصدقائه بقوة في إطار اللعبة التي توصف بأنها “تصادم مباشر دون معدات حماية”، حيث نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إلا أن محاولات إنقاذه باءت بالفشل.
أثارت وفاة رايان موجة من الغضب والقلق بين الأطباء والخبراء، الذين حذروا من هذه اللعبة المثيرة للجدل ، ليؤكدوا أن غياب وسائل الحماية في هذا النوع من التحديات يعرض المشاركين لإصابات دماغية خطيرة قد تفضي إلى الوفاة أو تُسبب أضراراً عصبية طويلة الأمد.
ورغم الانتقادات، تستمر اللعبة في الانتشار السريع، حيث نُظمت فعاليات مشابهة في مدن مثل أوكلاند وملبورن ، وظهرت عدة إصابات في هذه الفعاليات، بينها ارتجاجات دماغية خطيرة ، كما انتشرت مقاطع فيديو توثق الضربات العنيفة على منصات التواصل، مما زاد من شعبية التحدي بين الشباب.