البنتاغون يكشف تفاصيل الغارة الجوية على الحرس الثوري في سوريا
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ كشفت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، الخميس تفاصيل الضربة الجوية التي استهدفت منشآت تابعة للحرس الثوري الإيراني شرق سوريا، مؤكدة أنها تشكل "رسالة لإيران"، لتصبح هذه الضربة الأميركية الثاني في سوريا خلال ثلاثة أيام.
وقال مسؤول في البنتاغون أن "المنشأة المستهدفة (في سوريا) مخزنا للأسلحة وربما كانت تحوي صواريخ ومسيرات وذخائر تستخدم ضد قواتنا".
وأكد المسؤول أن "هدف الضربة هو تعطيل وتقليص قدرات الجماعات المسؤولة بشكل مباشر عن مهاجمة القوات الأميركية في المنطقة من خلال استهداف المنشآت المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني على وجه التحديد"، بحسب محطة الحرة الامريكية.
وأعلنت القيادة المركزية في القوات الأميركية "سنتكوم" عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا، تنفيذها، الأربعاء، وللمرة الثانية خلال ثلاثة أيام ضربة استهدفت منشأة واحدة يستخدمها الحرس الثوري والجماعات الموالية له لتخزين الأسلحة في شرق سوريا.
وأكدت "سنتكوم" أنه "سنتخذ جميع الإجراءات اللازمة للدفاع عن شعبنا ضد المسؤولين عن الهجمات وسنرد في الوقت والمكان الذي نختاره".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي البنتاغون سوريا قصف
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:العراق سيبقى تحت الاحتلال الإيراني من خلال الإطار الشيعي الولائي
آخر تحديث: 25 ماي 2025 - 3:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر سياسي، اليوم الاحد، أن ملف الانتخابات في العراق يبقى مفتوحاً على جميع الاحتمالات ويحمل الكثير من المفاجآت، مشيراً إلى أن الحديث عن تهديدات تطال المكون الشيعي لا يتعدى كونه تهويلاً سياسياً لخدمة أجندات معينة.وقال المصدر، إن “الانتخابات العراقية بطبيعتها قابلة للمفاجآت، ويجب على الجميع وخصوصاً داخل المكون الشيعي أن يدركوا أن لا خوف على هذا المكون بغض النظر عن الجهة التي تمثله”.وأضاف أن “الترويج لخطابات التخويف والحديث عن عودة حزب البعث أو جماعات مشابهة ما هو إلا انعكاس لحالة الإرباك والفشل لدى بعض القوى السياسية التي لم تقدم مشروعاً حقيقياً للناس”.وأشار إلى أن “المشهد السياسي لن يخرج عن طبيعته المعتادة، فحتى وإن شهدت قوى الإطار التنسيقي انقسامات خلال الانتخابات فإنها ستعود لاحقاً لتتوحد وتشكل الحكومة المقبلة كما حدث في تجارب سابقة”.