مطار مرسى علم يستقبل 5 آلاف سائح من 8 دول أوروبية
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي، اليوم الخميس، نحو 5 آلاف سائح أجنبي من مختلف الجنسيات على متن 25 رحلة طيران سياحية من مطارات 8 دول اوروبية حسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية مشددة.
مطار مرسى علم يستقبل آلاف السياحكشف أبو المجد علي، نائب رئيس غرفة شركات السياحة والسفر بالبحر الأحمر أن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات تبين وصول 25 رحلة طيران سياحية تقل حوالي 5 آلاف سائح من مختلف الجنسيات الأجنبية من 8 دول أوروبية هي ألمانيا وإيطاليا وبولندا والتشكيك وهولندا وسويسرا وإنجلترا والنمسا، لافتا في تصريحات لـ«الوطن» إلى أن الرحلات الألمانية هي أكثر الرحلات السياحية وصولا.
وأشار إلى انتعاش السياحة في مرسى علم تزامنا مع وصول 147 رحلة طيران سياحية على مدار الأسبوع الجاري أقلت نحو 30 ألف سائح من مختلف الأسواق السياحية الأوروبية مع بدء موسم السياحة الشتاء في أوروبا ورغبة السياح الأجانبفي قضاء شتاء دافئ على شواطئ مرسى علم..
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسى علم مطار مرسي علم شواطيء مرسي علم رحلة طيران مرسى علم
إقرأ أيضاً:
عسير استقبلت 8 ملايين سائح خلال عام 2024
البلاد ــ أبها
كشف وزير السياحة أحمد الخطيب- خلال مشاركته في النسخة الثانية من منتدى عسير للاستثمار- أن منطقة عسير استقبلت خلال عام 2024 نحو 8 ملايين سائح من داخل المملكة وخارجها؛ ما يعكس المكانة المتنامية للمنطقة وجهةً سياحيةً رئيسةً في المملكة.
وأكّد أن منطقة عسير تتمتع بمقومات طبيعية وثقافية فريدة تؤهلها لأن تكون بيئة جاذبة للاستثمار السياحي، مشيرًا إلى أن السنوات القادمة ستشهد إضافة قرابة 4,000 غرفة فندقية جديدة إلى السوق السياحي بالمنطقة، بدعم من منظومة السياحة.
وتطرق الوزير إلى جهود الوزارة في استقطاب علامات الضيافة العالمية، التي بدأت تتجه إلى عسير؛ لما تملكه من فرص واعدة، مشيدًا بالدور المحوري الذي يلعبه سكان المنطقة في استدامة القطاع السياحي، مؤكدًا أن شباب وشابات المنطقة يمثلون الركيزة الأساسية في تقديم تجربة سياحية أصيلة ومتميزة.
وأضاف أن منطقة عسير لم تعد وجهة موسمية تقتصر على الصيف فحسب، بل أصبحت مقصدًا سياحيًا على مدار العام؛ بفضل تنوعها البيئي والثقافي، ومن أبرز عناصر الجذب الفنون العسيرية؛ مثل: القط العسيري، وتنوع الأزياء التقليدية والمطبخ المحلي، التي أسهمت في ترسيخ هويتها السياحية المتفردة للمنطقة.