ضمن «أنسنة المدن».. أجهزة ذكية لـ«تعطير الشوارع» بجوار المسجد النبوي (تفاصيل)
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
أعلنت هيئة تطوير المدينة المنورة، عن استحداث أجهزة ذكية تعمل آليًا لتعطير الأجواء في الطرق والشوارع التي يسلكها الحجاج، بالإضافة إلى مساحات الجلوس بالقرب من المحال التي تنتشر في الجهة الشمالية المؤدية للمسجد النبوي.
أخبار متعلقة
رئاسة المسجد النبوي تستقبل الحجاج بالهدايا وماء زمزم
السديس يؤكد جاهزية قرابة 6 آلاف كادر بشري لاستقبال الزوار في الموسم الثاني بالمسجد النبوي
أئمة المساجد يؤدون خطبة الجمعة في ثالث أيام العيد حول «حديث القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة عن الأمن»
وتم عرض مشاهد من مبادرات ومشروعات «أنسنة المدن» التي نفّذتها الهيئة لخدمة قاصدي المسجد النبوي، ضمن جهودها لتحسين المشهد الحضري في المنطقة المحيطة بالمسجد النبوي، والتي شكّلت بيئة جاذبة للحجاج والزائرين، وفق ما رصدت وكالة الأنباء الرسمية السعودية «واس».
أجهزة ذكية لتعطير الأجواء على امتداد طرق المشاة بجوار المسجد النبوي
أجهزة ذكية لتعطير الأجواء على امتداد طرق المشاة بجوار المسجد النبوي
أجهزة ذكية لتعطير الأجواء على امتداد طرق المشاة بجوار المسجد النبوي
وتراعي المشروعات المستحدثة في المنطقة المركزية استخدام مواد تسهم في تقليل درجة الحرارة.
وشملت الأعمال تشجير الطرق، وتخصيص كراسي ومساحات للجلوس، وتكسية الأرصفة ومساحات المشاة برخام أقل امتصاصاً لحرارة أشعة الشمس، فضلاً عن منع دخول المركبات العامة غير المرخصة إلى المنطقة المركزية حفاظاً على درجة الحرارة، وإتاحة كافة المساحات لتسهيل انتقال وعبور المشاة بين الفنادق إلى ساحات المسجد النبوي مباشرة.
مع وجود أكثر من 245 مظلة تغطي الساحات الشمالية والجنوبية والغربية للمسجد النبوي خلال أوقات النهار، حيث تحتوي على مراوح لبثّ رذاذ الماء لتلطيف وتبريد الأجواء، وتوفير بيئة صحية وآمنة لضيوف الرحمن، وحمايتهم من أشعة الشمس.
المسجد النبوي تعطير المسجد النبويالمصدر: المصري اليوم
إقرأ أيضاً:
أشعر بضيق وكراهية الحياة.. أمين الإفتاء ينصح بترديد هذا الدعاء النبوي
أشعر بضيق وكراهية الحياة.. قد يشكو كثيرون من هذا الشعور حيث تمر على الإنسان بعض الأمور العصيبة والتي ربما تدعوه إلى تمني الموت، ولكن المؤمن عليه أن يسلم أمره إلى الله، ويقبل بقضاء الله حتى ينال الثواب، وفي هذا الأمر نهى الرسول صلى الله عن تمني الموت.
وفي السياق، قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن الإنسان يتعرض لأمور في حياته يكرهها ولكن تمني الموت من الأمور التي حذرنا منها النبي، مشيرا إلى أن المسلم عليه أن يستعين دائما بالصبر ولا يقول "يا رب أموت"؛ لأنه لا يعلم ما الذي ينتظره بعد الموت.
دعاء لمن يشعر بضيق وكراهية الحياةوأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، في تصريحات تلفزيونية، إن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بين لنا كره الحياة وتمني الموت فقال: "لا يتمنين أحدكم الموت لضر أصابه، فإن كان لا بد فاعلًا فليقل اللهم أحيني ما دامت الحياة خيرًا لي، وتوفني ما دامت الوفاة خيرًا لي".
دعاء الصبر والفرج«اللّهُمّ إلَيْك أَشْكُو ضَعْفَ قُوّتِي، وَقِلّةَ حِيلَتِي، وَهَوَانِي عَلَى النّاسِ، يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ! أَنْتَ رَبّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَأَنْتَ رَبّي، إلَى مَنْ تَكِلُنِي؟ إلَى بَعِيدٍ يَتَجَهّمُنِي؟ أَمْ إلَى عَدُوّ مَلّكْتَهُ أَمْرِي؟ إنْ لَمْ يَكُنْ بِك عَلَيّ غَضَبٌ فَلَا أُبَالِي، وَلَكِنّ عَافِيَتَك هِيَ أَوْسَعُ لِي، أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِك الّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظّلُمَاتُ وَصَلُحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَنْ تُنْزِلَ بِي غَضَبَك ، أَوْ يَحِلّ عَلَيّ سُخْطُكَ، لَك الْعُتْبَى حَتّى تَرْضَى ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوّةَ إلّا بِك»
اللهم اجعل لي من كل ما أهمني وأكْربني من أمر دنياي وأمر آخرتي فرجاً ومخرجاً، وارزقني من حيت لا أحتسب واغفر لي ذنبي وثبّت رجائي واقطعه عمن سواك حتى لا أرجو أحداً غيرك
اللهم احرسني بعينك التي لا تنام، واكفني بركنك الذي لا يرام، واحفظني بعزك الذي لا يضام، واكلانى فى الليل والنهار، وارحمني بقدرتك علي أنت ثقتي ورجائي، يا ذا المعروف الذي لا ينقضي أبداً ويا ذا الجلال الذي لا بلى ابدًا.
ويا ذا النور الذي لا يطفأ سرمدا، أسألك أن تكفيني شر كل ذي شر، وأسألك فرجا قريبا وصبرا جميلا، وأسألك العافية من كل بلية اللهم بك أدفع ما أنا فيه، وأعوذ بك من شره يا أرحم الراحمين، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
اللهم إنك تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فاعطني سؤلي وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنوبي، اللهم إني أسألك إيمانًا يباشر قلبي ويقيننا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبه على والرضا بما قسمته لي يا ذا الجلال و الإكرام.
اللهم إنى أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء، اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل، وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرًا.
اللهم إني أسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك ربي لا تكلني الى احد ولا تحوجني الى احد واغنني عن كل احد يامن اليه المستند وعليه المعتمد وهو الواحد الفرد الصمد لاشريك له ولا ولد.