احتفل الفنان محمد رمضان بوصول مشاهدات أغنية «come baby come»، عبر قناته الرسمية بموقع «يوتيوب» إلى 29 مليون مشاهدة، حيث أطلق تحديًا لمستمعي الأغنية لاستكمال كلمات الأغنية.

أخبار متعلقة

نشرة أخبار الفن من «المصري اليوم»: وفاة الفنان الشاب أحمد قنديل.. ومحمد رمضان يحتفل بتصدر إعلان «ع الزيرو»

محمد رمضان يحتفل بتصدر إعلان «ع الزيرو» قبل عرض بالسينمات.

. ما السبب؟

محمد رمضان في رسالة لجمهوره : «للنجاح دلائل ع الأرض غير كده ماتصدقوش» (فيديو)

ونشر «رمضان» صورة عبر «إنستجرام» معلقا :«سؤال الـ٢٩ مليون أكمل العبارة الآتية، قفّلت اللعبة معايا الشفرة .... ، أنا مصاحبش الناس الصفرا .......، باسبوري مافضلش فيه صفحة».

وكانت طرحت الشركة المنتجة لفيلم «ع الزيرو» للفنان محمد رمضان والذي يشاركه البطولة الفنانة نيللي كريم، البرومو التشويقي للعمل، حيث من المقرر أن يعرض خلال الفترة المقبلة في دور العرض السينمائية.

وأظهر برومو الفيلم أن محمد رمضان يتمتع بعلاقة جيدة مع نجله منذر مهران، الذي فقد والدته منذ الصغر، كما أظهر البرومو أن محمد رمضان يعمل D.J ويدعى «حمزة»، وخلال أحداث الفيلم يظهر أن يتورط مع أشخاص في جريمة.

كما ظهرت في البرومو أن نيللي كريم مهددة بالقتل من قبل أحد الأشخاص، كما سيطر على البرومو مشاهد الأكشن والتشويق والإثارة.

يذكر أن فيلم «ع الزيرو» تدور أحداثه حول حمزة الملقب بدراجون، ولديه طفل مريض يسعى لعلاجه لكن حالته المادية متعثرة، ثم تتطور الأحداث ليصبح واحدًا من الأغنياء، ويشارك في بطولة الفيلم كل من محمد رمضان، نيللي كريم، چومانا مراد، خالد الصاوي، محمد لطفي، شريف دسوقي، إسلام ابراهيم، تأليف الدكتور مدحت العدل وإخراج محمد العدل

وكان الفنان محمد رمضان حقق نجاح الماضي بمسلسل «جعفر العمدة» بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقي، إيمان العاصي، مي كساب، أحمد داش، فريدة سيف النصر، طارق النهري، وعدد من النجوم الاَخرين، من تأليف وإخراج محمد سامي.

محمد رمضان تحدي محمد رمضان تحدي محمد رمضان باغنية come baby come أغنية come baby come الفنان محمد رمضان فيلم ع الزيرو فيلم ع الزيرو لـ محمد رمضان مشهد ضرب محمد رمضان شقيق زوجته في مسلسل جعفر العمدة أخبار الفنان

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: أخبار الفنان

إقرأ أيضاً:

“معاً” ضمن أفضل الترشيحات بـ “تحدي الفيلم القصير لأهداف التنمية المستدامة” بنيجيريا

أعلن المخرج والفنان محمد فهيم عن ترشيح فيلمه القصير “معا” لجائزة أفضل مخرج بـ SDGs Short Film Challenge ويستهدف المهرجان  تحدي الأفلام القصيرة حول أهداف التنمية المستدامة، بالشراكة مع مكتب المساعد الخاص الأول للرئيس النيجيري لشؤون أهداف التنمية المستدامة وشركة FreshNEWS Multimedia Ltd. 

 

يهدف التحدي إلى توعية الناس بأهداف التنمية المستدامة من خلال الأفلام. سيُطلب من صانعي الأفلام في نيجيريا وخارجها إنتاج أفلام قصيرة تُركّز على هدف واحد على الأقل من أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، وذلك للترشح للجائزة والعرض.

 

فيلم معا ..

يأتي فيلم معاً للمخرج محمد فهيم كتجربة إخراجية أولى له كعمل قصير به رموز بصرية ودلالات إنسانية، يُقدّم لنا معالجة سينمائية تُحاكي قلق الفرد العربي وسط الانكسارات السياسية والاجتماعية، عبر قصة بسيطة في ظاهرها، لكنها مشحونة بالمعاني في بنيتها العميقة.

يقف البطل، وحيدًا في مكتبه الضيق، أسيرًا بين الرغبة في التغيير والعجز أمام ثقل الواقع. يبدأ حضوره السينمائي على ملامح مشوشة، يقرأ الأخبار ويتابع ما يحدث في المنطقة العربية بعين يكسوها الاكتئاب والخذلان. وجهه المرهق وحركاته البطيئة تنقل للمشاهد إحساسًا بالشلل النفسي، وكأن جسده رهينة لحالة عامة من الجمود. ومع ذلك، يتضح من اختياره أن يحمل كتابًا لكاتبة نوبل ماريا ريسا أنه ما زال يحمل شرارة الأمل في أن يكون مثقفًا، فنانًا، ومُلهمًا.

يتحول الفيلم في حلم البطل إلى فسحة واسعة يلتقي فيها بشخصيات متعددة، جميعهم يتحدثون بلغات ولهجات مختلفة، لكن رسالتهم واحدة: الوحدة حق بشري قبل أن تكون خيارًا سياسيًا. هؤلاء الأبطال الفرعيون هم في الحقيقة انعكاس لآلام الشعوب؛ كل شخصية تحمل جرحًا أو فقدًا ما.

وجوههم المرهقة وعيونهم الحزينة تحكي قصصًا عن الخسارة والفقدان، سواء كان فقد وطن، أو فقد أمل، أو فقد أحبة.

لكنهم رغم الألم، يقفون في مواجهة البطل داعين إياه، ومعه المشاهد، إلى التمسك بفكرة أن الأرض خُلقت ليعيش الجميع معًا.

هؤلاء الأشخاص لم يظهروا كديكور بشري فقط، بل كان كل واحد منهم بمثابة صوت إنساني مستقل، يضيف بعدًا إلى الحلم، ويؤكد أن الوحدة ليست حلم البطل وحده، بل أمنية تتقاسمها البشرية جمعاء.

الألم والرمزية في السقوط

المشهد الفاصل هو مشهد السقوط: سقوط الأبطال واحدًا تلو الآخر، ومعهم سقوط الكتب من بين أيديهم. هنا يوظف فهيم الرمزية بذكاء:

سقوط الشخصيات يشير إلى الهزائم البشرية والمعاناة التي لم تحتمل ثقل الانقسام.

سقوط الكتب يكشف عن أن الثقافة ليست بعيدة عن ساحة الصراع؛ فالمعارف التي تمثل حصن الوعي قد تضيع بدورها إذا لم تجد من يحميها.

الإخراج جاء معتمدًا على توازن بين الكادر الضيق والخيال الرحب:

استخدم المخرج لقطات قريبة جدًا (Extreme Close-ups) لملامح البطل كي يُظهر توتره وشروده، وأحيانًا لإبراز العرق أو التعب على وجهه كعلامة على ضغط داخلي.

في مشاهد الحلم، لجأ إلى كادرات واسعة تُظهر تعدد الشخصيات وتنوع الخلفيات، ليخلق تباينًا بصريًا بين الوحدة الفردية والنداء الجماعي.

حركة الكاميرا كانت محسوبة: بطيئة في الواقع، أكثر انسيابًا في الحلم، كأنها تُترجم الفارق بين الجمود والحرية.

رغم قلة العناصر داخل المكان، إلا أن كل تفصيلة جاءت محسوبة:

المكتب المزدحم بالكتب والأوراق رمزٌ للتراكم الفكري الذي لم يُترجم بعد إلى فعل.

لوحة الفنان مايكل جاكسون على الحائط، تشير إلى أن الفن أداة مقاومة وجسر بين الألم والضحكة.

الكتاب الذي يقرأه البطل ليس مجرد إكسسوار، بل هو أيقونة داخل السرد؛ يربط بين حاضر البطل وحلمه في أن يكون مثقفًا وواعياً سياسيًا.

في مشاهد الحلم، الأزياء البسيطة المتنوعة للشخصيات كانت مقصودة لتدل على تنوع الثقافات وتعدد الجراح.

أداء البطل اعتمد على التعبير الجسدي والوجه الصامت أكثر من الحوار، ليعكس مأزقه الداخلي. بينما الأبطال الآخرون في الحلم أدوا أدوارهم بواقعية قريبة من تسجيل اعترافات حقيقية، وكأنهم شهود على فقدانٍ عميق. هذا التباين جعل الفيلم يجمع بين واقعية التسجيل ورمزية الحلم.

في النهاية، يستيقظ البطل من الحلم، هذه المرة لا ليستسلم للنوم مجددًا، بل ليهتز جسده بعنف وكأنه يريد الانفكاك من قيده الداخلي. وتأتي حركته التي تشبه رقصات تشابلن لتكون صرخة تحرر ودعوة للعودة إلى الفعل: “لا مزيد من النوم”.

فالفيلم رحلة نفسية رمزية تعكس وجع الفرد العربي وسط انهيارات العالم من حوله. من خلال الاعتماد على الكادرات المعبرة، والأكسسوارات الرمزية، والأداء الصادق، استطاع العمل أن يجمع بين البعد الشخصي (حيرة البطل) والبعد الجمعي (دعوات الوحدة) ويترك المتقريشاهد مع سؤال مفتوح: هل يمكن أن نستيقظ حقًا من حلم الانقسام لنعيش معًا، كما أراد الخالق؟ ، جدير بالذكر أن العمل شارك مؤخرًا فى مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان بورسعيد السينمائي الدولى فى دورته الأولى كما نال المشاركات العربية والعالمية وحصد الجوائز ،مشروع تخرج من أكاديمية كاليبر و بدرخان لصناعة السينما ، سيناريو و اخراج  محمد فهيم.

عن حلم رقم ٢٤٠ من كتاب أحلام فترة النقاهة – الأحلام الأخيرة – للأديب الكبير نجيب محفوظ
تمثيل : باسل داري – أحلام علاء الدين – محمود القرعيش – مريم نشأت – ندى فرغل – عبدالرحمن هشام – مها موسى – أحمد ناجي
مدير تصوير/ عبدالله الحسيني
منسق مناظر/ رضوى الحضري
ساعد في الاخراج / محمود جاد – محمد مبروك
مهندس صوت موقع / ريمون مجدي
مدير موقع / رامي يسري
مونتاچ/ آندرو أنسي
تلوين : أحمد فؤاد
ميكساج و ماستر/ چورچ يعقوب
موسيقى تصويرية/ محمد فهيم

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان في ظهور لافت مع كأس أمم أفريقيا
  • «أنا وهو وهم».. تفاصيل مسلسل أحمد صلاح حسني في موسم رمضان 2026
  • للعام الثاني.. محمد رمضان يستعد لتصوير الأغنية الرسمية لـ«كأس الأمم الإفريقية»
  • محمد رمضان: أقدم الأغنية الرسمية لكأس الأمم الأفريقية للمرة الثانية على التوالي
  • ابن سائق محمد صبحي يقلب الرواية المتداولة رأسًا على عقب .. تفاصيل
  • نجوم مصر يدعمون محمد صلاح.. وأولهم النجم محمد رمضان
  • محمد عبدالعظيم يبدأ تصوير مسلسل بحجر واحد .. رمضان 2026
  • “معاً” ضمن أفضل الترشيحات بـ “تحدي الفيلم القصير لأهداف التنمية المستدامة” بنيجيريا
  • الغوا المتابعة.. زينة تدعو لمقاطعة ليفربول بعد أزمته مع محمد صلاح (تفاصيل)
  • بتوجيهات ولي عهد الفجيرة.. تدريب 200 طالب ضمن مبادرة تحدي الحساب الذهني