الوطنية للإعلام: تنفيذ تدريبات عملية باستديوهات الإذاعة والتليفزيون على فنون الإلقاء والإقناع
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
تلقى المتدربين فى الأسبوع الأول من “الدورة التدريبية لتنمية المهارات الإعلامية لدى الأئمة والوعاظ بمقر الهيئة الوطنية للإعلام ”، محاضرات مكثفة فى فنون الإلقاء والإقناع بالصوت والتأثير في الجماهير – والتدريب على اكتساب المهارات اللغوية في العمل وكيفية مواجهة مواقف حرجة واكتساب مهارات الحديث للراديو، من خلال الارتجال والتركيز والتجنب واختيار زاوية الحديث والتدريب على فنون التصوير والاضاءة وتصوير حديث مباشر بكاميرا واحدة والتدريب على كيفية كتابة محاور للحديث المباشر وكيف تصحح ما تكتبه لنفسك بنفسك.
وقد تلقى المتدربين التدريبات العملية داخل استديوهات الاذاعة والتليفزيون بالوطنية للاعلام وتنفيذ تدريب عملي ساهم بشكل مباشر وكبير فى الاستفادة من الدورة التدريبية، الذى حاضر فيها خلال هذا الاسبوع نخبة من الاساتذة والمتخصصين والاعلاميين
وتأتي تلك الدورة فى إطار التعاون بين الهيئة الوطنية للإعلام ووزارة الأوقاف، والأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، بهدف صقل المهارات الإعلامية لديهم وتمكينهم من إيصال رسالة إعلامية صحيحة عن وسطية تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، والتأكيد على قيم التسامح والمحبة وقبول الآخر في مواجهة الأفكار المتطرفة التي تدعو إلى العنف والإرهاب، وتسهم بشكل إيجابي في تجديد الخطاب الديني.
وتضم تلك الدورة عدد ثلاثون من الأئمة والوعاظ وتستمر لمدة اسبوعين
IMG_6418 IMG_6417 IMG_6416 IMG_6414المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للإعلام المهارات اللغوية
إقرأ أيضاً:
إذاعة “يوم القيامة” تخرج إلى الأثير برسائل غامضة!
#سواليف
أفاد الصحفي العسكري الروسي ألكسندر روجين بأن محطة UVB-76 الإذاعية الروسية، المعروفة باسم ” #إذاعة_يوم_القيامة”، بثت ثماني #رسائل_غامضة يوم 1 يونيو الماضي.
وتضمّن البث الإذاعي الكلمات التالية:”أوتكوروي” (Utkoroy)، “مورزوفي” (Morzhovyy)، “لوغوفوي” (Lugovoy)، “بتشيلودير” (Pcheleder) ، “بويناك” (Buynak)، “فيزيلي” (Vesel’ye)، “بوبسوليت” (Pupsolyot)، “بوبروسكوت (Bobroskot).
وتُعرف الإذاعة، التي تعمل منذ عام 1976، بين هواة الراديو بلقب “الطنّانة”(The Buzzer) بسبب الصوت الخلفي المميز الذي يشغل 99.99٪ من وقت البث.
مقالات ذات صلةكما سُمعت في الأثير كلمتا “لوتشوتورغ” (Luchotorg) و”كوبنا” (Kopna).
يُلاحظ أن الإذاعة الغامضة قد زادت من وتيرة بثها مؤخرا. ففي مطلع مارس الماضي، خرجت الإذاعة -بعد سبات طويل- إلى الأثير ببث أسماء أشخاص، تلاها بث سلسلة من الأرقام. وفي نهاية مايو/أيار، أثارت الإذاعة حيرة المتابعين مجددا عندما بثت ثلاث رسائل غامضة خلال 24 ساعة فقط، حيث تم تسجيل هذه الإشارات في أوقات متفرقة من اليوم.
يُقدّم الخبراء عدّة تفسيرات محتملة لظاهرة هذه المحطة الإذاعية الغامضة. فمن ناحية، يرجّح بعض المحلّلين العسكريين أن تكون جزءا من نظام اتصالات الطوارئ الخاص بالقوات الاستراتيجية الروسية، وهو ما يفسّر تسميتها الشعبية “راديو يوم القيامة”.
ومن ناحية أخرى، يذهب رأي آخر إلى أنها قد تكون مجرد منصة لاختبار قنوات الاتصالات العسكرية أو أداة لتضليل أجهزة الاستخبارات الأجنبية. بينما يطرح فريق ثالث فرضية أكثر إثارة – وإن كانت غير مؤكدة – مفادها أن المحطة قد تكون مرتبطة بنظام “اليد الميتة” النووي الروسي الأسطوري، رغم عدم وجود أي إثباتات رسمية تدعم هذه النظرية أو غيرها من التكهنات.
وما تزال هذه المحطة تواصل بثّ إشاراتها المبهمة بين الفينة والأخرى، محافظة على الحجاب الكثيف الذي يُخفي حقيقتها. فبرغم أن رسائلها تبدو للعيان مجرّد رموز عشوائية بلا معنى، إلا أنها قد تُخفي في ثناياها شفرات سرية لا يُدرك مغزاها سوى قلّة من المطلعين على أسرار هذا الصندوق الأسود الإذاعي.