طريقة سهلة لصنع أفضل مزيل عرق في المنزل.. طبيعي وخالٍ من المواد الضارة
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
عمل مزيل عرق في المنزل (مواقع)
يعد مزيل التعرق منتجاً هاماً في روتين العناية الشخصية، إذ يساعد في التحكم في رائحة الجسم والحفاظ على الانتعاش طوال اليوم.
ومن خلال هذه المقالة، سنتعرف على طريقة صنع مزيل التعرق في المنزل باستخدام مكونات طبيعية وفعّالة
اقرأ أيضاً وصفة طبيعية خارقة للقضاء على شيب الشعر نهائياً بدون صبغات.. جربيها 10 نوفمبر، 2023 لجعل اللحم ينضج في نصف الوقت المعتاد مهما كان قاسيا.. إليكِ هذا السر 10 نوفمبر، 2023
*المكونات والطريقة:
من أجل صنع مزيل التعرق المنزلي، نحتاج إلى مكونات بسيطة ومتوفرة في المنزل.
يمكن استخدام مسحوق البيكربونات الصودا كمكون رئيسي، حيث يعمل على امتصاص الرطوبة وتعطير الجسم.
يتم مزج ملعقة صغيرة من مسحوق البيكربونات الصودا مع ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند أو زيت اللوز الحلو لإضافة الترطيب والعناية للبشرة.
ثم بعد مزج المكونات جيداً، يتم تطبيق مزيل التعرق المنزلي على الإبطين باستخدام أطراف الأصابع.
يُنصح بتركه لبضع دقائق للسماح للمكونات بامتصاص الرطوبة والتأثير على البكتيريا المسببة للرائحة. يمكن غسل الإبطين بالماء الفاتر بعد ذلك.
وأخيرا، تتميز طريقة صنع مزيل التعرق المنزلي بعدة مزايا فهي طريقة طبيعية وخالية من المواد الكيميائية الضارة التي قد تكون موجودة في بعض المزيلات التجارية.
كما أنها فعالة في التحكم في الرائحة وامتصاص الرطوبة بفضل خصائص مكوناتها الطبيعية.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: مزيل عرق فی المنزل
إقرأ أيضاً:
ما حكم الخمر إذا تحوّل إلى خَلّ طبيعي؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشرع الشريف فرّق بين نوعين من السلع في أحكام البيع: سلع محرمة لذاتها، وسلع يُنتفع بها في الحلال والحرام بحسب الاستعمال.
وقال شلبي، في حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن السلعة التي حرّمها الشرع لعينها مثل الخمر والخنزير، لا يجوز بيعها ولا شراؤها بأي حال، حتى لو نوى المشتري استعمالها في منفعة، لأن ذاتها محرمة، والحرمة هنا لا تتعلق بالنية.
وأضاف أن بعض الأشياء قد تتحوّل في حقيقتها وحكمها، مثل الخمر إذا تحوّلت إلى خَلّ طبيعي، فهنا لم تعد خمراً، بل أصبحت طاهرة، ويجوز بيعها والانتفاع بها، لأنها خرجت من وصف الحرمة إلى وصف الطهارة والمنفعة المشروعة.
وأوضح أن هناك سلعًا أخرى مثل السكين أو الأدوات الحادة يمكن استخدامها في الخير أو الشر، وهنا يُنظر إلى نية المشتري ومدى علم البائع بغرضه، فإن علم البائع أن المشتري سيستخدمها في الحرام فالأولى الامتناع عن البيع، وإن جهل ذلك، فلا إثم عليه، لأن الأصل في السلعة الإباحة.
وأشار إلى أن ضوابط البيع والشراء في الإسلام قائمة على تحقيق المصلحة، ومنع الضرر، وصيانة المجتمع من كل ما يُفضي إلى الحرام أو يروّج له.