أمازون، مقاطعة، حملات مقطاعة، حملات مقطاعة أمازون، حملات مصرية متصاعدة لمقطاعة أمازن، حملات مصرية لمقطاعة أمازن، أمازون مصر، العلامة التجارية أمازون، إسرائيل، مشروع نيمبوس المثير، أظهرت الحرب القائمة علي قطاع غزة، من قبل قوات جيش الأحتلال الإسرائيلي عن الوجة القبيح لعدد من الشركات والعلامات التجارية العالمية، ومن أبرز تلك العلامات عملات التسويق "أمازون" والذي اظهر دعمة للكيان الصهيوني المحتل في تنفيذ مخططاتها بالتخلص من الفلسطينيين سواء عن طريق الإبادة الكاملة للمدنين كما يحدث الآن في شمال قطاع غزة، أو تهجيرهم قسريًا إلى دول أخرى.

 

كيف دعمت أمازون وجوجل وميتا إسرائيل في حربها على غزة؟ عاجل| ما هو مشروع نيمبوس الذي تدعم به أمازون الجيش الإسرائيلي؟ "ستاندرد آند بورز" و"ناسداك" يصعدان بدعم من أمازون وإنتل

 

وتقدم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية أبرز التفاصيل والمعلومات حول حملات المقطاعة الموجة من قبل المصريين لمقاطعة العلامة التجارية أمازون، وحقيقة المشروع الذي يجمعها مع غسرائيل، وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.

 

حملات مصرية متصاعدة لمقطاعة أمازن

ظهرت في مصر العديد من الحملات الشعبية والنقابية التي تدعو لمقاطعة بعض المنتجات والشركات بدعوى «دعمها لإسرائيل في حرب غزة» ونشر متابعون على مواقع التواصل الاجتماعي «بدائل محلية» لتلك المنتجات.

 

حقيقة دعم أمازون لإسرائيل

وأكد أندي جاسي الرئيس التنفيذي لشركة أمازون الهجمات بأنها صادمة ومن المؤلم حدوثها، وقالت أمازون إن لديها خطة طوارئ لإبقاء خدمات أمازون ويب متاحة للعملاء في إسرائيل.

 

 

 

 

مشروع يجمع العلامة التجارية مع إسرائيل.. مشروع نيمبوس المثير

 

أما عن مشروع نيبموس، فهو عقد بلغت قيمته 1.2 مليار دولار، ويهدف إلى توفير خدمات سحابية إلكترونية للجيش والحكومة في إسرائيل، وهذه التكنولوجيا تسمح بمزيد من المراقبة وجمع البيانات بشكل غير قانوني عن الفلسطينيين، وتسهل توسيع المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية على الأراضي الفلسطينية، حسب موقع "ذا نيشن".

وذكرت وزارة المالية الإسرائيلية، أن النظام يضمن بقاء البيانات "داخل حدود إسرائيل"، ومن المتوقع أن يزيد من كفاءة الجيش الإسرائيلي في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل تلك المستخدمة في قمع النشطاء الفلسطينيين، والمراقبة على طول حدود غزة وإسرائيل، بالإضافة إلى نظام القبة الحديدية، حسب صحيفة "الجارديان".

 

ويقول العاملون في أمازون وجوجل، في رسالتهم: "لا يمكننا أن نغض الطرف، لأن المنتجات التي نبنيها تُستخدم لحرمان الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية، وإجبار الفلسطينيين على ترك منازلهم ومهاجمتهم في قطاع غزة، وهي الإجراءات التي دفعت إلى إجراء تحقيقات في جرائم الحرب من قبل المحكمة الجنائية الدولية".

 

ولكن أمازون تدعي أن الصفقة ستعمل على "تمكين الشركات الناشئة المبتكرة" و"تعزيز التنمية الاقتصادية في جميع أنحاء البلاد".

 

ويؤكد نشطاء فلسطينيون أن قوة إسرائيل مفروضة ليس فقط عسكريا، كما أنها مسنودة بالدعم الدولي للشركات والحكومات.

 

في السياق نفسه، من ضمن الأشخاص الذين تركوا عملهم من أجل دعم فلسطين، قررت السيدة نورهان عادل ترك شركة أمازون نصرة للحق، قائلة: "إن عملها مع شركة أمازون هو مصدر رزقها الوحيد، ورغم ذلك توقفت عن العمل به كبائعة، وما تملكه من منتجات لديها فعليًا، هي آخر دفعة سترسلها إلى مخازن أمازون".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمازون مقاطعة امازون مصر اسرائيل العلامة التجاریة حملات مصریة

إقرأ أيضاً:

جهود مصرية مكثفة لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة

قال أحمد عبد الرازق مراسل قناة إكسترا نيوز من معبر رفح، إنّ الاستعدادات على معبر رفح البري الحدودي بين مصر وقطاع غزة تجري على قدم وساق لاستقبال المساعدات الإنسانية، في ظل المفاوضات المكثفة التي تجريها مصر مع الأطراف المعنية بالأزمة.

مصدر مصري: دخول 161 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة من معبري زكيم شمال القطاع وكرم أبو سالم

وأضاف عبد الرازق، في تصريحات عبر قناة إكسترا نيوز، أنّ المعبر لم يغلق منذ بداية الحرب، وظل مفتوحاً لاستقبال الشاحنات والمرضى والجرحى الذين يخرجون للعلاج في مصر.

وتابع، أنّ الوضع تغير حين اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي الجانب الفلسطيني من معبر رفح واحتلت مرافقه، مما أدى إلى إغلاق المعبر من الجانب الفلسطيني وتحويل محيطه إلى ميدان قتال. وأشار عبد الرازق إلى أن هذا الإغلاق حال دون دخول المساعدات وخروج المرضى، رغم بقاء المعبر مفتوحاً من الجانب المصري.

وأوضح، أنه مع بدء الهدنة في فبراير 2024، عاد دخول المساعدات إلى قطاع غزة لكن بنسبة ضئيلة جداً، إذ كان المعبر يعمل فقط ثلاثة إلى أربعة أيام في الأسبوع، وكان عدد الشاحنات الداخلة لا يتجاوز 20 إلى 30 شاحنة يومياً، رغم حاجة القطاع إلى 500-600 شاحنة يومياً وفق تقارير أممية.

وتابع، أن الهدنة لم تدم أكثر من 48 يوماً، إذ انتهت بعد اقتحام الاحتلال في مارس 2024، ما أدى إلى مذبحة دامية.

وشدد، على أنّ المعبر من الجانب المصري مفتوح على مدار الساعة، وأن الدولة المصرية مستمرة في جهودها اللوجستية والسياسية لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية، داعياً إلى الضغط على الجانب الفلسطيني لفتح المعبر من جهته والسماح بدخول المساعدات، متممًا، بأن الدور المصري التاريخي في هذه الأزمة لا يمكن إنكاره، وأن المعبر ظل شاهداً على هذه الجهود طوال فترة الحرب.

طباعة شارك أحمد عبد الرازق قناة إكسترا نيوز معبر رفح مصر وقطاع غزة

مقالات مشابهة

  • كارثة إنسانية في غزة.. ومساعدات مصرية في الطريق| ما القصة
  • 12 ألف حصان في كرمانشاه.. إيران تتجه لإحياء العلامة التجارية للخيول الكوردية
  • الحصري لـ سانا: نموذج مشروع مطار المزة مطبقٌ بنجاح في عدة دول إقليمية، مثل مطار دبي التنفيذي، حيث أثبت فعاليته في جذب الاستثمارات وخلق بيئة أعمال ذات قيمة مضافة عالية دون التأثير على كفاءة المطارات التجارية
  • منذ عهد مبارك .. النائب محمد أبو العينين يكشف مخططات إسرائيل لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء
  • بريطانيا: هدن إسرائيل الإنسانية لا تكفي لتخفيف معاناة الفلسطينيين
  • وزير خارجية بريطانيا: هدن إسرائيل الإنسانية لا تكفي لتخفيف معاناة الفلسطينيين في غزة
  • بريطانيا: هدن إسرائيل غير كافية لتخفيف معاناة الفلسطينيين
  • مقتل عشرات الفلسطينيين وإصابة المئات من منتظري المساعدات
  • مصدر: مفاوضات مصرية قطرية بشأن هدنة بين إسرائيل وحماس
  • جهود مصرية مكثفة لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة