ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¬ط²ط§ط¦ط±ظٹ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ظٹط¯ طھط¨ظˆظ† طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ ظ†ط°ظٹط± ط§ظ„ط¹ط±ط¨ط§ظˆظٹ طŒ ظˆط²ظٹط±ط§ظ‹ ط£ظˆظ„ " ط±ط¦ظٹط³ط§ظ‹ ظ„ظ„ط­ظƒظˆظ…ط©" طŒ ط®ظ„ظپط§ ظ„ظ€ ط£ظٹظ…ظ† ط¨ظ† ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط±ط­ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط£ظ†ظ‡ظٹطھ ظ…ظ‡ط§ظ…ظ‡ طŒ ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† ظ„ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط©.



ظƒظ…ط§ ط¹ظٹظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¬ط²ط§ط¦ط±ظٹ طŒ ط¨ظˆط¹ظ„ط§ظ… ط¨ظˆط¹ظ„ط§ظ… طŒ ط§ظ„ظ…ط³طھط´ط§ط± ظ„ط¯ظ‰ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ظƒظ„ظپ ط¨ط§ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط¦ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ…ط¤ط³ط³ط§طھ ظˆط§ظ„طھط­ظ‚ظٹظ‚ظٹط§طھ ظˆط§ظ„طھط£ظ‡ظٹظ„ط§طھ طŒ ظ…ط¯ظٹط±ط§ ظ„ط¯ظٹظˆط§ظ† ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط¨ط§ظ„ظ†ظٹط§ط¨ط©.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ط ظٹط ط ظ ط ط ط ط ظٹ ط ط ظٹط ظ ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

من يقف وراء “عصابة أبو شباب” في غزة؟

#سواليف

كشفت صحيفة “معاريف” العبرية أن من يقف وراء تجنيد ” #عصابة_أبو_شباب ” في #غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي ” #الشاباك في سيناريو لخلق “بديل محلي” لحركة ” #حماس “.

وبحسب الصحيفة، فإن رئيس الجهاز، رونين بار، هو من أوصى رئيس الحكومة بنيامين #نتنياهو بتنفيذ هذا التحرك “القائم على #تجنيد #العصابة وتسليحها ببنادق #كلاشينكوف ومسدسات تم الاستيلاء عليها خلال “عملية سيوف حديدية” من “حماس” و”حزب الله”، وهي الآن مخزنة لدى مستودعات الجيش الإسرائيلي”.

وأشارت الصحيفة إلى أن الخطة التي عرضها الشاباك على رئيس الحكومة كانت تجريبية بطبيعتها، حيث أوضح المسؤولون الأمنيون: “أنه في قطاع غزة توجد كميات هائلة من الأسلحة بنادق، عبوات ناسفة، صواريخ كتف، وغير ذلك. إدخال عدد محدود ومدروس من البنادق والمسدسات لن يغير ميزان السلاح في القطاع”.

مقالات ذات صلة الشوبكي .. زيارة الرئيس اللبناني إلى الأردن فرصة استراتيجية لتفعيل تصدير الطاقة إلى لبنان 2025/06/10

وقالت الصحيفة إن “عصابة “أبو شباب” تتكون من عدة عشرات من الأفراد، معظمهم من عائلة أو عشيرة واحدة، فإن معظم من جندهم الشاباك هم مجرمون غزيون معروفون بتورطهم في تجارة المخدرات، التهريب، والسرقات”.

وتابعت “تم التعامل معهم كميليشيا مرتزقة تعمل لصالح إسرائيل داخل غزة، وتحديدا كبديل محلي محتمل لحكم حماس، ولو بشكل محدود ومؤقت”.

وأوضحت أن “الهدف من هذه المبادرة، بحسب الشاباك، هو اختبار قدرة العصابة على فرض سلطة محلية بديلة لحماس في منطقة صغيرة ومحددة من رفح (جنوب القطاع)”.

وقال مصدر أمني مطلع: “نحن لا نبني على هذه العصابة كبديل كامل لحماس، بل ندرس احتمال الاعتماد على عناصر محلية لتشكيل إدارة مؤقتة في مناطق محددة”.

ومع ذلك اعترف ذات المصدر أن “التأثير الحقيقي لأفراد العصابة غير واضح بعد”.

وحسب الصحيفة، يوجد داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، انقسام حول هذه الخطوة:

“الشاباك” هو من بادر بالخطة ويدافع عنها، قائلا: حتى إذا انقلبت العصابة في مرحلة ما ووجهت السلاح نحو إسرائيل، فإن الخطر محدود بسبب قلة عدد الأسلحة.

وفي الجيش الإسرائيلي، بعض القادة العسكريين لا يبدون حماسة للفكرة، وينظرون إليها “كخطوة تكتيكية محلية، لكنهم لا يرون فيها خطة استراتيجية قابلة للتطوير”.

ويقول أحد الضباط: “طالما أن الأمر محلي ويفيدنا تكتيكيا، لا مانع، لكن هذه العصابات لا يمكن أن تشكل بديلا طويل المدى لحماس. إذا أردنا بديلا حقيقيا، فعلينا التعاون مع دول في المنطقة لبناء منظومة حكم مدنية بديلة”.

مقالات مشابهة