موقع 24:
2025-06-08@07:53:40 GMT

هل تمتلك إسرائيل خريطة طريق لمستقبل غزة؟

تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT

هل تمتلك إسرائيل خريطة طريق لمستقبل غزة؟

عندما أرسل بنيامين نتانياهو قواته إلى قطاع غزة، الشهر الماضي، بعد أن شنت حركة حماس هجوماً مدمراً على إسرائيل، تعهد بأن الدولة اليهودية "ستقضي" على الجماعة الفلسطينية مرة واحدة وإلى الأبد.. لكن صحيفة "فايننشال تايمز" تتساءل: "هل لدى تل أبيب خطة لمستقبل غزة بعد الحرب؟".

في الأسابيع التي تلت ذلك، حاصرت القوات البرية الإسرائيلية معقل حماس السياسي والعسكري في مدينة غزة، ولكن حتى في الوقت الذي تقترب فيه القوات الإسرائيلية من تحقيق هدفها العسكري الأول المتمثل في السيطرة على شمال غزة، لا تزال إستراتيجية إسرائيل طويلة الأجل للجيب يكتنفها الغموض، بحسب الصحيفة.

وفي هذا السياق، قال جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، هذا الأسبوع في مقابلة مع سي إن إن: "أعتقد أن هناك الكثير من الأسئلة وليس الكثير من الإجابات.. نحن نعرف ما لا نريد رؤيته في غزة بعد الصراع.. لكن ما سنراه، ما نريد رؤيته، أعتقد أننا ما زلنا نجهل ذلك".

كارثة إنسانية في غزة

وتقول الصحيفة إن السؤال أصبح ملحاً بشكل متزايد.. فقد أدى القصف الإسرائيلي لغزة وغزوها إلى مقتل أكثر من 11000 شخص، وفقاً لمسؤولين فلسطينيين، وخلق كارثة إنسانية في الجيب.. وحتى الولايات المتحدة، التي دعمت إسرائيل بقوة خلال الشهر الماضي، تثير قلقاً متزايداً بشأن ارتفاع عدد القتلى وتداعيات يمكن أن تؤدي إلى حرب طويلة الأمد.

وقال الجنرال تشارلز براون، رئيس هيئة الأركان المشتركة، للصحافيين هذا الأسبوع: "كلما تمكنت من الوصول بشكل أسرع إلى نقطة توقف فيها الأعمال العدائية، قل الصراع على السكان المدنيين".

لكن إسرائيل وحلفاءها الغربيون والفلسطينيون يعيشون في منطقة مجهولة.. رداً على الهجوم الأكثر دموية داخل الدولة منذ تأسيسها في عام 1948، والذي أسفر عن مقتل ما يقرب من 1400 شخص وفقاً لمسؤولين إسرائيليين، شنت إسرائيل الهجوم الأكثر تدميراً على غزة منذ انسحابها من القطاع في عام 2005.

انتقام إسرائيلي

ومع تحرك القوات الإسرائيلية بشكل أعمق في القطاع المحاصر، فإن دولة تعاني من الصدمة عازمة على الانتقام تقودها أكثر الحكومات اليمينية المتطرفة في تاريخها، والتي يتمثل هدفها الرئيسي في القضاء على جماعة متجذرة بعمق في المجتمع الفلسطيني.

أدت الضراوة التي لا مثيل لها في رد إسرائيل إلى تفاقم عدم الوضوح بشأن مستقبل غزة بعد الحرب، حيث لا أحد يعرف متى أو كيف ستنتهي الحرب. كما أنه ليس من الواضح ما يعنيه عملياً تدمير منظمة لها ذراع سياسي وعسكري، والتي كانت على مدى السنوات الـ 16 الماضية جزءاً لا يتجزأ من البيروقراطية وتوفير الخدمات العامة في غزة.

وقال رون ديرمر، وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي، وعضو مجلس الوزراء الحربي المكون من خمسة رجال، الأسبوع الماضي: "لن نكون قادرين على تغيير واقع الناس الذين يعيشون في جنوب إسرائيل ما لم نقض على حماس.. الآن ماذا يعني القضاء على الحركة؟ هذا سؤال منفصل، علينا أن نقرر بشأنه".

حرب عصابات

وتكتظ الصورة أيضاً بحقيقة أن القيادات الأمريكية والإسرائيلية والفلسطينية يمكن أن تتغير جميعاً، خلال ما يحتمل أن يكون حملة طويلة الأمد خاصة إذا تحولت الحرب، كما يخشى الكثيرون، إلى حرب عصابات مفتوحة داخل غزة.

Israel plans to sever links with Gaza after three-phase war https://t.co/hglpLBNYiw via @ft

— Demetri (@Dimi) October 20, 2023

ويشرح التقرير.. محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية، يبلغ من العمر 87 عاماً ويحيط به رجاله الذين يتصارعون على المنصب، بينما يواجه نتانياهو فضائح وأسئلة حول دوره في الإخفاقات التي أدت إلى هجوم حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول)، وتشير استطلاعات الرأي هذا الأسبوع إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يمكن أن يحل محله دونالد ترامب في انتخابات العام المقبل.

لا أحد يعرف ما الذي سيتبقى من غزة، موطن 2.3 مليون شخص والذي دمره بالفعل قصف وحصار دام أكثر من شهر عندما ينتهي القتال أخيراً.. وأشار مسؤولون إسرائيليون إلى أنه سيتم عزله عن إسرائيل وربما يتم ضغطه أكثر من أي وقت مضى بسبب مناطق عازلة جديدة وحواجز أمنية داخل القطاع.

اليوم التالي للحرب..

يقول إميل حكيم، مدير الأمن الإقليمي في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية في لندن: "في الوقت الحالي، يبدو التفكير في اليوم التالي وكأنه تشتيت مقصود أو غير مقصود عما سيكون بالفعل بشكل أساسي في اليوم التالي.. ما تفعله إسرائيل الآن هو الذي سيحدد ما يمكنها فعله في اليوم التالي".

وبينما لا يزال المسؤولون الإسرائيليون متشددين بشأن خططهم طويلة الأجل، يتساءل بعض المسؤولين الغربيين عما إذا كانت موجودة من الأساس.

يقول مسؤول غربي: "الإسرائيليون، لم يفكروا في الأمر حقاً.. هذا يجعل من الصعب جداً على أي شخص آخر.. إنه فوضوي للغاية".

ومع تصاعد الضغوط الدولية من أجل وقف إطلاق النار، أعطى نتانياهو هذا الأسبوع أوضح مؤشر حتى الآن على تفكير حكومته بشأن فترة ما بعد الحرب مباشرة، قائلاً إن إسرائيل "ستفعل ذلك إلى أجل غير مسمى.. تحمل المسؤولية الأمنية الشاملة" للجيب.

ويقر المسؤولون الإسرائيليون بأن هذا قد يشمل القوات المتمركزة في غزة بعد انتهاء الحرب.. ويقول أحد كبار المسؤولين: "سيتعين علينا أن تكون قواتنا في مناطق مختلفة لتمكين المرونة التشغيلية.. استيقظنا جميعا في 7 أكتوبر (تشرين الأول) على واقع جديد.. هذا يعني لنا جميعاً ألا نفكر من منظور الماضي".

وضع مشابه للضفة

وبحسب التقرير، فيعتقد البعض في الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أن الوضع أقرب إلى الوضع في أجزاء من الضفة الغربية، مثل ما يسمى بالمنطقة ب، حيث تمارس القوات الإسرائيلية السيطرة الأمنية إلى جانب سلطة مدنية فلسطينية.

يقول أمير أفيفي، نائب القائد السابق لفرقة غزة في الجيش الإسرائيلي: "هناك شيئان عمليان يتعين عليك القيام بهما لمنع الإرهاب في غزة.. أنت بحاجة للسيطرة على الحدود المصرية، وإلى شيء مثل المنطقة ب في الضفة الغربية، حيث يمكنك الدخول والخروج وإلقاء القبض على الخلايا الإرهابية كما نفعل هناك".

لكن آخرين من اليمين الإسرائيلي طالبوا بأن تمارس الدولة اليهودية سيطرة أكثر انفتاحاً على غزة بل وحتى إعادة إدخال المستوطنات الإسرائيلية، التي يعتبرها معظم المجتمع الدولي غير قانونية، إلى القطاع.

فقد قدم أعضاء من حزب الليكود الذي يتزعمه نتانياهو مشروع قانون من شأنه إلغاء التشريع، الذي تم إقراره بعد انسحاب إسرائيل عام 2005 والذي يمنع الإسرائيليين من دخول غزة.. وقال وزير التعليم يوآف كيش في وقت سابق من هذا الأسبوع: "لا يوجد وضع قائم، ولا شيء مقدس".

Israel plans ‘indefinite’ controls over Gaza, says Benjamin Netanyahu https://t.co/O1EAY8ARla

— Financial Times (@FT) November 7, 2023 مصير غزة

وأثار مثل هذا الحديث، إلى جانب نزوح مئات الآلاف من سكان غزة من شمال القطاع، مخاوف الفلسطينيين من أن ينتهي الأمر بإسرائيل بالسيطرة على القطاع.

يقول مسؤول غربي: "من الصعب أن نكون متفائلين.. الشيء الإيجابي الوحيد هو أن الجميع يدركون أنه يجب أن يكون هناك نوع من الدفع نحو دولة فلسطينية، وإلا فلن يتحسن أي من هذا.. ومع ذلك، يبدو أن هذا الاحتمال هو أيضاً طموح بعيد المنال".

يقول المسؤول إن التوصل إلى تسوية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستعصي يتطلب 3 مكونات رئيسية: إدارة أمريكية منخرطة وقادة إسرائيليون وفلسطينيون جادون في السلام.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل حماس الیوم التالی هذا الأسبوع غزة بعد فی غزة

إقرأ أيضاً:

عشرات الشهداء في قصف خيام النازحين ومستشفيات غزة تستغيث

في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك استُشهد عشرات الشهداء في غارات إسرائيلية على مناطق عدة في قطاع غزة شملت حتى خيام النازحين، وتستغيث المستشفيات من عجز كامل ونقص في المستلزمات نتيجة الحصار الإسرائيلي القاتل.

وقالت مصادر في مستشفيات غزة للجزيرة إن 34 فلسطينيا استشهدوا منذ فجر اليوم في غارات إسرائيلية على مناطق عدة في القطاع.

وقال مصدر طبي في مجمع ناصر إن 8 فلسطينيين استشهدوا بنيران جيش الاحتلال قرب مركز مساعدات غربي مدينة رفح.

وكان المكتب الإعلامي الحكومي قال في وقت سابق إن إجمالي عدد الذين استُشهدوا برصاص الاحتلال خلال محاولتهم الحصول على الغذاء من مراكز المساعدات الأميركية بلغ 110، بالإضافة إلى 583 مصابا و9 مفقودين.

وقال مصدر طبي بمستشفى المعمداني إن 3 فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي غرب مخيم جباليا شمالي القطاع، كما استشهد فلسطيني وأصيب آخرون في قصف استهدف شرق مدينة دير البلح وسط القطاع.

وأعلن الدفاع المدني في غزة عن استشهاد ضابط من منتسبيهم في قصف إسرائيلي لمنزله شرقي منطقة التفاح بمدينة غزة.

من جهته أفاد مراسل الجزيرة بسقوط مصابين بنيران جيش الاحتلال في مخيمات نازحين غرب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

إعلان

المستشفيات تستغيث

في الأثناء، قال مدير الإغاثة الطبية في غزة، محمد أبو عفش، للجزيرة إن كل مستشفيات الشمال بين ما هو مدمر بشكل كامل أو متضرر بشكل كبير، مشيرا إلى أن المستشفيات تفتقر للمستلزمات الطبية وتعاني عجزا كاملا يهدد حياة المصابين.

وناشد أبو عفش المنظمات الدولية العمل من أجل إدخال المستلزمات الطبية والأدوية للقطاع.

من ناحيته، قال مدير المستشفيات الميدانية في غزة، الدكتور مروان الهمص، للجزيرة إن ما حصل في قطاع غزة يفوق ما عرفته كل الحروب والهجمات التي شهدها العالم.

وأضاف الهمس أن الناس يحاولون الاحتماء بمستشفى ناصر لكن الاحتلال يقصف حتى المستشفيات، كما أكد أن الاحتلال يقصف أيضا كل خيام النازحين في القطاع من الشمال إلى الجنوب.

وقال إن الاحتلال يريد تنغيص فرحة العيد على الشعب الفلسطيني في ظل القصف والتجويع، وطالب بوقف الحرب "ليستطيع أهل قطاع غزة العيش".

بدورها ناشدت وزارة الصحة في قطاع غزة المؤسسات المعنية توفير طريق آمن لتمكين المرضى والمصابين من الوصول إلى مستشفى الأمل بخان يونس، وقالت إن الوصول إلى مستشفى الأمل لم يعد ممكنا بعد تصنيف الاحتلال محيطه على أنه منطقة قتال خطيرة.

عمليات المقاومة

على صعيد عمليات المقاومة اعترف جيش الاحتلال أمس بمقتل 4 من جنوده، في عملية للمقاومة بخان يونس وإصابة 12 آخرين في جباليا.

وحسب رواية الجيش الإسرائيلي، فقد قُتل 862 جنديا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 420 قتلوا في معارك بقطاع غزة. وطبقا للمعطيات، فقد أصيب 5921 جنديا منذ بداية الحرب، بينهم 2687 خلال المعارك البرية في القطاع الفلسطيني.

وفي هذا الشأن، قال الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، أبو عبيدة إنه ليس أمام جمهور العدو إلا إجبار قادتهم على وقف الحرب أو الاستعداد لاستقبال مزيد من أبنائهم في توابيت.

إعلان

وأضاف في سلسلة تصريحات نشرها مساء الجمعة على حسابه في موقع تليغرام، أن ما تكبده الاحتلال اليوم من خسائر في خان يونس وجباليا امتداد لسلسلة العمليات النوعية، مضيفا أن خسائر الاحتلال في خان يونس وجباليا نموذج لما سيجابَه به الاحتلال في كل مكان.

اليونيسيف تستغيث

من جانبه، أطلق المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) جيمس إلدر نداء استغاثة من داخل "مستشفى شهداء الأقصى"، وسط قطاع غزة، دعا فيه إلى وقف الحرب، ووقف معاناة الأطفال.

وتحدث إلدر في فيديو بثه عبر حسابه على منصة "إنستغرام" عن مأساة الطفلة جنى البالغة من العمر 11 عاما، التي أُصيبت في غارة جوية استهدفت منطقتها قبل يومين، مما أسفر عن إصابتها بالشلل الفوري في رجليها.

وقال إن "جنى لا تزال غير مدركة تماما ما أصابها، وهي الآن في حالة يأس شديد، وترغب فقط في الخروج من هنا، لكنها لا تستطيع الحصول على إجلاء طبي، ويؤكد لي الأطباء أنه لا توجد حاليا إمكانية لعلاج حالتها من الشلل".

وأضاف أن "الكثير من الناس الذين يشاهدون هذه المقاطع، قلوبهم بالفعل هنا، ويريدون أن تتوقف هذه الحرب على الأطفال. لكن هذه الرسالة ليست موجهة إليهم، بل إلى من يملكون النفوذ والقدرة على إيقاف هذه الحرب الوحشية ضد الطفولة".

وتشير أحدث إحصاءات اليونيسيف إلى أن 50 ألف طفل قد استُشهدوا أو أُصيبوا منذ بدء الحرب، "وإذا تم اعتبار أن كل فصل دراسي يضم 25 طفلا، فهذا يعني أن ما يعادل 2000 فصل دراسي من الأطفال قد طالتهم هذه الكارثة، ولهذا يجب أن تتوقف هذه المأساة".

الأونروا

من جهتها، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ضرورة أن تعود إلى توصيل المساعدات بأمان، وعلى نطاق واسع، لجميع السكان في غزة من خلال الأمم المتحدة.

وقالت إنها طلبت مرات عدة من إسرائيل التعاون وتقديم الأدلة بشأن الادعاءات الخطيرة الموجهة إلى الوكالة ولكنها لم تتلق أي رد، مؤكدة التزامها بمهمتها وأنها مستعدة لتقديم المساعدات في غزة بالتعاون مع وكالات الأمم المتحدة الأخرى.

إعلان

وبهذا الصدد قال مكتب المتحدة للشؤون الإنسانية إنه مستعد لتقديم المساعدات المنقذة للحياة حيثما وجد المدنيون وفق المبادئ الإنسانية، وأكد أنه لا ينبغي توقع أن يخاطر المدنيون الجائعون في غزة بحياتهم بحثا عن الطعام.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

وقبل الإبادة حاصرت إسرائيل غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.2 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.

مقالات مشابهة

  • عاجل. الاستخبارات الإيرانية تكشف أنها حصلت على آلاف الوثائق الحساسة عن المنشآت الإسرائيلية النووية
  • عشرات الشهداء في قصف خيام النازحين ومستشفيات غزة تستغيث
  • من المغرب إلى خان يونس… شعوب تنتفض بوجه الحرب الإسرائيلية في غزة
  • برلماني: الدولة تمتلك فرصًا اقتصادية واعدة لتعزيز الشراكة مع مجتمع الأعمال
  • ‏مصادر طبية في غزة: مقتل 34 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم
  • أسطرة المقاومة في مواجهة عوالم الموت الإسرائيلية
  • غزة تستقبل عيد الأضحى وسط جحيم الحرب الإسرائيلية
  • فيديو.. صلاة العيد بين أنقاض المساجد المدمرة في غزة
  • رئيس “الموساد” السابق: الطريق لإنهاء الحرب التفاوض.. و”حماس” تمتلك بُعدا سياسيا
  • مصدر يكشف توقع إسرائيل لموعد رد حماس على مقترح أمريكا لوقف إطلاق النار