قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن: «ثلاثة من أعضاء مجلس الحرب الإسرائيلي يقدمون بيانات دفعة واحدة، جميعهم يتوعدون حماس وحزب الله، حالة الرعب والفزع تسيطر عليهم، الخسائر ضخمة، وهم يحاولون طمأنة الإسرائيليين، طول مدة الحرب قطعا ليس في صالحهم».

في سياق آخر، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاغاري، إن هناك 293 أسيرا لدى حركة المقاومة الإسلامية «حماس» في غزة، مؤكدا أن هناك 363 قتيلا في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف دانيال هاغاري:« الجيش يواصل استهداف مقرات المقاومة الإسلامية في غزة، وقمنا بقتل العديد من جنودهم في الضفة الغربية».

وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مستكملا سلسلة أكاذيبه بأن حركة المقاومة الإسلامية «حماس» ترتكب جرائم حرب باستخدام المستشفيات في غزة، مدعيا أنه ليس هناك أي حصار لمستشفى الشفاء من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل القدس القسام حماس فلسطين مصر مصطفى بكري جیش الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

معاريف: الحرب على غزة ساعدات في ترويج السلاح الإسرائيلي

تستعد دولة الاحتلال الإسرائيلي لعرض نظام الليزر الدفاعي الجديد "ماجن أور – IRON BEAM 450" في معرض الطيران بفرنسا، بعد تراجع باريس عن قرار سابق بمنع مشاركتها على خلفية حرب غزة.

النظام المطوّر من قبل شركة "رافائيل" بالتعاون مع وزارة الحرب الإسرائيلية، يُعدّ من أحدث التقنيات، ويتميّز بسرعة اعتراض التهديدات بدقة عالية وتكلفة منخفضة، مستفيدًا من عقود من الخبرة في تكنولوجيا الليزر والبصريات التكيفية، بحسب صحيفة معاريف.

وقال مراسل الصحيفة، آفي أشكنازي،  إن "إسرائيل" قد تجذب اهتمامًا عالميًا خلال معرض الطيران الذي سيُقام في فرنسا بعد حوالي أسبوعين.



وزعم أن الحرب على غزة أصبحت وسيلةً ترويجيةً لصناعة السلاح الإسرائيلية، مع التركيز بشكل رئيسي على القدرات المُثبتة في ساحة المعركة.

وزعم أنه خلال الحرب، أُطلق 35,000 صاروخ وقذيفة على "إسرائيل". واعترضت القبة الحديدية 98% من الصواريخ، بما فيها تلك التي سقطت في مناطق مفتوحة، كما يقول يوآف ترجمان، الرئيس التنفيذي لشركة رافائيل .

ويضيف: "لو لم تكن القبة الحديدية موجودة، لكانت مجزرة كبيرة. وكان الناس سيضطرون للبقاء في منازلهم وفي الملاجئ، مما كان سيمنعهم من الذهاب إلى أعمالهم ويشل حركة البلاد".

في وقت سابق، أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية أنّ صادرات الصناعات العسكرية الإسرائيلية قد بلغت في عام 2024 نحو 14.7 مليار دولار، محققة رقما قياسيا للعام الرابع على التوالي، وذلك بزيادة تقدر بـ13 في المئة مقارنة بالعام السابق.




ويأتي هذا الرقم في ذروة حرب الاحتلال الإسرائيلي المستمرة على كامل قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وسط اتهامات دولية لدولة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية.

ووفقا لبيان رسمي نشرته وزارة الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، فإنّ: "صادرات الصواريخ والقذائف وأنظمة الدفاع الجوي شكّلت 48 في المئة من إجمالي الصادرات الدفاعية، مقارنة بـ36 في المئة في 2023، بينما شهدت صادرات أنظمة الأقمار الصناعية والفضاء قفزة من 2 في المئة إلى 8 في المئة".

وفي تقرير بثته، إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أكدت أنّ: "هذه هي السنة الرابعة على التوالي التي تحطم فيها إسرائيل أرقامًا قياسية في صادراتها الدفاعية"، مشيرة إلى أن 12 في المئة من هذه الصفقات تم توقيعها مع دول عربية منضوية تحت مظلة "اتفاقيات إبراهيم"، مثل الإمارات والبحرين والمغرب.

مقالات مشابهة

  • عيد الأضحى في قنا: النائب مصطفى بكري يرسم البسمة على وجوه الأيتام بـ 2.5 طن لحوم وآلاف الملابس
  • معاريف: الحرب على غزة ساعدت في ترويج السلاح الإسرائيلي
  • معاريف: الحرب على غزة ساعدات في ترويج السلاح الإسرائيلي
  • حماس: إعدام الأسير أبو حبل يكشف ممارسة الاحتلال “منهجية سادية” في التعامل مع الأسرى
  • حماس تحذر من استمرار عمليات التعذيب والتنكيل بحق الأسرى على يد الاحتلال
  • مصطفى بكري.. القصيدة الأخيرة في ديوان اليَعارِبة
  • وزير الدفاع: القوات المسلحة على استعداد للتصعيد ضد كيان العدوّ الإسرائيلي
  • “حماس” تحذر من خطورة الوضع الكارثي للأسرى في سجون العدو الاسرائيلي
  • حماس تحذّر من خطورة الوضع الكارثي لـ الأسرى داخل سجون الاحتلال
  • حماس تثمن اعترافات المتحدث السابق باسم الخارجية الأمريكية عن جرائم الاحتلال