حصول جامعة بني سويف على تصنيف «أفضل 300 عالمياً» (تفاصيل)
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
«المرارة» تفاجئ طالبة أثناء امتحانات الثانوية العامة فى بني سويف
إصابة 14 شخصًا في انقلاب «ميكروباص» ببني سويف
محافظ بني سويف: استلام 2 طن لحوم من صكوك «أضاحي الأوقاف» لتوزيعها على الأولى بالرعاية
أعلن الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، حصول الجامعة على المركز الرابع على مستوى الجامعات المصرية، واحتلالها المركز الـ300 عالميا، في تصنيف Time Higher Education البريطاني لعام 2023 للجامعات الشابة التي يقل عمرها عن 50 عاما من تاريخ إنشائها، حيث تم إدراج 16 جامعة مصرية في هذا التصنيف.
وأوضح حسن، في بيان، اليوم الخميس، أن الجامعة تميزت هذا العام بارتفاع عدد الأبحاث المنشورة في مجلات دولية وارتفاع معدلات الاستشهاد وزيادة أعداد الطلاب الوافدين بالمقارنة بالعام الماضي وذلك بسبب الجهود المبذولة في الارتقاء بنوعية و جودة الأبحاث العلمية المنشورة.
وتابع: حافظت الجامعة على نفس القيم في معيار العلاقات الدولية، كما أحرزت تقدما ملحوظا هذا العام في نسب الدخل من الصناعة عن العام الماضي، لافتاً إلى أن الجامعة تتميز بوجود كليات جديدة و معاهد متخصصة في العلوم البينية والحديثة مما أدى إلى ارتفاع عدد أعضاء هيئة التدريس داخل الجامعة.
وأشارت الدكتورة سماء الدق بمكتب التصنيف الدولي والتنمية المستدامة إلى أن تصنيف التايمز يعتمد على خمسة مؤشرات رئيسية منها عدد من المعايير الفرعية التفصيلية في مجالات التعليم ومنها البيئة التعليمية والبحث وحجم الأبحاث المنشورة والدخل من البحث العلمي والسمعة، والاستشهادات (تأثير البحث بنسبة)، و العلاقات الدولية (أعضاء هيئة التدريس والطلاب والبحوث بنسبة)، ودخل الصناعة (نقل المعرفة من الابتكارات وبراءات الاختراع).
بنى سويف اخبار بنى سويف اخبار المحافظاتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: بنى سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
تربويات الجمعة!
#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات
يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة
(١) وزراء يتحدثون
ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!
هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!
سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!
(٢)
إشهار الكتب
كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!
(٣)
الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!
شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!
(٤)
شعور بنقص وهمي
أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!
الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟