الداخلية تُطلق مبادرة لتوزيع حقائب مدرسية وعبوات غذائية على الطلبة وأسرهم
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أطلقت وزارة الداخلية مبادرة (كلنا واحد - مع زهور المستقبل) لتوزيع عدد من الحقائب المدرسية بمشتملاتها وعدد من العبوات الغذائية على أسر الطلبة من الفئات الأولى بالرعاية "الأسر الفقيرة، المرأة المعيلة، ذوى الإحتياجات الخاصة ، دور رعاية الأيتام" على مستوى الجمهورية، تعزيزاً لروح المشاركة والمؤازرة بين هيئة الشرطة والمواطنين فى مختلف المناسبات.
وقام قطاع حقوق الإنسان والجهات المعنية بإيفاد قافلة لتوزيع عدد من المساعدات العينية (4250 حقيبة مدرسية – 3000 عبوة غذائية) على الطلبة وأسرهم من الفئات الأولى بالرعاية بمحافظة القاهرة.
يأتى ذلك فى إطار الدور الذى تضطلع به وزارة الداخلية فى المشاركة المجتمعية لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين.
كما يأتي ذلك فى إطار مبادرة "كلنا واحد" التى أطلقتها وزارة الداخلية تحت رعاية رئيس الجمهورية.. وتأكيداً على الدور المجتمعى لمنظومة العمل الأمنى الهادف إلى المساهمة فى تقديم كافة أوجه الرعاية الإنسانية والإجتماعية للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسر الفقيرة الحقائب المدرسية العبوات الغذائية المساعدات العينية المشاركة المجتمعية حقائب مدرسية حقوق الإنسان مبادرة كلنا واحد
إقرأ أيضاً:
سندويتشات تربوية
#سندويتشات_تربوية
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
كما قلت سابقًا: هذه مجموعة سندويتشات خفيفة، نتناولها يوم الجمعة، لكي لا تأخذنا من نشاطنا الاجتماعي، أو الترفيهي، أو الديني!
(١)
موسم التوجيهي
ادّعى الامتحانيون الجدُد أنهم
“صمّموا توجيهي”، قليل التوتر!
هل شعرتم بما ادّعوه، أم بتضاعف توتر المجتمع، والطلبة؟
(٢)
مقالات ذات صلة خواطر لا تسُر الخاطر…! 2025/06/20أنت، أم التوجيهي؟
في برنامج عامر رجوب راديو عين الذي أبارك ،صباح الأربعاء، قالت طالبة سنة أولى جامعة؛ ناصحة الطلبة:
أنت أكثر أهمية من التوجيهي!
نَمْ جيدًا، كُلْ جيدًا، خُذْ قسطًا من الراحة!
يا إلهي! ما هذه الروعة؟
وزارة التربية نصحت الطلبة بأن لا يغشوا، ولا يُحضِروا الموبايلات، وأن يحضروا قبل الامتحان بساعة!!
لاحِظوا حكمة الطالبة، ووعيها العميق مقابل وزارة!! أين حكمة الطالبة وأين الوزارة!
(٣)
المناهج والامتحانات
بعد أن استعادت وزارة التربية سيطرتها على المناهج، وعيّنت مديرًا “منها وبيها”؛ تم إحكام الهيمنة الامتحانية: مناهج جديدة – قصدي بعُلب جديدة-، توجيهي جديد،
ولكن محتوى الامتحان، وشكله، وهدفه وتعليماته ، وممنوعاته، وتوتيراته بقي كما هو!!
كيف تقدم مناهج جديدة ونظامًا امتحانيّا جديدًا بالآليات والفلسفات نفسها، والأهداف، والإجراءات، والتعليمات نفسها!! الوحيد الذي غيّروه زيادة التوتر لا غير!!
(٤)
ممنوعات
أكثرت التربية في خططها التطويرية من إجراءات المنع:
منع الطلبة من الغياب عن دوام مدرسي لم يرونه مفيدًا! ووصلت إلزام طلبة الجامعات في الخارج
من دوام ثمانية شهور، علمًا بأنها تتوسع في تعليم أون لاين في الداخل! إنهم يقرأون المستقبل بالمقلوب!
(٥)
حفظ حتى يوم القيامة!
حين تقدم التربية الامتحانات حسب المواد، فإنها تعلن أنها تركز على الحفظ فقط! وكلكم يعرف أن قياس المهارة، والاتجاه العلمي لا علاقة لهما ألبتّة بالحفظ!! فلماذا لا تعلن الوزارة أنه حفظ حتى النصر!
هل ستحتفل الوزارة بالحُفّاظ الأوائل كما فعلت سابقًا؟
(٦)
معلومات، أم وعي؟
في مقالة هاني ضمور في صحيفة الغد، اشتكى من معرفة الطبيب، والمهندس، والتي تخلو من القيَم والوعي، والضمير، والحكمة!
إنهم يُعِدّون مستودع معلومات فيزيا،، وبيولوجيا، ورياضيات من دون أي إنسانيات، وفنون تربطهم بالحياة!
فهمت عليّ جنابك؟!!