وجَّه السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قيادات الوزارة، بسرعة الانتهاء من توزيع تقاوي القمح على جميع المزارعين، في كل محافظات الجمهورية، نظرًا لبدء موسم الزراعة خلال الأيام القليلة المقبلة.

وشدد «القصير» على متابعة ومراقبة منافذ البيع والتوزيع، لضمان جودة التقاوي، والالتزام بالأسعار المعلنة من الوزارة، مؤكدًا على محاسبة المقصرين في ذلك.

القمح من المحاصيل الاستراتيجية المهمة

وأشار وزير الزراعة، إلى أن القمح من المحاصيل الاستراتيجية المهمة، التي تحظى باهتمام الدولة، لأنه أحد محاور الأمن الغذائي، لافتًا إلى ضرورة التواجد مع المزارعين لتقديم الدعم الفني، قبل وأثناء الزراعة، للتوعية بالخريطة الصنفية، وأساليب الزراعة الحديثة لتحقيق أعلى انتاجية.

وكان مجلس الوزراء، وافق على 1600 جنيه سعراً استرشادياً لتوريد أردب القمح هذا العام، ذلك في إطار تشجيع المزارعين المصريين، وتحفيزهم لزراعة وتوريد هذا المحصول الاستراتيجي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القمح تقاوي القمح زراعة القمح سعر القمح الزراعة وزير الزراعة السيد القصير

إقرأ أيضاً:

الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن “خزعبلات”

#سواليف

أكد وزير الزراعة خالد حنيفات، أهمية تنوع الاقتصاد الأردني، مشدّدًا على الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الزراعة في تحقيق الأمن الغذائي، رغم التحديات المائية والمناخية والإقليمية.

وأوضح حنيفات، أن 63% من الغذاء الذي يستهلك محليا مصدره الإنتاج والزراعة الأردنية، معتبرا ذلك إنجازا وطنيا يعكس تطور القطاع الزراعي وقدرته على التكيف مع محدودية الموارد المائية، بفضل التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع تغيرات المناخ وتسويق المنتجات إلى الخارج.

وأضاف في لقاء عبر قناة رؤيا الجمعة، أن الأمن الغذائي يحميه ثلاثة أطراف رئيسية: المواطن، وقطاع الزراعة، والمستثمرون، مشيرا إلى أن الأردن ينتج نحو 3 ملايين طن من المنتجات الزراعية سنويا، ويصدر إلى أكثر من 100 دولة.

مقالات ذات صلة إسرائيل تقتل الأطفال يومياً.. الإعلامي البريطاني بيرس مورغان يحرج سفيرة الاحتلال (فيديو) 2025/05/30

وتحدث حنيفات عن التحديات التي واجهت القطاع، خاصة إغلاق 75% من الحدود البرية بسبب الأزمات الإقليمية، إلا أن الزراعة استمرت في التطور والنمو.

وفيما يخص إنشاء الشركة الأردنية الفلسطينية، أوضح الوزير أنها تهدف إلى دعم صمود المزارع الفلسطيني والحد من الاستيلاء اليومي على أرضه.

وردا على إشاعات حول “منع زراعة القمح في الأردن”، وصفها حنيفات بـ”الخزعبلات”، مؤكدًا أن الأردن يستورد أكثر من مليون طن من القمح سنويا، وأن تحقيق الاكتفاء الذاتي يتطلب مليار متر مكعب من المياه، وهو رقم غير متاح بسبب محدودية الموارد.

وأشار إلى أن الوزارة حفرت 7 آبار بين جنوب مطار الملكة علياء والقطرانة بكلفة مليوني دينار لكل بئر، لكن لم تثبت جدواها الاقتصادية بسبب ارتفاع كلفة استخراج المياه، وهي التحديات ذاتها التي تواجه زراعة محاصيل مثل الأرز والشعير.

مقالات مشابهة

  • الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن “خزعبلات”
  • وزير الزراعة: 63% من غذائنا من الإنتاج المحلي والزراعة ركيزة الأمن الغذائي
  • المؤتمر الزراعي الإماراتي.. حلول مستدامة للقطاع ودعم المزارعين
  • الرئيس السيسي يوجه بتوافر الأرصدة الاستراتيجية من السلع الأساسية
  • عاجل- 200 ألف جنيه لأسرة كل متوفى.. و20 ألفًا للمصابين في حادث المنوفية: وزير العمل يوجه بسرعة صرف التعويضات لعمال اليومية
  • يوم حقلي لحصاد محصول القمح في ذمار
  • الأسرة الزراعية في حمص تناقش الواقع الزراعي وحصاد القمح
  • الرئيس السيسي يوجه بسرعة الانتهاء من مبادرة الرواد الرقميون وتوسيع قاعدة المستفيدين
  • بروتوكول تعاون بين الزراعة والتضامن لدعم مبادرة ازرع.. تفاصيل
  • «الزراعة» و «التضامن» توقعان بروتوكول تعاون لدعم مبادرة «ازرع»