الجزيرة:
2025-12-14@03:29:52 GMT

أبرز تطورات اليوم الـ37 من الحرب الإسرائيلية على غزة

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

أبرز تطورات اليوم الـ37 من الحرب الإسرائيلية على غزة

كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي في اليوم الـ37 من حربه على قطاع غزة قصفه على المستشفيات مما أسفر عن خروج عدد منها عن الخدمة بشكل كامل.

وبلغ عدد من استشهدوا بالقطاع المحاصر -حتى اللحظة- جراء القصف الإسرائيلي أكثر من 11 ألفا و180 فلسطينيا، معظمهم من النساء والأطفال.

وفي الأثناء، كشفت مصادر أميركية عن تواصل المفاوضات بخصوص صفقة محتملة لتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل.

 

وهذه أبرز تطورات اليوم الـ37 من الحرب على غزة:

هيئة الإسعاف الإسرائيلية تؤكد أن طواقمها نقلت 14 إسرائيليا أصيبوا باستهداف صاروخي قرب دوفيف على الحدود الإسرائيلية اللبنانية. المتحدث باسم مكتب الإعلام الحكومي بغزة في مؤتمر صحفي مساء اليوم يؤكد أن عدد الشهداء في غزة ارتفع إلى 11 ألفا و180 بينهم 4609 أطفال. الاحتلال يستهدف قسم العناية المركزة بمجمع الشفاء الطبي ومبنى الجراحة وقسم الولادة. مسؤول أميركي يكشف تفاصيل صفقة محتملة لتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل. الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لـ"سي إن إن" يقول إنه لا يمكن استخدام حماس سببا للعقاب الجماعي للشعب الفلسطيني. الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 7 جنود في قصف استهدف موقع المنارة على الحدود مع لبنان اليوم الأحد. نتنياهو لسي إن إن: وقف إطلاق النار الذي سنوافق عليه هو الذي يؤدي لإطلاق سراح الأسرى. مستشار الأمن القومي الأميركي يقول: منخرطون مع قطر وإسرائيل بشأن المفاوضات الخاصة بالأسرى. المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة يقول "فقدنا كل مقومات الحياة في مجمع الشفاء الطبي ونفقد عددا من المرضى كل ساعة". إسرائيل تقصف مدفعيا وبالقذائف الفوسفورية محيط بلدتي يارون ورميش جنوبي لبنان. الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن خروج مستشفى القدس في غزة من الخدمة بسبب نفاد الوقود وانقطاع الكهرباء. كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) تستهدف قوة إسرائيلية راجلة بعبوة مضادة للأفراد في منطقة خزاعة شرق خان يونس وحققت إصابة مباشرة. كتائب القسام تعلن أنها دمرت دبابة وناقلة جند جنوب غرب مدينة غزة بقذيفة الياسين 105. المدير العام لوزارة الصحة في غزة الدكتور منير البرش يقول للجزيرة إن الاحتلال الإسرائيلي قصف ليلا آبار المياه في مجمع الشفاء الطبي. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير يقول إنه يجب إعادة احتلال قطاع غزة وإحياء الاستيطان فيه. وإدارة بايدن طلبت توضيحا من إسرائيل بشأن تصريحات نتنياهو عن استمرار السيطرة على غزة. الجيش الإسرائيلي يعلن أن طائراته قصفت ما وصفها ببنى تحتية إرهابية في سوريا، ردا على إطلاق نار باتجاه الجولان المحتل أمس السبت. استشهاد 18 فلسطينيا في قصف إسرائيلي استهدف منازل مأهولة في منطقتي الفالوجة وسوق معسكر جباليا شمالي قطاع غزة. المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة يعلن أن كل مستشفيات شمال غزة خارج الخدمة باستثناء مستشفى المعمداني. مراسل الجزيرة يفيد باستشهاد طبيبين جراء قصف إسرائيلي استهدف مستشفى مهدي للولادة غرب مدينة غزة. رئيس أساقفة كانتربري بالمملكة المتحدة جاستن ويلبي يؤكد أن قصف المستشفيات والمدنيين المتواصل في غزة لا يمكن التسامح معه.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • جيش الاحتلال يعلن اغتيال رائد سعد القيادي في حركة حماس
  • الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف قيادي بارز في كتائب القسام بغزة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
  • حماس: تقرير العفو الدولية مغلوط ويتبنى الرواية الإسرائيلية
  • حماس ترفض تقرير العفو الدولية وتتهمه بتبني الرواية الإسرائيلية
  • تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة
  • 383 شهيداً في قطاع غزة منذ اتفق وقف الحرب
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة