من بين 57 دولة عربية وإسلامية.. دولة واحدة تفاجئ الجميع وتعلن انسحابها من بيان قمة الرياض
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
من بين 57 دولة عربية وإسلامية.. دولة واحدة تفاجئ الجميع وتعلن انسحابها من بيان قمة الرياض..من بين 57 دولة عربية وإسلامية.. دولة واحدة تفاجئ الجميع وتعلن انسحابها من بيان قمة الرياض|
الجديد برس|
كشف خبير عراقي، الاثنين، سبب انسحاب إيران من بيان قمة الرياض المشتركة.
وأفاد عمر عبدالستار محمود الذي شغل عضو في البرلمان العراقي بأن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وقع على بيان القمة المشتركة للدول العربية والإسلامية في الرياض دون ان يطلع على مضمونه لكن لدى عودته تبين أن البيان يلزم طهران بالسياسة العربية التي تقودها السعودية والدول المطبعة مع إسرائيل لحل الدولتين والعودة إلى حدود 1967 وهو ما يتعارض ما مطالب الدولة الإيرانية بمحو إسرائيل وإقامة دولة فلسطينية واحدة .
كما تضمن البيان منح محمود عباس وسلطة التحرير حق تمثيل الشعب الفلسطيني بشكل حصري واستثناء حركات المقاومة كحماس والجهاد إضافة إلى استبعاد طهران من لجنة متابعة تنفيذ قرارات الرياض ورفض القمة طلب رئيسي بضم مزارع شبعا اللبنانية كجزء من الأراضي المحتلة ..
وكانت ايران أعلنت في وقت سابق تحفظها على بنود البيان الختامي للقمة العربية والإسلامية المشتركة في الرياض.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية العربية وجامعة ماري وود يعززان التعاون والبرامج المشتركة لخدمة الطلاب
في خطوة تعزز الشراكة التعليمية الدولية، أعلنت جامعة Marywood University بولاية بنسيلفانيا الأمريكية، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري عن توسيع نطاق تعاونهما القائم منذ عامين.
يأتي هذا التطور عقب زيارة أجراها الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، رئيس الأكاديمية العربية، حيث تم الاتفاق على إتاحة المزيد من الفرص العالمية والبرامج المشتركة ومسارات الدرجات العلمية لطلاب الجانبين.
واكدت جامعة ماري وود على عمق العلاقة مع الأكاديمية العربية، حيث ذكرت: "جامعة Marywood University والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري تنموان معاً منذ عامين — والآن، نحن متحمسون لتقديم المزيد من الفرص العالمية، والبرامج، ومسارات الدرجات العلمية لطلابنا".
من جانبه، أكد الدكتور إسماعيل عبد الغفار على أهمية هذه الشراكة في تعزيز مكانة الأكاديمية العربية كصرح تعليمي وبحثي رائد في المنطقة، مشيرا إلى أن التعاون مع مؤسسات دولية عريقة مثل جامعة ماري وود يفتح آفاقاً واسعة أمام طلاب الأكاديمية للاطلاع على أحدث المناهج والتقنيات التعليمية.