محافظ الإسكندرية يطلع على التجهيزات النهائية لإقامة البطولة العربية لكمال الأجسام
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
استقبل اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، اليوم بمكتبه، وفد الاتحاد المصري لكمال الأجسام برئاسة الدكتور عادل فهيم المساعد التنفيذي والنائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لكمال الأجسام ورئيس الاتحاد المصري والعربي والإفريقي، وذلك للوقوف على التجهيزات النهائية للبطولة العربية المقرر انطلاقها في 17 نوفمبر الجاري، بحضور الدكتور رافائيل سانتونجا رئيس الاتحاد الدولي.
وخلال اللقاء، قدم محافظ الإسكندرية الشكر إلى الدكتور عادل فهيم رئيس الاتحاد المصري والعربي لكمال الأجسام لحرصه على إقامة تلك البطولة الهامة على أرض الإسكندرية.
وأكد أن الإسكندرية دائمًا سباقة في استقبال واستضافة الأحداث الرياضية العالمية، كما أنها تحرص على إخراج تلك الأحداث والفعاليات بالشكل الذي يليق بها كعروس للبحر الأبيض المتوسط.
من جانبه، قدم الدكتور عادل فهيم؛ الشكر إلى محافظ الإسكندرية على دعمه المستمر للاتحاد المصري والعربي لكمال الأجسام، معربًا عن سعادته باستضافة مصر البطولة العربية لكمال الأجسام في أعرق المدن المصرية «الإسكندرية» وتحت رعاية اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الاتحاد الدولي البطولة العربية لكمال الاجسام التجهيزات النهائية اللواء محمد الشريف كمال الأجسام محافظ الاسكندرية محافظ الإسکندریة لکمال الأجسام
إقرأ أيضاً:
باسل عادل: نسبة كبيرة من المساجد والجمعيات كانت تحت سيطرة الإخوان
قال الدكتور باسل عادل، البرلماني السابق ومؤسس كتلة الحوار، إن نسبة كبيرة من المساجد والجمعيات المرتبطة بها كانت تحت سيطرة الإخوان في عهد محمد مرسي.
وأضاف خلال حواره لبرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة «إكسترا نيوز»: قائلًا: «الإخوان على مدار سنوات طوبلة كانوا بيكونوا شبكة تربطهم ببعض لتتوغل مع مرور الوقت داخل المجتمع وفي جميع المؤسسات المختلفة، فعلى سبيل المثال نجد أن نسبة كبيرة من المساجد والجمعيات المرتبطة بها ومستشفياتها، كان بيسيطر عليها الاخوان ، وبالتالي دا كان جزء من قواتهم في الشارع لأنهم مرتبطين ومتحكمين في العديد من الخدمات الخاصة بالمواطنين».
باسل عادل: كنت أرى أنه يجب أن ننتقل إلي العمل في الشارعوواصل: «وبالتالي كنت أرى أنه يجب أن ننتقل إلي العمل في الشارع بجانب المواطنيين، لكسب ثقتهم بدلاً من الإخوان المسيطرين على العديد من الأماكن والخدامات في ذلك الوقت».
وواصل: «مسار الانتهازية امتد والصعود للهاوية استمر، ففي هيئة الاستثمار كان كل من يؤسس الشركات إخوان، فكانت كل مفاصل الحكم والشركات والاقتصاد من الإخوان، كل شيء سيطر عليه الإخوان، واستحدثت مكاتب لتخليص الأوراق للمشروعات والأراضي للحصول على سمسرة وتخليص قضايا كبيرة لفلول النظام مقابل مبالغ مالية كبيرة».