تصريح جديد من وزير الخارجية الإسرائيلي بشأن القتال في غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلي "إيلي كوهين"، أن "الوقت المتاح للقتال في قطاع غزة ينفد"، حسبما أفادت صُحف دولية، مساء اليوم الإثنين.
وقال كوهين في تصريحات نقلتها القناة "12" الإسرائيلية: "بقي لدينا حوالي أسبوعين أو 3"، للقتال في غزة.
وأضاف الوزير: "ندرك أن الضغوط المتزايدة قد بدأت على إسرائيل. وأقدر أن هذه نافذة زمنية تتراوح من أسبوعين إلى 3 أسابيع حتى يبدأ الضغط الدولي الثقيل".
وبحسب كوهين، فقد حصلت إسرائيل على الضوء الأخضر للرد العسكري بعد هجوم حركة حماس عليها يوم 7 أكتوبر، و"هي الآن في نهاية اللون البرتقالي قبل الضوء الأحمر" وفق تعبير الوزير.
وتتعرض إسرائيل لضغوط دولية، بما فيها من الولايات المتحدة، من أجل إقرار هدن إنسانية في قطاع غزة، والسماح بدخول كميات أكبر من المساعدات.
مجلس النواب الليبي يكشف عن قرارات جديدة ضد إسرائيلكشف "مجلس النواب الليبي"، عن قرارات جديدة ضد إسرائيل، حسبما أفادت وسائل إعلام ليبية، مساء اليوم الإثنين.
وأكد المتحدث باسم مجلس النواب الليبي، عبد الله بليحق، أن المجلس أقر قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل بالإجماع، مُوضحًا أن "التصويت جاء خلال عقد أعمال جلسة مجلس النواب، اليوم الاثنين، بمقر مجلس النواب في مدينة بنغازي".
وفي وقت سابق، طالب مجلس النواب الليبي، سفراء الدول الغربية بمغادرة البلاد بسبب دعمهم للحكومة الإسرائيلية، فيما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة.
وكان مجلس النواب الليبي، قد وافق، في سبتمبر الماضي، على تعديل قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل، لتغليظ العقوبات الواردة بالقانون رقم 62 الصادر، عام 1957، المتعلق بتجريم التطبيع مع إسرائيل، بعد واقعة لقاء وزيرة الخارجية الليبية السابقة نجلاء المنقوش مع وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين في روما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كوهين غزة وزير الخارجية الإسرائيلى إسرائيل بوابة الوفد مجلس النواب اللیبی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يحدد عقوبة ضابط رفض القتال في غزة
عاقب الجيش الإسرائيلي ضابط احتياط رفض القتال في قطاع غزة، بالسجن لمدة 20 يوما.
والجندي المعاقب هو النقيب احتياط رون فينر، قائد فصيل في الكتيبة 8207 التابعة للواء 228 "ألون".
وهو عضو في مجموعة من جنود الاحتياط تطلق على نفسها اسم "جنود من أجل الرهائن"، أعلن أفرادها معارضتهم لحرب غزة ورفضهم الاستمرار في الخدمة، مطالبين بإبرام صفقة لاستعادة الرهائن.
وقال فينر لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، الجمعة: "حكم عليّ قائد كتيبتي بالسجن 20 يوما. بصفتي ضابطا قتاليا خدم 270 يوما في الاحتياط منذ 7 أكتوبر، كنت في خدمة الاحتياط لأشهر معرضا حياتي للخطر باستمرار ومتخليا عن حياتي المدنية".
وتابع: "أنا مندهش من هذه العقوبة غير المسبوقة وغير المتناسبة".
وقال الجيش الإسرائيلي، حسبما أفادت الصحيفة، إن "ضابط الاحتياط رفض الالتحاق بالخدمة لأسباب سياسية، وهذا ليس له مكان في الجيش. لذلك حكم عليه وعوقب".
وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي ينظر بصرامة إلى رفض الالتحاق بخدمة الاحتياط، ويتعامل القادة مع كل حالة على حدة".
ويتبع لواء "ألون" الفرقة 146 المتمركزة شمالي إسرائيل، ومن غير المتوقع نشره في غزة في ظل الهجوم الإسرائيلي المستمر على القطاع.
وبعد قرار إسرائيل استئناف حرب غزة في مارس الماضي، ظهرت بعض الأصوات المعترضة من داخل الجيش وخارجه، للمطالبة بإبرام صفقة تعيد الرهائن المحتجزين في القطاع.