الكونغرس العالمي للإعلام يجمع خبراء الإعلام في أبوظبي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
تعقد الدورة الثانية للكونغرس العالمي للإعلام فعالياتها خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر الحالي، في مركز "أدنيك". الحدث الذي تنظمه مجموعة أدنيك بالشراكة مع وكالة أنباء الإمارات (وام)، يستعرض أحدث التقنيات والمنتجات والخدمات الإعلامية، ويجمع قادة الإعلام لمناقشة أحدث التوجهات في القطاع.
أخبار ذات صلة. الدورة الثانية من الكونغرس العالمي للإعلام 2023 تنطلق غداً في أبوظبي
الدورة الثانية للكونغرس العالمي للإعلام تعقد فعالياتها من 14 إلى 16 نوفمبر 2023 في مركز "أدنيك". الحدث الذي تنظمه مجموعة أدنيك بالشراكة مع وكالة أنباء الإمارات (وام)، يستعرض أحدث التقنيات والمنتجات والخدمات الإعلامية، ويجمع قادة الإعلام لمناقشة أحدث التوجهات في القطاع. pic.twitter.com/TAU0afMq56
— مكتب أبوظبي الإعلامي (@ADMediaOffice) November 14, 2023المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الكونغرس العالمي للإعلام الإعلام العالمی للإعلام
إقرأ أيضاً:
دفعة هائلة من الشفق القطبي.. عواصف شمسية يشهدها العالم | ما أضرارها؟
يشهد العالم خلال الفترة المقبلة ما يسمي بظاهرة الشفق القطبي وذلك بسبب العواصف الشمسية التي تحدثت فى هذا الصيف.
ظاهرة الشفق القطبييقول خبراء الفضاء أن الشمس أطلقت دفقة هائلة من الطاقة تُسمى القذف الكتلي الإكليلي، مما دفع خبراء الأرصاد الجوية الفضائية إلى إصدار تحذير نادر من عاصفة شمسية شديدة متجهة نحو الأرض تسفر عن الشفق القطبي.
ستكون الشمس في ذروة نشاطها الذي يستمر 11 عامًا ، مما يجعل عروض الضوء أكثر شيوعا وانتشارا، ويقول خبراء الطقس الفضائي إن المزيد من الشفق القطبي و الأضواء الشمالية الملونة سماء الليل لم تر النور بعد.
في ربيع العام الماضي، ضربت أقوى عاصفة جيومغناطيسية منذ عقدين الأرض، منتجة عروضا ضوئية في جميع أنحاء نصف الكرة الشمالي.
وفي خريف العام الماضي، أبهرت عاصفة شمسية قوية مراقبي السماء بعيدًا عن الدائرة القطبية الشمالية، حيث ظهرت أضواء راقصة في أماكن غير متوقعة، بما في ذلك ألمانيا والمملكة المتحدة ونيو إنجلاند ومدينة نيويورك.
تظهر عروض الشفق القطبي المعروفة بالأضواء الشمالية والجنوبية بشكل شائع بالقرب من القطبين، حيث تتفاعل الجسيمات المشحونة من الشمس مع الغلاف الجوي للأرض.
عواصف شمسية شديدةيرصد مراقبو السماء الأضواء في مناطق أعمق في الولايات المتحدة وأوروبا، لأن الشمس تمر بمرحلة تحول جذري، كل أحد عشر عاما، يتبادل قطباها أماكنهما، مما يسبب التواءات وتشابكات مغناطيسية على طول الطريق.
ومن المتوقع أن يستمر النشاط الشمسي حتى نهاية هذا العام على الأقل، على الرغم من أن ذروة النشاط الشمسي لن تكون معروفة إلا بعد أشهر من وقوع الحدث، وفقا لوكالة ناسا والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.
ماذا تفعل العواصف الشمسية؟يمكن للعواصف الشمسية أن تجلب أكثر من الأضواء الملونة إلى الأرض.
عندما تصطدم الجسيمات سريعة الحركة والبلازما بالمجال المغناطيسي للأرض، فقد تعطل شبكة الكهرباء مؤقتا. كما قد يتداخل الطقس الفضائي مع إشارات راديو مراقبة الحركة الجوية والأقمار الصناعية في المدار.
في عام ١٨٥٩، تسببت عاصفة شمسية شديدة في ظهور شفق قطبي جنوبًا حتى هاواي، واشتعلت فيه النيران في خطوط التلغراف في حادثة نادرة، وربما تكون عاصفة شمسية عام ١٩٧٢ قد فجرت ألغامًا بحرية مغناطيسية أمريكية قبالة سواحل فيتنام.