السعودية لشراء الطاقة توقّع اتفاقيات لشراء طاقة بسعة 8400 ميجاواط
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة، عن توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لمشاريع محطات توليد الطاقة الكهربائية بالدورة المركبة للإنتاج المستقل طيبة-1، طيبة-2، القصيم-1، القصيم-2 بسعة 1800 ميجاواط لكل مشروع، بإشراف من وزارة الطاقة.
ووقعت الشركة اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي طيبة-1 والقصيم-1 بسعة إجمالية تبلغ 3600 ميجاواط مع تحالف "الشركة السعودية للكهرباء" (SEC) كعضو إداري، و"شركة أعمال المياه والطاقة الدولية (أكوا باور) " (ACWA Power) كعضو فني.
كما وقعت اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي طيبة-2 والقصيم-2 بسعة إجمالية تبلغ 3600 ميجاواط مع تحالف شركة "الجميح للطاقة والمياه" (JENWA) كعضو إداري، وشركة "إي دي إف" (EDF) كعضو فني، وشركة "بحور للاستثمار" كعضو تحالف.
إضافة إلى مشروع توسعة محطة توليد رابغ، بإضافة وحدات بتقنية الدورة المركبة وبقدرة 1200 ميجاواط، إذ أعلنت الشركة في وقت سابق عن موافقتها للشركة السعودية للكهرباء على المضي قدمًا في تنفيذ مشروع التوسعة.
وتصل السعة الإجمالية للمشاريع إلى 8400 ميجاواط، من المتوقع أن تسهم في تزويد نحو 3.5 مليون وحدة سكنية تقريبًا بالطاقة الكهربائية سنويًا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الشركة السعودية لشراء الطاقة شراء طاقة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.