كل ما تريد معرفته عن مدينة هانوي
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
هانوي، عاصمة فيتنام الحديثة والتقليدية، تتميز بعروضها الغنية بأغنياتها الثقافية. يتجلى ذلك في معمارها التقليدية والمعابدها القديمة، جنبًا إلى جنب مع الممارسين المحافظات الحديثة والأسواق النابضة المبتكرة. واجه الزائرون تجربة فريدة في شارع هانوي، حيث يختلط التاريخ بالحاضر الجرايد فريد، مما يجعلها ممتعة للاستكشاف.
تأسست مدينة هانوي ك عاصمة لفيتنام في القرن العاشر رأسي. خلال التاريخ المختلف، تأثر هانوي بالسيطرة الصينية والفرنسية، مما أضاف إليها مزيجًا فريدًا من الجميع. في القرن التاسع عشر، أصبح هانوي مركزًا للاحتجاج ضد الاستعمار الفرنسي، حيث يشارك في الأحداث التاريخية الثقافية.
في عام 1954، شهد هانوي نهاية الحرب الفرنسية في فيتنام، وأصبحت عاصمة للشمال الشيوعي. خلال السنوات التالية، شهدت عقودًا جديدة وثقافيًا، حيث يوجد في جميع المكونات على التكامل بين المدينة التكاملية والحداثة.
تعتبر هانوي اليوم واحدة من أكثر المدن روعة في جنوب شرق آسيا، حيث يمكن استكشاف تاريخها المعقد والتمتع بجمالها الفريد.
ندوات ومؤتمرات
تُعقد في هانوي العديد من المؤتمرات والندوات التي تجمع بين الخبراء والمهتمين في مختلف المجالات. يُنظم هذه الفعاليات لتبادل المعرفة والاتصال العلمي. يمكن العثور على مؤتمرات في مجالات مثل التكنولوجيا، الاقتصاد، الطب، حرية.
تكون مراكز المؤتمرات والفنادق الجديدة في هانوي هي المواقع الرئيسية لهذه الأحداث. النشاط الثقافي والعلمي إضافة قيمة للمدينة، مما يسهم في التفاعلات حيث يضيف البديل بين المحترفين والباحثين في مختلف الميادين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قمة هانوي هانوي اليوم فيتنام اليوم
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي عن والدها: كنت حاسة بالأمان علشان في حضن أبويا
شاركت الفنانة رانيا فريد شوقي صور مع والدها عبر حسابها الشخصي بموقع فيسبوك، مستعيدة للذكريات السعيدة مع الراحل فريد شوقي.
وعلقت رانيا فريد شوقي على الصور قائلة: “صباح الأمان والاطمئنان، كنت طفلة حاسة بالأمان من غير ما افهم ليه، دلوقتي عرفت، علشان كنت في حضن أبويا”.
من جانب آخر، عبَّرت الفنانة رانيا فريد شوقي عن إعجابها الكبير بمسرحية "الملك لير في منشور علي صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك التي تُعرض على خشبة المسرح القومي، مؤكدة أن العرض يحمل في طياته لمسات فنية تجمع بين الإبداع والأصالة.
وصفت المسرحية بأنها "عرض جميل وصادق"، مشيرة إلى أن كل لحظة في العرض كانت تعبيرًا حقيقيًا عن حب المسرح والفن. وأضافت أن النجم الكبير دكتور يحيى الفخراني، قائد هذا العمل الرائع، يثبت دائمًا أن المسرح لا يزال حيًا ويملك روحًا حية، وأن الفن الحقيقي لا يمكن أن يغيب. ووجهت رانيا شكرًا خاصًا للفخراني على إتاحة الفرصة لجيل جديد من الجمهور للاستمتاع بهذا العمل العظيم، في ظل أن البعض منهم لم يشهد العروض السابقة لهذه المسرحية التاريخية.
رانيا فريد شوقي لم تُغفل أيضًا دور الفنانين الموهوبين المشاركين في العرض، وعلى رأسهم الفنان طارق الدسوقي، الذي أضاف بحضوره وبساطة أدائه روحًا خاصة للعمل. كما وجهت الشكر والتقدير للمخرج شادي سرور على رؤيته المبدعة التي جعلت هذا العرض مختلفًا عن العروض السابقة، متحدثة عن الموسيقى التي لامست الإحساس والإضاءة، الديكور، الملابس، والرقص التي أضفت طابعًا مميزًا على كل مشهد في المسرحية.