“بيئة القصيم” تصادر أكثر من 246 متراً مكعباً من الحطب المحلي بمحافظة النبهانية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
المناطق_القصيم
صادر مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة النبهانية، أمس، 246.4 متراً مكعباً من الحطب المحلي المستخدم في النشاط التجاري، وذلك خلال حملة مشتركة مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي وبلدية أبانات، وشرطة محافظتي النبهانية وأبانات بمنطقة القصيم.
وتأتي الحملة ضمن الجهود المبذولة للمحافظة على تنمية الغطاء النباتي الطبيعي، والحد من آثار التصحر، واستعادة التنوع الأحيائي في البيئات الطبيعية، وإعادة تأهيل مواقع الغطاء النباتي المتدهورة، إلى جانب تعزيز السلوكيات الإيجابية للحفاظ على بيئة الوطن، وحماية البيئة وتحسين جودة الحياة، عبر زراعة الأشجار والحفاظ عليها في المناطق المختلفة، لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر بما يحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وحث مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة القصيم، المهندس سلمان الصوينع جميع المحال التجارية والمطاعم بالمنطقة، على استخدام البدائل مثل الحطب والفحم المستورد، والتبليغ على المخالفين من خلال رقم 939 وذلك حفاظاً على الغطاء النباتي، وتفادياً للعقوبات التي تفرضها اللائحة التنفيذية للاحتطاب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة البيئة الغطاء النباتی
إقرأ أيضاً:
“أونروا” : هطول الأمطار في غزة يفاقم الأوضاع المعيشية المتردية ويجعلها أكثر خطورة
الثورة نت/وكالات قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ، إن هطول الأمطار في قطاع غزة يحمل مصاعب جديدة ويفاقم الأوضاع المعيشية المتردية أصلا ويجعلها أكثر خطورة. وأضافت الوكالة في تدوينة على “اكس” ، اليوم الخميس ، أن ” أمطار الشتاء في غزة تهطل مجدداً، حاملةً معها المزيد من المصاعب والمعاناة”، مشيرة إلى أن “الشوارع المغمورة بالمياه والخيام المبتلة تزيد من سوء الأوضاع المعيشية المتردية أصلاً، وتزيد من خطورتها، كما أن البرد القارس والاكتظاظ وانعدام النظافة يزيدان من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى”. وأكدت (أونروا) أنه “يمكن تفادي هذه المعاناة كلّها عبر تدفّق المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما في ذلك المواد الطبية ومستلزمات المأوى الملائمة، مما يساعد العائلات على مواجهة الشتاء بأمان وكرامة”. وتواصل قوات العدو الاسرائيلي منع دخول مواد الإغاثة ومستلزمات الإيواء الضرورية إلى قطاع غزة ، في خرق واضح لبنود اتفاق وقف اطلاق النار. وتسببت الأمطار الغزيرة المصاحبة للمنخفض الجوي في قطاع غزة، في غرق عشرات خيام النازحين المنتشرة في مناطق اللجوء، ما فاقم من معاناة آلاف العائلات التي تفتقد لأدنى مقومات الحماية من البرد والمطر. ويقدّر القطاع حاجته إلى نحو 300 ألف خيمة ووحدات سكنية مسبقة الصنع لتأمين الحدّ الأدنى من المأوى، بعد الدمار الواسع الذي ألحقه العدو الإسرائيلي بالبنية التحتية خلال عامين من العدوان على القطاع.