شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الاتحاد إلى طريق الانهيار 3 كوارث تدق أجراس الخطر، كتب محمد حسن تاريخالنشر 09 07 2023منذ 6 دقائقيعيش الاتحاد فترة سعيدة خلال الأشهر القليلة الماضية، بعد أن حقق العميد .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد إلى طريق الانهيار.

. 3 كوارث تدق أجراس الخطر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاتحاد إلى طريق الانهيار.. 3 كوارث تدق أجراس الخطر
كتب: محمد حسن

تاريخ النشر: 09/07/2023

منذ 6 دقائق

يعيش الاتحاد فترة سعيدة خلال الأشهر القليلة الماضية، بعد أن حقق العميد لقب الدوري المحلي، بينما تأهل لمونديال الأندية، كما استطاع حسم صفقات كبرى من العيار الثقيل بعد أن ضم كريم بنزيما والفرنسي نجولو كانتي.

الاتحاد إلى طريق الانهيار.. 3 كوارث تدق أجراس الخطر

ولكن خلف تلك الأفراح، بوادر لأزمات قادمة، استشعرتها جماهير الاتحاد، وباتت تنبه بخطرها بكل الطرق الممكنة، لتدشن حملات لمخاطبة إدارة النادي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

هل يتنازل الاتحاد للهلال عن هذه الصفقة؟..عروض مغرية تربك اللاعب

حقيقة انتقال محمد صلاح إلى الاتفاق.. رد حاسم

تابع مباريات اليوم عبر سعودي سبورت لحظة بلحظة من هنا.

شارك في مسابقة توقعات سعودي سبورت.

الأزمة التي يبدو وأن الاتحاد بصدد مواجهتها عاجلًا أم آجلًا، هي مشكلة أعمار اللاعبين الأجانب، الذين تتجاوز أعمارهم باستثناء جوتا المنضم أخيرًا، الثلاثين عامًا.

مخاطر الاجهاد، الاصابات العضلية، الإرهاق وحتى الابتعاد عن اللياقة الذهنية سيكون أمر وارد في الموسم المقبل، الذي يصادف مشاركة الاتحاد في العديد من البطولات على مدار الموسم.

الأجانب ومعدل أعمارهم، يفتح الباب أمام خطر تغيير ما قد يزيد عن 7 محترفين دفعة واحدة في غضون موسمين فقط.

الأزمة الثانية تكمن في ابتعاد الإدارة عن حتى اللحظة عن التعاقد مع الصفقات النوعية ذات الأغراض الفنية المفيدة للفريق بعيدًا عن النجوم أصحاب الجماهيرية والشعبية الواسعة.

مشاكل الاتحاد لا تنتهي عند ذلك الحد، بل تسبب نونو سانتو في تخوفات جديدة لدى الجماهير، بعد الأزمة مع ثلاثي الفريق المستبعد بقيادة عبد الرحمن العبود، والذي سيمثل رحيله استفادة للفرق المنافسة وهو الأمر الذي ينظر إليه في ظل تركيز البرتغالي على الخلاف فقط مع لاعبيه.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من محافظة نفطية إلى محافظة منكوبة.. حضرموت تواجه شبح الانهيار الخدمي

يمانيون | خاص
في مشهد يعكس عمق التناقض بين الثروات والحرمان، تعيش مدينة المكلا، عاصمة محافظة حضرموت النفطية، أزمة كهربائية خانقة تجاوزت حدود التحمل البشري، وسط صيف قائظ يُنذر بمزيد من المعاناة والانفجار الشعبي، في ظل عجز واضح من قبل سلطات حكومة المرتزقة عن تقديم أي حلول جذرية أو حتى إسعافية، ما يزيد من حالة الغليان الشعبي المتصاعد.

بحسب ما وثقته “منصة أبناء حضرموت”، فإن ساعات انقطاع التيار الكهربائي وصلت إلى أكثر من 18 ساعة يومياً، ضمن ما بات يُعرف بنظام “التشغيل بالتقنين”، حيث تعمل الكهرباء لساعتين فقط تليها خمس ساعات انقطاع. هذا النمط من التقنين، المفروض قسرياً، يضرب حياة السكان في أساسياتها، ويحوّل المنازل إلى أفران مغلقة، خاصة مع دخول موسم “الأربعينية” شديد الحرارة الذي يشتهر به ساحل حضرموت، ويجعل حتى ساعات الليل غير قابلة للراحة أو النوم.

المفارقة المؤلمة التي بات يرددها الشارع الحضرمي هي أن هذه المعاناة تقع في محافظة تُعد من أغنى مناطق اليمن بالثروات النفطية، ما يطرح تساؤلات حارقة عن مصير تلك العائدات التي تذهب إلى خارج المحافظة، وعن استمرارية هذه الأزمة السنوية في ظل غياب أي معالجات تليق بمكانة حضرموت وثرواتها، التي تُنهب جهاراً نهاراً من قبل التحالف وأدواته.

الأزمة لم تعد مجرد مسألة خدماتية، بل تحولت إلى قضية سياسية واقتصادية واجتماعية بامتياز، تُجسد انهيار البنية الإدارية وتغوّل الفساد، وغياب التخطيط أو المسؤولية لدى السلطات المحلية وحكومة المرتزقة، التي عجزت حتى عن توفير الحد الأدنى من الوقود لمحطات التوليد، رغم الاعتمادات المفتوحة والمساعدات المعلنة من دول العدوان.

في المقابل، تتصاعد الدعوات الشعبية، عبر منصات التواصل الاجتماعي والمبادرات الميدانية، للخروج في تظاهرات ليلية حاشدة، تعبيراً عن السخط الشعبي الكبير، والمطالبة بإصلاح الأوضاع ومحاسبة المتورطين في الفساد والعبث بالمال العام، لا سيما أولئك الذين يراكمون الثروات الشخصية على حساب معاناة الناس.

وبينما تصرخ حضرموت تحت سياط الحر والظلام، فإن المشهد يتكرر في معظم المحافظات الخاضعة لحكومة المرتزقة، التي تعيش انهياراً شبه شامل في خدمات الكهرباء والمياه والصحة، في ظل تدهور اقتصادي متسارع، وانعدام الأمن، وتوسع رقعة الفوضى، ما يجعل الوضع العام مرشحاً للانفجار، خاصة مع فقدان الناس لأي أمل في حلول قريبة أو خطوات إصلاحية حقيقية.

إن أزمة الكهرباء في حضرموت اليوم لم تعد أزمة خدمات، بل تحولت إلى مؤشّر صارخ على فشل المشروع السياسي الذي يراد فرضه على الجنوب تحت مظلة الاحتلال السعودي الإماراتي، حيث تحوّلت الثروات إلى وسيلة للنهب والإثراء غير المشروع، فيما بقيت المحافظات تعاني من الظلام والعطش والمرض، بانتظار صحوة شعبية تضع حداً لحالة الاستنزاف والتجاهل.

وفي ظل هذا الواقع، يضع الحراك الشعبي في حضرموت الجميع أمام مسؤولياتهم، داخلياً وخارجياً، ويؤكد أن صبر الناس لم يعد قابلاً للتمديد، وأن معركة الكهرباء باتت أحد أبرز ميادين النضال ضد الفساد والتبعية والنهب الممنهج، في محافظةٍ لا تستحق إلا الكرامة والعدالة والتنمية.

مقالات مشابهة

  • مودرن سبورت ينفي التفاوض أو ضم المهدي سليمان
  • العراق يقترب من الانهيار المالي.. واتهامات تطال المالية والمركزي
  • “يُفاقم الوفيات”.. بودبوس يدق ناقوس الخطر جراء نقص أدوية الكلى
  • انقسامات أوروبية تعرقل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا
  • من محافظة نفطية إلى محافظة منكوبة.. حضرموت تواجه شبح الانهيار الخدمي
  • أحمد الفهيد: كوارث قانونية في اللجان وقضية تثبيت نقاط تستغرق 3 أشهر.. فيديو
  • تحذير أممي حاسم: الاقتصاد اليمني على حافة الانهيار
  • مجموعة الهبوط .. مودرن سبورت يحقق الفوز على الاتحاد السكندري
  • تشكيل مودرن سبورت أمام الاتحاد السكندري في الدوري
  • «ناسا» تحذر من عاصفة شمسية كبرى قد تُسبب كوارث على الأرض