علاقة كيم كارداشيان مع مبابي تثير تخوف جمهور الأخير.. "حتى لا تحل لعنتها عليه" ترفيه
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
ترفيه، علاقة كيم كارداشيان مع مبابي تثير تخوف جمهور الأخير حتى لا تحل لعنتها عليه،تاريخ النشر 09 تمّوز يوليو 2023 07 39 كيم كارداشيان ومبابيأبدى .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علاقة كيم كارداشيان مع مبابي تثير تخوف جمهور الأخير.. "حتى لا تحل لعنتها عليه"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تاريخ النشر: 09 تمّوز / يوليو 2023 - 07:39 كيم كارداشيان ومبابي
أبدى جمهور لاعب باريس سان جيرمان والمنتخب الفرنسي مبابي تخوفهم بسبب احتمالية وجود علاقة تجمعه بنجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان.
حقيقة علاقة كيم كارداشيان واللاعب الفرنسي مبابيوفي التفاصيل اجتمع الثنائي اجتمعا في حفل أقامه الملياردير "مايكل روبن" للاحتفال بذكرى الرابع من يوليو في قصره في بلونج أيلاند بمدينة نيويورك الأمريكية.
وحرص اللاعب الفرنسي على التقاط صورة تجمعه بكيم كارداشيان خلال الحفل، حيث ظهر مرتديًا قميص وبنطلون باللون الأبيض فيما ارتدت هي توب قصير يكشف عن بطنها وتنورة باللون الأبيض ووضعت إكسسوار عند البطن، وظهر مبابي وهو يضع يده على كتفها مما اثار العديد من التساؤلات حول وجود علاقة بينهما.
وعبر الجمهور عن تخوفهما من ان تحل لعنة كيم كارداشيان على مبابي على حد تعبيرهم حيث كانت كارداشيان قد حضرت مباراة أرسنال في شهر فبراير الماضي وانتهى الموسم بخسارة الفريق.
وتواجدت نجمة تلفزيون الواقع في مباراة سان جيرمان، التي انتهت بخسارتهم على أرضهم، وربط الجمهور بين تواجد كيم والخسارة، مما دفعهم لإبداء قلقهم في حال تقربت من مبابي وتأثير هذا الأمر عليه.
يُشار بأن كيم كانت متزوجة من نجم الراب المثير للجدل كانيه ويست وانفصلت عنه قبل مدة، وارتبطت على الفور بالفنان الكوميدي بيت ديفيدسون الذي انفصلت عنه بعد أشهر قليلة من علاقتهما.
وبعد كشف بيت عن معاناته مع مشاكل نفسية، راح الجمهور للتعليق ان كيم دائمًا ما تدخل في علاقات مع أشخاص يعانون من مشاكل نفسية، حيث كان كانيه ويست قد كشف في وقت سابق عن مشاكل نفسية يواجهها.
© 2000 - 2023 البوابة (www.albawaba.com)
اقرأ ايضاً Loading content ... مواضيع ممكن أن تعجبكالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرياضات المنظمة تحمي الطفل من مشاكل الصحة العقلية
#سواليف
أشارت #دراسة_سويدية جديدة إلى أن #النشاط_البدني في #مرحلة_الطفولة_المبكرة، وخاصةً المشاركة في #الرياضات_المنظمة، قد يقي من العديد من اضطرابات الصحة العقلية في مراحل الطفولة المتأخرة والمراهقة.
ولكن يبدو أن هناك فروقاً واضحة بين الجنسين في التأثيرات الوقائية الملحوظة، وذلك حسب الحالة، كما تشير نتائج الدراسة التي شملت أكثر من 16 ألف طفل منذ ولادتهم وحتى سن 18 عاماً.
زيادة التوتر عالمياً
وبحسب “مديكال إكسبريس”، انطلق البحث من ملاحظة ارتفاع حاد في معدل انتشار الأمراض العقلية بين الأطفال والمراهقين في جميع أنحاء العالم، ويُعتقد أن زيادة التعرض للتوتر تُفسر جزئياً هذه الزيادة.
مقالات ذات صلةوفي الدراسة، قدّم الآباء معلومات عن مستويات النشاط البدني لأطفالهم، والوقت الذي يقضونه في الهواء الطلق، ومشاركتهم في الرياضات المنظمة، في سن 5 و8 و11 عاماً.
وتعرّض طفل من كل 4 أطفال لحدث صادم قبل سن الـ 5، وتعرض له ما يقرب من 30% منهم في سن الـ 10.
وتم تتبّع صحتهم النفسية حتى سن 18 عاماً مع تشخيصات صحية نفسية مؤكدة تم الحصول عليها من السجل الصحي الوطني بالسويد.
وأظهر تحليل جميع البيانات أن مستويات النشاط البدني انخفضت من متوسط يومي يزيد قليلاً عن 4 ساعات إلى 2.5 ساعة، بين سن 5 و11 عاماً.
وارتبطت كل ساعة إضافية من النشاط البدني اليومي في سن 11 عاماً بانخفاض خطر الإصابة بأي اضطراب عقلي قبل سن 18 عاماً بنسبة 12%.
ولم يكن الوقت الذي يقضيه الأولاد في الهواء الطلق مؤثراً، ولكن المشاركة في الرياضات المنظمة في سن الـ 11 ارتبطت بشكل وثيق بانخفاض مخاطر حدوث أي اضطراب في الصحة العقلية لأول مرة بين كل من الصبيان (أقل بنسبة 23%) والفتيات (أقل بنسبة 12%).
فروق الجنسين
ولكن كانت هناك فروق بين الجنسين في مستوى الحماية المرتبطة به.
مثلاً، ارتبط النشاط البدني بانخفاض خطر الإصابة بأي مرض عقلي بنسبة 30% بين الصبيان في سن 11 عاماً، ولكن ليس بين الفتيات.
وعند تحليل معدل الإصابة بحالات صحية عقلية محددة فيما يتعلق بمستويات النشاط البدني اليومي، كان خطر الإصابة بالاكتئاب بين الفتيات أقل بنسبة 18%، ولكنه أقل بنسبة 29% بين الصبيان في سن 11 عاماً.
القلق والإدمان
وبينما انخفض #خطر_القلق بشكل حاد في كل من سن الـ 5 (أقل بنسبة 21%)، و11 سنة (أقل بنسبة 39%) بين الصبيان، لم تُلاحظ أي آثار مماثلة بين الفتيات.
وبالمثل، كان خطر الإدمان أقل بنسبة 34% في سن الـ 8، وأقل بنسبة 35% في سن الـ 11 بين الصبيان، ولكن ليس بين الفتيات.