غادر البلاد وفد فريق البحرين للكيوكشن كاراتيه متوجهًا إلى العاصمة اليابانية طوكيو، وذلك للمشاركة في منافسات النسخة 13 من بطولة العالم للكيوكشن كاراتيه المقرر إقامتها الفترة 17-19 نوفمبر الجاري بمشاركة أفضل لاعبي العالم في هذه اللعبة. ويتكون وفد فريق البحرين للكيوكشن كاراتيه من رئيس لجنة الكوكيشن كاراتيه في الاتحاد البحريني للكاراتيه د.
حسين الدرازي، ومدير الفريق نضال الدرازي، واللاعب محمد العرادي الذي سيشارك في منافسات فئة الرجال، واللاعب محمد الدرازي الذي سيشارك في منافسات فئة الشباب واللاعبة نور شاكر البحراني التي ستشارك في منافسات فئة الفتيات. من جهته، أعرب رئيس لجنة الكيوكشن كراتيه بالاتحاد البحريني للكراتيه د. حسين الدرازي عن عظيم وشكره وامتنانه إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، على رعاية ودعم سموه للألعاب القتالية، شاكرًا ومقدرًا دعم ومتابعة سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، المتواصلة للنهوض بالرياضات القتالية، مؤكدًا أن ذلك كله ساهم في تنفيذ الخطط والبرامج التي انعكست على تطور مستوى الرياضات القتالية ودفعها نحو تحقيق العديد من النجاحات التي تضاف لسلسلة النجاحات التي حققتها هذه الرياضات لسجل الرياضة البحرينية. وأشاد الدرازي بالجهود الكبيرة للجهاز التنفيذي بالمجلس البحريني للألعاب القتالية ممثلاً بالأمين العام راجي عبدالرحمن كتمتو والمدير التنفيذي جعفر علي والجهاز المعاون بالجهاز التنفيذي. وأكد رئيس لجنة الكيوكشن أن مشاركة فريق البحرين في هذه البطولة تعزز من مكانة مملكة البحرين في رياضة الكوكيشن، والتي شهدت تطورًا ونموًا في الفترة الماضية، موضحًا أن الفريق سيسعى لتحقيق النتائج الإيجابية في البطولة التي من المؤكد أن تكون قوية، مضيفًا أن التطلعات عالية لتحقيق النتائج الايجابية، متمنيًا في الوقت ذاته التوفيق والنجاح لفريق البحرين في هذه المشاركة العالمية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية:
فيروس كورونا
فيروس كورونا
فيروس كورونا
فریق البحرین
فی منافسات
إقرأ أيضاً:
موسكو: الهدنة الاوربية تهدف لاستعادة كييف قدرتها القتالية
الجديد برس|
صرحت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الاثنين، أن نفس الدول التي اعترفت سابقا بأنها استخدمت اتفاقيات مينسك لكسب الوقت لصالح كييف تسعى الآن إلى التوصل إلى وقف لإطلاق النار لمدة 30 يومًا لاستعادة القدرة القتالية لنظام كييف.
وقالت زاخاروفا في تعليق نشرته وزارة الخارجية الروسية على موقعها: “يسعون إلى وقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا لمنح كييف فرصة لاستعادة قدراتها العسكرية ومواصلة المواجهة مع روسيا”.